مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يرصد أبعاد إصرار ترامب على غلق باب التفاوض بشأن القدس.. جلال دويدار يفتح ملف سرقة الانتهازيين والعملاء ثـورة 25 ينـاير.. عماد الدين أديب يتحدث عن المؤامرة الدولية على شرطة مصر

الأحد، 28 يناير 2018 10:09 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يرصد أبعاد إصرار ترامب على غلق باب التفاوض بشأن القدس.. جلال دويدار يفتح ملف سرقة الانتهازيين والعملاء ثـورة 25 ينـاير.. عماد الدين أديب يتحدث عن المؤامرة الدولية على شرطة مصر كتاب مقالات الصحف
إعداد ــ أحمد عبدالراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأحد، العديد من القضايا والملفات، الداخلية والخارجية، حيث سلطوا الضوء على الانتخابات الرئاسية المقبلة، وذكرى ثورة يناير.

كما رصدت إصرار ترامب على قراره بأن القدس عاصمة لإسرائيل وفرضه للمزيد من شروطه المتعسفة على الفلسطينيين لإكراههم على استئناف المفاوضات حول التسوية السلمية للصراع الإسرائيلى الفلسطيني.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: ترامب يغلق باب التفاوض

يرى الكاتب أن الرئيس الأمريكى ترامب لا يزال مصرا على قراره بأن القدس عاصمة لإسرائيل وفرضه للمزيد من شروطه المتعسفة على الفلسطينيين لإكراههم على استئناف المفاوضات حول التسوية السلمية للصراع الإسرائيلى الفلسطيني، وأن القدس أصبحت خارج التفاوض لا ينبغى التحادث بشأنها مرة أخري، وأنه قرار أزاح عقبة كبيرة أمام التفاوض ورفع من على مائدة التفاوض مشكلة ضخمة، كل ذلك كان كافياً لتأكيد انحيازه الأعمى إلى إسرائيل، وبالتالى على العرب والمسلمين الفلسطينيين أن يتعاونوا على الصمود داخل مدينتهم، ويرفضون الأمر الواقع لأن القدس ينبغى أن تبقى مدينة الله والسلام، مفتوحة أبداً أمام المسلمين والمسيحيين واليهود لأنها مدينة الصلاة.   

 

 

عمرو-عبد-السميع

د. عمرو عبد السميع يكتب: السيد خالد على والقضاء

أشار الكاتب إلى أن انتخابات الرئاسة المقبلة محسومة لصالح مرشح واحد جاد ووطنى وأنجز للبلد ما لم يستطع أن يفعله غيره، واتخذ قرارا تاريخيا بخوض مواجهة الفكر الإجرامى لجماعة الإخوان الإرهابية، ومع ذلك قبلنا تعدد المرشحين استيفاء للشكل الديمقراطي، لكنه توقف أمام ادعاء خالد على بتفريط مصر فى ترابها الوطنى، ومطالبته بعدم إصدار الحكم النهائى فى اتفاقية تيران وصنافير إلا بعد انتهاء انتخابات الرئاسة، فاللافت هنا أنه لا يثق فى حيدة وموضوعية واستقلالية القضاء المصري، ويرى أن أحكام هذا القضاء ستكون لصالح وجهة نظر النظام، وبالتالى كيف يتم التفكير فى اختيار مرشح لمنصب رئيس الجمهورية من جهلة القانون وعلى درجة من ازدراء القضاء وافتراض انحيازه للميل والهوى، ويتبنى رعاية العداء بين السلطة التنفيذية والتشكيك فى نزاهة القضاء.

 

 

الأخبار

ياسر-رزق

ياسر رزق يكتب: نظرة إلى المشهد الانتخابى

علق الكاتب، على خلو المشهد السياسى من تواجد مرشحين أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى فى انتخابات الرئاسة المقبلة، إن مشهد الانتخابات الرئاسية الراهن، ليس مما يرضي طموحات شعب مصر وتطلعاته إلي حياة ديمقراطية، أهم ركائزها هو التعددية والمنافسة السياسية، مؤكداً أن المشهد الراهن يظهر عدم وجود منافسة، لكن هناك أمرا أساسيا ينبغي عدم إغفاله، وهو أن إقدام شخصية أو أكثر علي الترشح أمام الرئيس حقق هدفا جوهريا، هو حرمان جماعة الإخوان من بلوغ مراميها من العملية الانتخابية.

 

 

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: عندما سرق الانتهازيون والعملاء ثـورة 25 ينـاير.. لصالـح الإخـوان

قال الكاتب، عندما تحين ذكري ثورة 25 يناير لابد وأن نستعيد مبادئها الحقيقية التي استهدفت إصلاح المسار السياسي والاقتصادي والاجتماعي وليس أي شيء آخر، موضحا أن هذه المبادئ الطاهرة تعرضت للتحريف بواسطة الانتهازيين والعملاء لصالح جماعة الارهاب الاخواني. حدث ذلك في اطار حالة من التربص من جانب هذه العصابة المدعومة، مضيفاً: "اخيراً تحية لثورة 25 يناير بمبادئها الحقيقية وتحية للشهداء الذين سقطوا بتآمر ورصاص جماعة الارهاب الإخواني".

 

 

جلال عارف

جلال عارف يكتب: ابتزاز ترامب.. واحترام أمريكا

علق الكاتب، على تهدد الرئيس الأمريكى ترامب، الفلسطينيين بوقف كل دعم مالي تقدمه واشنطن للسلطة الفلسطينية إذا لم يعودوا للمفاوضات تحت رعايته لاسرائيل وحدها، قائلاً "صعب أن تتحدث عن احترام الشرعية الدولية أو قواعد القانون حين يتعلق الأمر بالسياسة الأمريكية..  لكن الأصعب بالتأكيد هو أن تتحدث عن السياسة في حد ذاتها حين يكون الأمر مرتبطاً بالرئيس الأمريكي ترامب، أما العدالة والقانون وحقوق الشعوب والمساواة بين البشر.. فلا مكان لها بالطبع حين يسود منطق الصفقات، وحين تكون القوة طريقاً للابتزاز وليس لإقرار السلام وتحقيق العدل والرخاء للبشرية كلها".

 

 

الوفد

مجدى سرحان
 
مجدى سرحان يكتب: الوفد والانتخابات وأزمة الأخلاق

تحدث الكاتب، عن آخر مستجدات الساحة السياسية، مؤكدا أن ما حدث خلال الساعات الماضية فى شأن الانتخابات الرئاسية، وتحديدا فى مسألة "بحث" ترشح الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، رغم اتفاق الحزب مسبقاً على  تأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وحملة التشوية التى استهدفت"بدوى"  وسمعته الشخصية وتاريخه السياسى وذمته المالية، على وسائل التواصل الاجتماعى، قائلاً: "إن ما يحدث الآن فى المجتمع المصري.. من تشويه وإساءة وتطاول على رموزه.. والذى لم يسلم منه رئيس الدولة نفسه الذى قاد واحدة من أعظم الثورات التى استعادت الوطن من بين أيدى قوى الرجعية والظلام.. ليس إلا انعكاسا لأزمة أخلاقية عامة.. بات التصدى لها واحتواؤها لا يقل أهمية عن مواجهة خطر التطرف والإرهاب".

 

 

 

علاء-عريبى

علاء عريبى يكتب: مجرد هدنة

استعرض الكاتب، برقية العقيد معمر القذافى رحمة الله عليه، الرئيس الليبى الأسبق، أرسلها إلى البابا شنودة الثالث، بعد حادث كنيسة القديسين فى 2011، وجاء مضمونها: بعد التهنئة والدعاء:"مقدرين دوركم في تأكيد القيم السامية، ووحدة الوطن، وصيانة روح الوطنية المصرية، والأخوة العربية، ودحض مؤامرات الأعداء"، ويؤكد الكاتب أن مصر فى حاجة إلى هدنة، نحاول خلالها التقاط الأنفاس، وترميم ما فسد فينا، وإنقاذ ما يوشك على الانهيار، متابعاً: "الدولة مطالبة بأن تبادر باعلان هذه الهدنة، وآخر للحد من بث فكر الكراهية، هل سننجح؟، ربما، وما هى الفترة الزمنية التى نحتاجها؟، الله أعلم".

 

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: المؤامرة على شرطة مصر

يرى الكاتب، أن جهاز الشرطة فى مصر ظُلِم ظلماً بيّناً أثناء وعقب أحداث يناير 2011، موضحاً أن عمل الأمن، فى أى زمان ومكان، يتم تحت مظلة وأحكام القانون، خاصة لنظر الشعوب لهذا الجهاز رغم دور الأساسى الذى يسعى لهدمه المتآمرين دائماً على الدول، مضيفاً: " الأمن فى مصر ليس عصا الحاكم ضد الشعب وليس أداة قمع لممارسة الاستبداد، ولو كان كذلك لما رفض إطلاق النار على المتظاهرين فى واقعة كوبرى عباس، ولما استُشهد منه 82 ضابطاً وجندياً فى قسم الإسماعيلية، ولما طُرد منه كبار ضباط فى عهد عبدالناصر رفضوا ممارسة التعذيب، ولما وقفوا ضد الإخوان فى قمة سطوتهم، ولما وقفوا فى ثورة 30 يونيو 2013 مع جموع الشعب المصرى".

 

المصرى اليوم

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى: أبولمعة.. ينتحر

انتقد الكاتب فى مقاله تصريحات وزير الصناعة، المهندس طارق قابيل، حول إنشاء 13 مجمعاً صناعياً تضم 4400 مصنع جديد باستثمارات 5 مليارات جنيه، معلقًا :"بحسبة بسيطة يتكلف المصنع حوالى مليون جنيه.. ويبدو أن الوزير لم يعد يعرف قيمة هذا المليون جنيه.. اللهم إلا إذا كان يقصد ورشة أو مجرد دكان وليس مصنعاً بالمفهوم العام لكلمة مصنع، أليس حول الوزير من ينصحه بأن يقول الحقيقة.. ويبتعد عن أسلوب أبولمعة الذى أراه يتألم فى قبره.. بعد أن انتحر كمداً وحزناً.. وقرفاً!".

 

 

محمد أمين

محمد أمين: عيونهم على الرئيس

تحدث الكاتب عن الانتخابات الرئاسية، قائلاً، إنه لا بد من بناء المؤسسات لا تدميرها ولا حرقها.. سواء المؤسسات المدنية أو الإعلامية.. ربما ساعتها لم نكن لنقع فى هذه الورطة الكبرى.. ولا بد أن تكون أعيننا على الوطن، وليس الرئيس فقط، وأقول لهؤلاء العباقرة إن مصر وقفت بجوار السيسى فى الدورة الرئاسية الأولى.. وتحوَّلت الأحزاب إلى أحزاب تدعم الرئيس تقديراً لدوره الوطنى.. فهل المنطق يقتضى أن يترشح كل مرة بلا منافسة؟.. وهل الدول التى أخلت الانتخابات لمانديلا أو ديجول أو غيرهما، كانت الأجهزة هى التى تتدخل أم كانت رغبة شعبية؟.. أليس غريباً ألا يكون هناك واحد من مائة حزب يترشح للرئاسة؟!".

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة