مقالات الصحف: رأى الأهرام: الرؤية المصرية لإفريقيا.. جلال عارف: فضوها سيرة.. عماد الدين أديب: لماذا جاء «ترامب» للحكم؟.. سليمان جودة: وزيران أمام «مدبولى».. مجدى سرحان: عودة وزارة الإعلام

الجمعة، 08 فبراير 2019 02:42 ص
مقالات الصحف: رأى الأهرام: الرؤية المصرية لإفريقيا.. جلال عارف: فضوها سيرة.. عماد الدين أديب: لماذا جاء «ترامب» للحكم؟.. سليمان جودة: وزيران أمام «مدبولى».. مجدى سرحان: عودة وزارة الإعلام مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة ، العديد من القضايا، كان أبرزها: الرؤية المصرية لأفريقيا والدورة المنتظر لقمة الاتحاد الإفريقى، وتسلم الرئيس عبدالفتاح السيسى لرئاسة الاتحاد.

الأهرام

رأى الأهرام: الرؤية المصرية لإفريقيا

أكد "رأى الأهرام" ان الدورة الثانية والثلاثين لقمة الاتحاد الإفريقى، التى تنعقد بعد غد فى أديس أبابا، ستكون مناسبة لإعادة تأكيد أن مصر لا يمكنها الاستغناء عن شقيقاتها الإفريقيات، كما أن إفريقيا هى الأخرى لا يمكن ان تستغنى عن مصر، موضحا ان كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسى التى سيلقيها بعد تسلمه رئاسة الاتحاد الإفريقى، سوف تتضمن استعراض الرؤية المصرية لمستقبل القارة الإفريقية.

فاروق جويدة

فاروق جويدة: تكريم.. وشجون.. وقضية

تحدث الكاتب فى مقاله ثلاثة مناسبات كانت لها دور فى إدخال السعادة والشجون على قلبه، وتثبت أن الإسلام دائما مصدر للفخر والاعتزاز والتسامح والسلم والأخوة الإنسانية، بعيد عن صورة أعداء الدين بأنه دعوة للصراع، والمناسبات الثلاثة هى: "الأولى: تكريمه فى دار الأوبرا من منظمة التعاون الإسلامى، والثانية: افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى، مسجد الفتاح العليم وكنيسة ميلاد المسيح فى العاصمة الجديدة، والمناسبة الثالثة: لقاء فضيلة الأمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مع قداسة بابا الفاتيكان فرانسيس الثانى فى دولة الإمارات".

محمد-مختار-جمعة

د. محمد مختار جمعة (وزير الأوقاف): لا قتل على المعتقد

أكد الكاتب وزير الأوقاف المصرية فى مقاله بصحيفة الأهرام، أن الإسلام دين الفطرة السليمة، وفن صناعة الحياة لا صناعة الموت، حتى عندما شرع القصاص جاء للحفاظ على الحياة، مشيراً إلى أن القتال جاءت مشروعيته للدفاع عن النفس أو الوطن أو رد خيانة أو تآمر أو عدوان، مشددا على أن واجب العلماء والدعاة البلاغ المبين بالحكمة والموعظة الحسنة، فالإسلام دين البناء لا الهدم، دين الإصلاح لا الإفساد، دين الرحمة لا العنف.

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: نجاح برنامج الاصلاح الاقتصادى يعنى تحسن الأوضاع المعيشية

تحدث الكاتب فى مقاله عن مؤشرات خطوات مصر على طريق الإصلاح الاقتصادى، ومنها ما أعلنه الفريق مهاب مميش، رئيس هيئة قناة السويس، بتحقيق 600 مليون دولار زيادة فى ايراداتها خلال العام الحالى، وتحقيق الموازنة العامة للدولة 21 مليار جنيه فائض، و28% زيادة فى الايرادات، مؤكدا ان كل هذا يؤدى إلى انخفاض التضخم، ويترتب عليه الحد من المعاناة التى يعيشها المواطنين، وتحسن الأوضاع المعيشية للمواطنين.

جلال عارف

جلال عارف: فضوها سيرة

أكد الكاتب فى مقالة على حرية كل شخص فى أفعاله طالما لا يعتدى على حريات الآخرين وحقوقهم، وضرورة الابتعاد عن نماذج المتاجرين بالحجاب أو النقاب، لأنها تختلف مع الإسلام المعتدل الذى يقول أن البشر أحرار وأنهم مسئولون عن أفعالهم، مضيفاً: "عيب أن يشغلنا البعض بمتابعة فنانة سابقة خلعت الحجاب. كما شغلونا من قبل بفستان فنانة أخرى.. وبطانته.. فضوها سيرة.. يرحمكم الله".

الوفد

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين: تحرير سيناء من الإرهاب

أكد الكاتب فى مقاله على فخر كل مصرى بما حققته الدولة المصرية من تحرير سيناء من جماعات الإرهاب والتطرف، او كما وصفهم "الصهاينة الجدد"، موضحا انها المرحلة الثانية لتطهير ارض الفيروز، فالأولى من الصهاينة عام 1973، والثانية من الإرهابيين الآن، مضيفاً: "نقدم باقة ورد وبطاقة محبة لكل شهيد قدم روحه فداء لهذا الوطن، ونذكر بضرورة توسيع التنمية على هذه البقعة المباركة من أرض مصر، فالحرب من أجل التنمية لا تزال قائمة ومستمرة، لتعويض ما فاتها خلال سنوات طويلة".

