كل ما تريد معرفته عن آثار خلل التستوستيرون على الجسم

السبت، 01 يوليو 2017 02:00 ص
كل ما تريد معرفته عن آثار خلل التستوستيرون على الجسم الجهاز العصبى - أرشيفية
كتبت سماح لبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

التستوستيرون هو هرمون الذكورة المسئول عن قوة العضلات، ودافع الجنس ومستويات الطاقة، فإذا كان مستوى هرمون تستوستيرون منخفضا فإنه يمكن أن يؤثر على الصحة البدنية وكذلك الصحة العقلية. ووفقا لموقع "prevention " الطبى فإن انخفاض مستويات هرمون تستوستيرون يؤثر على كل شيء من الجهاز التناسلى والجهاز العصبى إلى العضلات والدهون والعظام وأكثر من ذلك بكثير.

 

1- نظام الغدد الصماء
 

نظام الغدد الصماء، المسئول الأول عن إنتاج الهرمونات، تنتج أيضا التستوستيرون، ويفقد نظام الجسم وظيفته عندما تنخفض مستويات هرمون تستوستيرون أو ترتفع، ويمكن أن يسبب اختلال التوازن الهرمونى فى الجسم.

 

2- الجهاز التناسلى
 

التستوستيرون يساعد على تشكيل الأعضاء التناسلية للذكور، أولئك الذين يعانون من مستويات منخفضة من هرمون تستوستيرون هم فى خطر أكبر من ضعف الانتصاب (إد).

 

3- الرغبة الجنسية
 

محرك الجنس لديه اتصال مباشر إلى التستوستيرون، إذا كنت تعمل على انخفاض التستوستيرون، قد تفقد الرغبة الجنسية، والتحفيز الجنسى يعزز مستويات هرمون التستوستيرون، فى حين أن الخمول الجنسى يمكن أن يسبب قطرة.

 

4- الجهاز العصبى
 

التستوستيرون له دور مهم للعب فى سلوكيات معينة، مستويات هرمون تستوستيرون الصحية تشير إلى القدرة التنافسية واحترام الذات، فى حين أن مستويات هرمون تستوستيرون المنخفضة يمكن أن يسبب فقدان الثقة وعدم وجود الحافز.

 

5- الجلد والشعر
 

التستوستيرون هو الذى يحفز نمو الشعر، الشعر على الوجه، والإبطين، حول الأعضاء التناسلية والأسلحة والساقين والصدر ترتبط هرمون. فإذا كانت مستويات التستوستيرون ليست ضمن نطاق صحى فقد تفقد بعض شعر الجسم إلى جانب وجود نمو الشعر غير النظامية.

 

6- العضلات والدهون والعظام
 

تطور قوة العضلات وكثافة العظام يمكن أيضا أن تتأثر بسبب مستويات هرمون تستوستيرون غير الصحية، كما أن انخفاض التستوستيرون يضعك فى خطر كسور العظام.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الاسم بتول زكريا ابو القاسم

زيت الزيتون يعالج الامساك عنوان التعليق

الرد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة