مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يؤيد عبد المحسن سلامة.. جلال عارف يصف "آن باترسون" بالوجه القبيح.. محمد أمين يستفسر عن غياب رد المسئولين.. وعماد الدين أديب يوضح نقاط التوافق بين السيسى وترامب

الخميس، 16 مارس 2017 10:27 ص
مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يؤيد عبد المحسن سلامة.. جلال عارف يصف "آن باترسون" بالوجه القبيح.. محمد أمين يستفسر عن غياب رد المسئولين.. وعماد الدين أديب يوضح نقاط التوافق بين السيسى وترامب مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: صوتى لعبد المحسن سلامة..لماذا؟!

أعرب الكاتب، عن تأييده للمرشح على مقعد نقيب الصحفيين، عبدالمحسن سلامة، موضحاً أن "سلامة" يتميز بالمهنية والنزاهة ويتمتع بشجاعة الرأى والعقل الرشيد/ مما يجعله الرجل المناسب فى مرحلة يحتاج فيها الصحفيين إلى استرداد مهنتهم وكرامتهم وحقوقهم الاقتصادية المهدرة.

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: أحلام صغيرة جدا

تحدث الكاتب، عن قصة الرجل صاحب واقعة سرقة الشيكولاته من احد المتاجر الشهيرة، واحتجازه والتحقيق معه، رغم أنه كان يسعى لتحقيق أمنية طفله، مشيراً إلى أن صاحب المتجر والضابط وجهة التحقيق، لم يفكروا فى الحالة الاجتماعية التى تجعل رجلاً يسرق قطعة شيكولاته فقط، بالمقارنة مع من يسرقون بنوك أو يشاركون فى تلقى رشوة فى بعض المؤسسات الحكومية.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: النرجسية ووهم العبقرية.. لا يحققان إنجازا أو نجاحاً

 

تحدث الكاتب، عن ارتباط منظومة الإعلام والسياحة داخل مصر بعلاقة قد يكون لها تأثير سلبى أو إيجابى، حيث تؤدى الأخبار التى تعرض بشكل دائم فى الإعلام المحلى أو العالمى عن تواجد تهديدات يومية للارهاب داخل مصر، فى تهرب السائحين من القدوم إلى مصر، مشيراً إلى أن استخدام الاعلام للترويج للمناطق السياحية وأهمية السياحة على الرأى العام يكون لها دور إيجابى.

 

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: عودة الوجه القبيح!!

 

تحدث الكاتب، عن "آن باترسون" السفيرة الأمريكية السابقة فى مصر والتى دعمت الإخوان، واستمرار دعم الإدارة الأمريكية لها، موضحاً أن هذه السفيرة رغم دعمها للإخوان فى محاولة لإسقاط مصر، تم ترشيحها لمنصب مساعد وزير الدفاع للشئون السياسية، ولكن تم رفض هذا الترشيح.

وتساءل الكاتب، حول الغرض من ترشيحها لعدة مناصب هامة فى الادارة الامريكية بشكل متكرر، رغم مساندتها لجماعة إرهابية.

 

المصرى اليوم

محمد-أمين

محمد أمين يكتب: على باب الوزير!

تحدث الكاتب، عن عدم تلقيه رد من وزارة الداخلية على ما نشره بمقال أمس، حول الأوضاع السيئة داخل أقسام الشرطة، وضرورة تواجد تفتيش مفاجئ عليها، موضحاً أن المكتب الإعلامى للوزارة كان فى وقت سابق يقوم بالرد على المقالات والشكاوى التى ترد فى الصحف بشكل دورى.

وأضاف الكاتب، "مصر لا تحتاج إلى سجون جديدة بالمرة.. فقط تحتاج إلى عقلية متطورة وعصرية.. فى العالم يتجهون لغلق السجون، وليس بناء السجون والمعتقلات".

 

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب: إذا كان الكلاب ولغن فيه!!

أكد الكاتب، أن انتقاده لوزير الصحة فى مقال سابق على آثر اتهامه للرئيس الراحل جمال عبد الناصر بأنه سبب تدهور منظومتى التعليم والصحة فى مصر بسبب قراراته، لم يكن المقصود به شخص الوزير نفسه ولكنه الانتقاد كان للسياسات العلاجية المجحفة التى يتبعها الوزير.

وعرض الكاتب، رسالتين وردتا إليه بناء على مقاله السابق، حيث كانت أحدهم تشجيع وتقدير لقرارات وسياسات "عبد الناصر"، والأخرى تعيب سياسات عبدالناصر، وترفض النقد الذى يوجه لأى مسئول حالى.

