قدمت السينما المصرية صورة للفلاح المصري بأشكال مختلفة ومتغيرة بتغير الزمن والعصر الذي نتناول فيه شكل ومضمون حياة الفلاحين في ريف مصر
انشغل الجميع مؤخرا بجريمة خطف إحدى العصابات للطفل زياد في المحلة الكبرى في وضح النهار وأمام والدته التي تم سحلها في الشارع، ونجحت قوات الأمن فى إعادة الطفل لأسرته بعد فترة وجيزة
جدد قاضى المعارضات بمحكمة شمال الجيزة، حبس عاطلين 15 يومًا على ذمة التحقيقات، لاتهامهما باستغلال عدد من الأطفال فى أعمال التسول، بمنطقة الدقى والمناطق المجاورة لها.
من أكثر الحملات التى تلفت النظر عمليات التدخل السريع لإنقاذ المشردين والأطفال بلا مأوى، ممن ينامون فى الشوارع والميادين ونقلهم إلى دور الرعاية
كتبت الشرطة كلمة النهاية لمتسول ثرى، كان يجمع 700 جنيه يومياً، بواقع 21 ألف جنيه شهريا، نظير عمله فى مجال التسول، بعد القبض عليه داخل مترو الأنفاق أثناء استجداء المارة.
فى زاوية ما من هذا العالم الصغير يجلس ذلك المتسول الذى أضحى يمثل جانباً ملحوظاً أو بالأحرى مؤلماً على متن هذا الكوكب، فبدلاً من أن يؤمن قوت يومه بمهنة بسيطة وإن كانت يدوية.