صور.. العالم هذا المساء.. سيول تؤدى لابتلاع عشرات القرى بالفلبين بانهيارات طينية بسبب بركان مايون.. أنجلينا جولى تتفقد مخيم الزعترى بالأردن وتدعو للتحرك.. المعارضة الروسية تتظاهر ضد إجراء الانتخابات الرئاسية

أحداث ساخنة شهدتها الساحة العالمية، يأتى فى مقدمتها سيول طينية تبتلع عشرات القرى بالفلبين بسبب بركان مايون، شهدت المنطقة المحيطة ببركان مايون بالفلبين، فيضانات من السيول الطينية، أدت لابتلاع عشرات القرى المأهولة بالسكان.

فيما، قامت سفيرة النوايا الحسنة لدى مفوضية شئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة الممثلة الأمريكية أنجلينا جولى، بتفقد مخيم الزعترى للاجئين السوريين فى الأردن، داعية مجلس الأمن الدولى إلى التحرك لإنهاء الحرب التى ستدخل عامها الثامن، وإلى روسيا، حيث تظاهر مؤيدو المعارضة الروسية ضد إجراء الانتخابات الرئاسية.  

وإلى مزيدا من التفاصيل:ـ
 

انهيارات طينية تبتلع عشرات القرى بالفلبين بسبب بركان مايون
 

شهدت المنطقة المحيطة ببركان مايون بالفلبين، اليوم الأحد فيضانات من السيول الطينية ،أدت إلى ابتلاع عشرات القرى المأهولة بالسكان، وأجلت السلطات الفلبينية، حتى الآن أكثر من 84 ألف شخص من منطقة تبعد 9 كيلومترات عن البركان .

يأتى ذلك فيما حذرت السلطات الفلبينية من أن ملايين الأطنان من الرماد والصخور التى يقذفها بركان مايون والمختلطة بالأمطار يمكن أن تهدد بابتلاع سكان القرى المقيمين حوله الذين فر منهم عشرات الآلاف.

السيول الطينية فى الفلبين

وذكرت قناة سكاى نيوز بالعربية، أنه يمكن أن يشكل الرماد البركانى والصخور ومياه الأمطار فيضان من السيول الطينية سريعة الدفق المسماة "لاهار" التى من شأنها جرف قرى بكاملها.

واعتبر مدير المعهد الفلبينى لعلم البراكين والزلازل "فيفولكس" أن المغادرة بسبب تساقط الرماد والأمطار الغزيزة "تدبير وقائي"، ولفظ بركان مايون أخيرا 25 مليون متر مكعب من الرماد والمواد البركانية الأخرى انتشرت على سفوحه وفى المناطق المجاورة، وتقع الفلبين على "حزام النار" فى المحيط الهادئ حيث تلتقى صفائح تكتونية وتنتج نشاطا زلزاليا وبركانيا متكررا.

ابتلاع عشرات القرى

أنهار من السيول الطينية

بركان مايون يشرد عشرات الأسر فى الفلبين

سكان عالقون

سيول طينية تبتلع عشرات القرى بالفلبين بسبب بركان مايون

سيول طينية

قرى تغرق فى السيول الطينية التى سببها بركان مايون

محاولات إجلاء السكان

محاولات الإجلاء

أنجلينا جولى تتفقد مخيم الزعترى بالأردن وتدعو مجلس الأمن للتحرك
 

قامت سفيرة النوايا الحسنة لدى مفوضية شئون اللاجئين التابعة للامم المتحدة الممثلة الأمريكية أنجلينا جولى الأحد، بتفقد مخيم الزعترى للاجئين السوريين فى الأردن داعية مجلس الأمن الدولى إلى التحرك لانهاء الحرب التى ستدخل عامها الثامن.

وأدلت جولى بهذه التصريحات خلال زيارتها مخيم الزعترى حيث يقيم نحو 80 الف لاجىء سورى والواقع فى محافظة المفرق شمال المملكة قرب الحدود السورية.

جانب من كلمة أنجيلنا جولى

وقالت جولى فى مؤتمر صحفى داخل المخيم بعد أن قامت بجولة والتقت عائلات "أحذ أعضاء مجلس الأمن الدولى على المجىء إلى المنطقة، وزيارة المخيمات واللاجئين، وإيجاد طريقة لتحمل المسئولية الكاملة للأمم المتحدة والمجتمع الدولى لحل هذا النزاع".

وأضافت "من المؤسف أن نعود إلى الأردن ونشهد مستويات التعاسة، مع دخول هذه الحرب عامها الثامن"، مشيرة إلى أن "الأردن ولبنان وتركيا والعراق تستقبل حاليا نحو 5,5 مليون لاجىء سورى".

وتابعت جولى التى تزور المملكة للمرة الخامسة "هذه الأزمة خرجت عن السيطرة لسنوات، ليس لدى مفوضية اللاجئين الأموال اللازمة لتوفير كامل أو حتى أبسط المقومات للعديد من الأسر".

لقاء أنجيلنا جولى بالأطفال

وأشارت إلى أنه "فى العام الماضى، لم يتم تمويل سوى 50 % من احتياجات المفوضية المتعلقة بالأزمة السورية فيما لم يتم العام الحالى تمويل سوى 7 % من احتياجاتها".

ودعت إلى ضرورة عدم الإفلات من العقاب وأن تكون هناك "مساءلة وعدالة" لما يجرى فى سوريا، مشيرة إلى أنه "يجب أن لا ننسى بأن الحرب بدأت بمطالب السوريين من أجل نيل المزيد من حقوق الإنسان".

وتستقبل المملكة نحو 680 ألف لاجئ سورى فروا من الحرب فى بلدهم منذ مارس 2011، يضاف إليهم، بحسب الحكومة نحو 700 ألف سورى دخلوا الأردن قبل اندلاع النزاع. 

وصول أنجيلنا جولى

كلمة أنجيلينا جولى

جانب من كلمة أنجيلنا جولى فى الأردن

الاجئون يستمعون لكلمة أنجيلينا جولى

وصول أنجيلينا جولى المخيم

جانب من وصول أنجيلينا جولى للمخيم

لحظة وصول أنجيلينا جولى

استقبال اللاجئين بالمخيم لأنجيلينا جولى

الأطفال اللاجئين بمخيم الزعترى

مؤيدو المعارضة الروسية تتظاهر ضد إجراء الانتخابات الرئاسية
 

تظاهر عدد من مؤيدو زعيم المعارضة الروسية أليكسى نافالنى اليوم الأحد، ضد الحكومة الروسية، داعين المواطنين إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية، والمقرر إجراؤها فى 18 مارس من العام الجارى.

ورفع المتظاهرون لافتات منددة بسياسية الرئيس الروسى فلاديمير بوتين مدون عليها "سأذهب للانتخابات عندما يكون هناك اختيار"، وذلك بسبب منع المعارض الروسى إليكسى نافالنى من الترشح بالانتخابات.

وخرجت احتجاجات فى نوفوسيبيرسك وكورجان وأومسك وماجادان وكيميروفو وياكوتسك. وقال مؤيدو نافالنى إنهم يتوقعون خروج الآلاف فى مظاهرات فى 118 بلدة ومدينة، وقال نافالنى الذى نظم الاحتجاجات ودعوات مقاطعة الانتخابات فى تسجيل مصور قبل الاحتجاجات "حياتكم ذاتها على المحك". 

جانب من التظاهرات

تظاهرات المعارضة الروسية

جانب من تظاهرات المعارضة الروسية

جانب من التظاهرات الروسية.

متظاهرة روسية.