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: جربوا الإفراج عن بعض مسجونى الإخوان

 

توجه الكاتب، بالشكر إلى رئيس الجمهورية، وأعضاء اللجنة الرئاسية، على قرار الإفراج عن 203 مسجونين، فى قضايا مخالفة قانون التظاهر والتجمهر، موضحاً أن الدفعة الثانية للعفو الرئاسى تأخرت بسبب الأحداث الأخيرة فى البلاد ومنها تفجير الكنيسة البطرسية.

واقترح الكاتب، أن تشمل القائمة الثالثة للعفو الرئاسى بعض مسجونى جماعة الإخوان، موضحاً أنه يتوقع مهاجمته ونقده بسبب هذا الاقتراح، ولكنه يسعى من خلاله لتخفيف الاحتقان المجتمعى، مادام المفرج عنه لن يؤثر على الأمن العام أو يخالف القانون أو مرتبط بقضايا إرهابية.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: ماذا يجمع "السيسى" و"ترامب"؟

 

تحدث الكاتب، عن النقاط التى تجمع بين الرئيس عبدالفتاح السيسى والرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وهى شعور كل منهما بالخطر المخيف للإرهاب التكفيرى على بلديهما وعلى منطقة الشرق الأوسط والعالم، وعلاقات دعم اقتصادى وبرنامج تسليحى مميز ومناورات مشتركة واتفاقية سلام ومصالح استراتيجية مشتركة، والرغبة فى إنجاز واستمرار حالة السلام المصرى - الإسرائيلى.

ويشير الكاتب، إلى أن النقطة التى تفرق بين الرئيسين هى موقف "ترامب" من مشروع الدولتين بين فلسطين وإسرائيل، وفكرة نقل العاصمة من تل أبيب إلى القدس المحتلة.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: إهمال المحاصيل الاستراتيجية فساد!

 

استكمل الكاتب، حديثه عن انتشار أوجه الفساد فى جميع مناحى الحياة فى مصر، ومنها الزراعة وكيفية استغلال المحاصيل الزراعية، موضحاً أن هناك صناعات تعتمد على المحاصيل الزراعية الهامة ويمكنها تغطية احتياجات المواطنين من المأكل والملبس، ولكن يتم تصدير هذه المحاصيل للخارج واستيراد بدائل لها، ومنها الزيتون والبنجر والقطن طويل التيلة.

 

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: جريمة مكتملة الأركان

 

تحدث الكاتب، عن القضية التى فجرها عدد من نواب البرلمان المصرى، تواجد عبوات لبن أطفال بمخازن الصحة منتهية الصلاحية، مؤكداً أن هذه جريمة مكتملة الأركان، لأن تخزين هذه الكمية دون طرحها فى الأسواق وفى ظل أزمة طاحنة مرت بها البلاد مؤخراً، يعد هذا أول ركن فى الجريمة، أما الثانى فهو تركها حتى تفسد ولا يستفيد منها رضيع واحد، أما الجرم الثالث فهو أن وزارة الصحة قد كذبت على الدولة وعلى المواطنين عندما لم تطرح هذه الكميات فى الصيدليات والجرم الرابع هو إخفاء سلعة.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: كيف اختزلنا الإسلام فى مذابح داعش؟

يواصل الكاتب، استكمال بحث العالم الإسلامى محمد على عتر عن سماحة الإسلام، ويروى بعض المواقف التى حدثت بين الرسول "صلى الله عليه وسلم" وصحابته الكرام والتى تقوم على شرعة العدل والمساواة، إضافة إلى حالة تعايش اصحاب الديانات السماوية فى كنف الإسلام وقت حكم الإسلام لمعظم أقطار الأرض فى حالة هناء ورخاء.

ويقول الكاتب، هذا هو الاسلام الذى لا يعرفه الغرب، أما نحن فقد ضيعنا كل شىء وأصبح خليفة المسلمين "داعش" هو الإسلام والمذابح هى العقيدة، ويتساءل هل نصحو من نومنا ونعلم أننا أكثر الديانات تسامحا مع الآخر.

 

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: هل يتم "تحرير" نقابة الصحفيين من "الاختطاف السياسى" غداً الجمعة؟

 

يؤكد الكاتب، أن مجلس نقابة الصحفيين الحالى حقق فشلا ذريعا فى إدارة معاركه سواء السياسية أو المهنية، بل وجعل من المواطنين أعداء، وأحدث شروخا بين الصحفيين أنفسهم من خلال تصنيفهم سياسيا وهو ما يعد نكبة حقيقية لصاحبة الجلالة، ويقول على الجماعة الصحفية الذين يدافعون عن المهنة ان يعيدوا النقابة ويحرروها من الاختطاف السياسى غدا الجمعة، مؤكدا ان المجلس الحالى للنقابة خسر كل معاركه السياسية والمهنية وساعد على شق وحدة الصف للصحفيين.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة