يبدو أن ما آل إليه صندوق مصر السيادي وخطواته المستقرة نحو تحقيق الأهداف الرئيسية وتعظيم الاستفادة من الأصول الدولة أطار صواب الإخوان.
يبدو أن قنوات الإخوان بعد أن زادت من وتيرة التخاريف التى تروجها للتحريض ضد مصر بدأت تدخل فى مرحلة أخرى من التخاريف وهى التخاريف فى الدين..
كانت جماعة الإخوان الإرهابية تصور لجميع أنها الإسلام والمسلمين وغيرهم الكفر والكفار، وأنهم الفرقة الناجية ومنتقديهم الفرقة الهالكة، ومن أعلى منصة اعتصام رابعة انتشرت تخاريف كثيرة ذكرتها الإخوان وقياداتها
سخر قيادى سلفى من الفعاليات التى نظمتها جماعة الإخوان فى ذكرى 25 يناير، مشيرا إلى أن الدعوات لم تخرج من حيز مواقع التواصل الاجتماعى.