قال الدكتور سعد الدين الهلالى، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن السيدة عائشة رضى الله عنها رقتها سيدة يهودية، وكانت أم المؤمنين زوجة رسول الله صلى الله عليه فى ذلك الوقت، وتابع:" الرقية لها أساليب كثيرة بدايتها نظرة العين الحنينة أو اللمسة أو الرغبة والأمل والشفقة والمشاعر الطيبة..وهذه المشاعر الطيبة تسمى رقوة ومن ضمنها الذكر أو الدعاء.. والرسول قال للسيدة اليهودية وهى ترقى السيدة عائشة علميها رقية النملة.. وهى التنميل فى الأقدام .. والرقية دعاء تصلح من المسلم وغير والمسلم وأيضاً تصلح على المسلم وغير المسلم".
وأشار "الهلالى"، خلال حواره مع الفنانة رجاء الجداوى، ببرنامج "كل يوم"، المذاع عبر فضائية "ON E"، إلى أهمية النية وسلامتها فى كل شئ، مشدداً على أن الدعاء لا يقتصر فقط على المأثور منه فقط، فلكل إنسان الحق فى مناجاة الله بطريقته طالما أخلص مع الله ويبتغى سؤاله.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله
من يدعون انهم علماء
قريبا باذن من الله ستعرفون المعنى الحقيقى لقوله تعالى انما يخشى الله من عباده العلماء ستبكون من ظلمكم
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية من زمان
ارقيها بكتاب الله
عمدة القاري شرح صحيح البخاري - بدر الدين العيني الحنفي - الجزء 31 الصفحة 356 الأول قال ابن الأثير وقد جاء في بعض الأحاديث جواز الرقى وفي بعضها النهي عنها فمن الجواز قوله استرقوا لها فإن بها النظرة أي اطلبوا لها من يرقيها ومن النهي قوله لا يسترقون ولا يكتوون والأحاديث في القسمين كثيرة ووجه الجمع بينهما أن الرقى يكره منها ما كان بغير اللسان العربي وبغير أسماء الله تعالى وصفاته وكلامه في كتبه المنزلة وأن يعتقد أن الرقية نافعة لا محالة فيتكل عليها وإياها أراد بقوله ما توكل من استرقى ولا يكره منها ما كان بخلاف ذلك كالتعوذ بالقرآن وأسماء الله تعالى والرقى المروية وفي ( موطأ مالك ) رضي الله عنه أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه دخل على عائشة وهي تشتكي ويهودية ترقيها فقال أبو بكر إرقيها بكتاب الله يعني بالتوراة والإنجيل ولما ذكره ابن حبان ذكره مرفوعا أن رسول الله دخل الحديث الثاني هل يجوز رقية الكافر للمسلم فروي عن مالك جواز رقية اليهودي والنصراني للمسلم إذا رقى بكتاب الله وهو قول الشافعي وروي عن مالك أنه قال أكره رقي أهل الكتاب ولا أحبه لأنا لا نعلم هل يرقون بكتاب الله أو بالمكروه الذي يضاهي السحر وروى ابن وهب أن مالكا سئل عن المرأة ترقي بالحديدة والملح وعن الذي يكتب الكتاب يعلقه عليه ويعقد في الخيط الذي يربط به الكتاب سبع عقد والذي يكتب خاتم سليمان في الكتاب فكرهه كله مالك وقال لم يكن ذلك من أمر الناس
عدد الردود 0
بواسطة:
Dr.abdeen
من هذا!!
أنصح أن يلزم بيته ويكفى شره
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed abdel-fattah
اليهود قبل تحريف اليهودية
طبعا الدكتور سعد الدين الهلالي أعلم مني بكثير ولكن أعتقد أن تكون هذه اليهودية مؤمنه بالتوحيد وليس الشرك بأن العزيز إبن الله ولكن يهود هذه الأيام مشركين لأنهم يؤمنون أن العزيز إبن الله ولعياذ بالله وطبعا كل موحد سواء من أتباع سيدنا موسى أو سيدنا عيسى فهم على الإسلام وسيكونون في الجنة بإذن الله مع كل الموحدين
عدد الردود 0
بواسطة:
مختار صبري
.سعد يحيا سعد
الرقية ليست علاج أصلا بل مجرد دعاء لطلب العون من الله لمن أعيتهم الوسيلة للتداوى الذى هو الأصل والأولى أن يرقى الإنسان نفسه حيث أن القبول والشفاء بإذن الله و بفضله وإحسانه أكانت رقية او دواء وعلاج منّاً منه سواء بسواء ..والأثر مذكور فى موطأ مالك ,وبعض كتب الأثر فليس هناك داعى للتأفف و التكلف و الخايلة الكدابة ... بصراحة نحن نريد تغيير الخطاب الدينى لا تجديده ..إعادة القراءة لا يعنى الهدم بل البناء ..