لم يكن ضابط الشرطة حلمى هاشم يعلم أن استماعه للخطب الدينية وتعاطفه مع أعضاء الجماعات الإسلامية فى بداية الثمانيات سيحوله من ضابط شرطة مصرى.
لا يوجد المزيد من البيانات.