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى: ناطحات السحاب.. عربية!

تحدث الكاتب فى مقاله عن دولة الأمارات العربية التى أصبحت الان تتربع على عرش ناطحات السحاب على مستوى العالم، مشيراً إلى أن فى دبى مثلاً يحسبون ثمن الأرض بالسنتيمتر، وليس بالمتر أو بالقدم، مضيفاً: "ذلك -الآن- هو واقع الأمر فى الإمارات، الأرض تحسب بالسنتيمتر.. ومن لا يجد أرضاً عليه أن يحصل عليها بالردم أى بالدفان.. فى مياه الخليج العربى".

مجدى سرحان

مجدى سرحان: عودة وزارة الإعلام

اشاد الكاتب فى مقاله بإلغاء هيئات تنظيم الإعلام التى ترتب إنشاؤها على نص فى الدستور يلغى دور وزارة الإعلام، موضحا ان بتعديل الدستور وإلغاء المادتين 212 و213 المنشئتين لكل من الهيئة الوطنية للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة، مع الابقاء على المادة 211 الخاصة بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ستنتقل تبعية هذا المجلس الى مجلس الشيوخ المزمع إنشاؤه، وتعود وزارة الإعلام الى التشكيل الوزارى من جديد.

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: سؤال الأسئلة: لماذا جاء «ترامب» للحكم؟

أكد الكاتب فى مقاله ان كل رئيس أمريكى، سواء كان ينتمى للحزب الديمقراطى أو الجمهورى يأتى بدور رئيسى يميز فترة رئاسته، موضحا ان القوى الفاعلة فى الحزب الجمهورى دعمت «ترامب» فى انتخابات الحزب، ثم فى المجمع الانتخابى دون غيره، وذلك بعد ان تضررت من سياسات حكم الجمهوريين فى عهدى: بيل كلينتون، وباراك أوباما، مشيراً إلى الضغوط التى يتعرض لها "ترامب" جراء الاغلبية الديمقراطية ومخاوف تقرير لجنة التحقيق المعروفة بـ"لجنة موللر"، مضيفاً:  عام 2019 هو أسوأ أعوام «ترامب»، وأسوأ أعوامه مع الشرق الأوسط.

محمود خليل

د. محمود خليل: العابد الذى غلب الشيطان

أكد الكاتب فى مقاله أنه يصح النظر إلى "وهب بن منبه" كأول محترف لوظيفة الوعظ وسرد الحكاوى فى تاريخ الإسلام، موضحا ان من القصص الأساسية التى تجدها رائجة وشائعة فى مواعظ وحكايات وهب بن منبه قصة "العابد" الذى يصارع الشيطان، يأتيه إبليس فى صومعته أو محل عبادته، فلا يعجبه أمره، فيتجسد له فى صورة إنسان أو حيوان ويحاول غوايته والإيقاع به فى شرك المعصية، وينشب صراع ما بين الطرفين، ينتهى دائماً بانتصار العابد الإنسان على الشيطان "المتحيون" إذا صح التعبير، ويعقب الانتصار أن يضع الشيطان نفسه فى خدمة الإنسان العابد، ويقدم له نصائح ذهبية، تحميه من شره فى المستقبل.

المصرى اليوم

سليمان جودة

سليمان جودة: وزيران أمام «مدبولى»

أكد الكاتب فى مقاله ان الرقم المتداول هذه الأيام عن حجم صادراتنا، لا يليق بدولة هذه هى مساحتها، وهذا هو عدد سكانها، وهذه هى مواردها الطبيعية وغير الطبيعية، موضحا انه لو كان مكان الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، لأستدعى الوزراء المعنيين بالملف وزيراً وراء الآخر، متمنيا لو بدأ الدكتور مصطفى بوزيرين اثنين على وجه التحديد: المهندس عمرو نصار، وزير الصناعة والتجارة، ثم الدكتور عزالدين أبوستيت، وزير الزراعة.

سحر الجعارة: نقطة الغليان: «سن الثلاثين»

تحدثت الكاتبة عن غلاء أسعار السكن وتكاليف الزواج والمهر، والعادات والتقاليد المتبعة، التى تمثل عقبة فى جميع حالات الإقدام على الزواج، ومن أضرارها بقاء الفتاة حتى ما بعد سن الثلاثين، مؤكدا على ضرورة تواجد معالجة مجتمعية، قائلة: نحتاج إلى تفعيل شروط وبنود «وثيقة الزواج» التى تحمى الفتاة بدلاً من «قائمة التهديد بالسجن»، نحتاج إلى دفء العائلة المنزلى بدلاً من الفنادق الفارهة لعقد القران.. نحتاج لثقافة المشاركة والتعاون لبناء أسرة بدلاً من وزن «قيراط الألماس».. نحتاج إلى وقفة إنسانية تلغى كلمة «عانس» من قاموسنا لأننا نظلم الفتاة مرتين ونجلدها نيابة عن مجتمع خذلها بأكمله.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة