"سومة ومنديلها الوردى غنواية جيل ورا جيل"، طلتها الفريدة، وأنغام صوتها الذى عاش بعد رحيلها، وتنقل بين الأجيال فأرسى لصوت مصرى أصيل، كوكب الشرق أم كلثوم التى تزين أسطوانات أغانيها صورة اليوم من داخل مخزن أرشيف الباحث "محمد الصادق"، الذى ورث عشق جمع التاريخ وأرشفته عن أبيه وجده.
صورة اليوم
تلال من أندر أفيشات الأفلام، وأعداد خاصة لأحداث مهمة من الجرائد القومية، ولكن لعل لقطة اليوم نقلت جانب مهم مما جمعه وحافظ عليه محمد صادق، فتلك الأسطوانات لأغانى أم كلثوم، المستندة على الجرامافون وصورة الرئيس الراحل عبد الناصر ترجعنا لنسائم ذلك الوقت الذى يتمنى الكثيرون لو عايشوه وتمتعوا بما فيه من ملامح مميزة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة