فى العيد التليفزيون المصرى يرفع شعار "ومهما الدنيا تتغير أنا ما اتغير"..

إشاعة حب.. ابن حميدو وعسل أسود والناظر أهم أفلام العيد.. الزعيم.. العيال كبرت.. مدرسة المشاغبين.. كدة أوكيه مسرحيات العرض المستمر بدون تجديد.. وصفاء أبو السعود وأم كلثوم ماركة مسجلة

الجمعة، 17 يوليو 2015 05:04 م
إشاعة حب.. ابن حميدو وعسل أسود والناظر أهم أفلام العيد.. الزعيم.. العيال كبرت.. مدرسة المشاغبين.. كدة أوكيه مسرحيات العرض المستمر بدون تجديد.. وصفاء أبو السعود وأم كلثوم ماركة مسجلة مشهد من فيلم ابن حميدو- أرشيفية
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أجواء مفرحة وطقوس مبهجة يلون بها العيد فى مصر دون غيرها من البلاد، فمع الوقت أصبح لمصر عادات وتقاليد متكررة وخاصة تميز الأعياد، ويشارك فى مثل هذه الأجواء التليفزيون بقنواته الرسمية والخاصة الذى يقدم فى كل عام مجموعة من الأفلام والمسلسلات وحتى الأغانى المكررة التى لا تتغير مهما تقدم الوقت ومهما أنتج العديد من المواد الفنية الجديدة.

وعلى الرغم من هذا التكرار الذى قد يجعل المشاهد المصرى حافظا وعالما بخريطة التليفزيون فى العيد إلا أنها مع الوقت أصبحت تلون ليالى العيد بطعم ومذاق خاص، فمن منا يمكنه أن يتخيل العيد دون أن يشاهد فيلم "فجر الإسلام" يوم الوقفة و"ابن حميدو" فى نهار أول أيام العيد ومسرحية العيال كبرت فى السهرة، ويستمع طوال أيام العيد لأغنية أهلا بالعيد.

فأصبحت هذه المواد الفنية ماركة مسجلة وعلامة الجودة لأكثر من 20 موسم ومازلنا نستمتع بها دون أى ملل، فمن الممكن أن لا نقبل على مشاهدتها خارج أيام العيد، وفى الوقت ذاته نشعر وكأننا نراها للمرة الأولى فى كل عيد، فأصبحت ضمن العادات والطقوس الاحتفالية التى نتوارثها جيلا بعد جيل.

ابن حميدو إشاعة حب وعسل أسود والناظر أفلام العيد بدون منازع


ويعتبر كل من أفلام "ابن حميدو، إشاعة حب، صغيرة على الحب" والناظرمن أكثر الأفلام القديمة المرتبطة بأيام العيد والتى يبحث المشاهد عنها فى شتى القنوات وهو متأكد من عرضها دون حتى أن يطلع على خريطة القنوات.

كما يعتبر كل من " عسل أسود، أبو علي، الناظر، تيتو، يانا ياخلتى" من أكثر الأفلام الحديثة التى انضمت لقائمة أكثر الأفلام التى تنتقل من قناة فضائية لأخرى طوال أيام العيد .

من العيال كبرت لكدة أوكيه مشوار اسمه مسرحيات العيد


أما المسرحيات فتعتبر فاكهة كل عيد، فلا يمكن أن يمر علينا العيد دون أن نستمتع بالعيال كبرت ونضحك مع مدرسة المشاغبين، ونقضى السهرة مع "كدة أوكيه" وعفرتو وحزمنى يا وحكيم عيون" كما يسيطر دائما الفنان عادل أمام على أجواء العيد من خلال مسرحية " الواد سيد الشغال والزعيم.

وهو العيد إيه غير أم كلثوم وصفاء أبو السعود


يا ليلة العيد وأهلا بالعيد أشهر أغنيتين ارتبطتا فى أذهاننا بالعيد فمنذ ليلة الوقفة ويبدأ صوت كوكب الشرق يدوى فى كل البيوت والشوارع المصرية وكأنها تعلن عن قدوم العيد مرددة يا ليلة العيد، وبمجرد أن نفتح أعيننا وتشرق الشمس تشرق معها صورة وصوت صفاء أبو السعود وهى تردد أهلا بالعيد.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة