هتخدمنى وهفضحك..كيف ردت الإخوان وحلفاؤها الجميل لعمرو واكد وخالد أبوالنجا بعد دفاعهما عن الجماعة بالكونجرس.. آيات عرابى وصفتهما بأعداء الإسلام.. سليم عزوز نعتهما بالشواذ.. وعمرو عبد الهادى اتهمهما بتشويه الشيوخ

الثلاثاء، 21 مايو 2019 02:00 ص
هتخدمنى وهفضحك..كيف ردت الإخوان وحلفاؤها الجميل لعمرو واكد وخالد أبوالنجا بعد دفاعهما عن الجماعة بالكونجرس.. آيات عرابى وصفتهما بأعداء الإسلام.. سليم عزوز نعتهما بالشواذ.. وعمرو عبد الهادى اتهمهما بتشويه الشيوخ عمرو واكد وخالد ابو النجا
كتب كامل كامل – أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم يكن خروج عمرو عبد الهادى، أحد حلفاء الإخوان فى الخارج ليهاجم عمرو واكد، الذى خدم جماعة الإخوان فى الكونجرس، الواقعة الأولى التى تنقلب فيها الجماعة على حلفائها، فقد سبه العديد من حلفاء الجماعة الذين فضحوا كلاً من عمرو واكد وخالد أبو النجا، اللذين طوعا نفسيهما لخدمة الإخوان فى الولايات المتحدة الأمريكية.

وفى الوقت الذى نفذ فيه الفنان عمرو واكد أجندة الإخوان وذهب إلى الكونجرس الأمريكى وهاجم الدولة المصرية، ودافع عن جماعة الإخوان الإرهابية والمدرجة على قوائم الإرهاب من دول الرباعى العربى، هاجمه الإخوانى الهارب عمرو عبد الهادى، واصفا إياه بالرجل الذى شوه شيوخ الدين الإسلامى.

وواصل "عبد الهادى" هجومه على "واكد" عبر فضائية وطن المملوكة رسميًا للإخوان، قائلاً: "عمرو واكد قام بأفلام شوه فيها شيوخنا" مشيرًا إلى أنه يرفض التحالف مع عمرو واكد وأمثاله.

سبق عمرو عبد الهادى، آيات عرابى، أحد حلفاء الإخوان فى الولايات المتحدة الأمريكية التى وصفت فى وقت سابق خالد أبو النجا، بعدو الإسلام، حيث قالت فى تصريحات لها، عبر صفحتها الرسمية على "فيس بوك"، إن خالد أبو النجا عدو للإسلام ويتضايق من الإسلام، متابعة: لماذا يتضايق المشخصاتى خالد أبو النجا من الإسلام؟، وقال المشخصاتى خالد أبو النجا: الحجاب ليس فرضًا فى الإسلام.

ووصفت، أحد حلفاء الإخوان الهاربين فى الولايات المتحدة الأمريكية، خالد أبو النجا، بالشاذ قائلة: لماذا يتضايق ذلك المهزأ بتاع حقوق الشـواذ من الإسلام؟، متهمة عمرو واكد وخالد أبو النجا بأنهما عملاء للغرب، متابعة: مشكلتى الأولى مع هؤلاء هى أنهم مجموعة من الصيع المعادين للإسلام عن عقيدة وهم المخزون الغربى".

وتابعت آيات عرابى: "مشكلتى الثانية مع هؤلاء هى أن الصيع لم يتشجعوا إلا لأنهم تلقوا الضوء الأخضر من الغرب وأنهم أصبحوا (مسنودين)، فالكل يعرف أنهم مسنودين غربيًا وحتى من يهللون لهم من الراقصين على الشاشات فى إسطنبول يفهمون جيدًا أنهم مسنودين غربيًا وأنهم تلقوا ضوء أخضر بالتحرك إعلاميًا .

الأمر لم يتوقف عند آيات عرابى فقط، بل أيضًا سليم عزوز، أحد حلفاء الإخوان فى الخارج، شن هو الآخر فى وقت سابق هجومًا عنيفًا على خالد أبو النجا، متهمًا إياه بأنه فاشى، قائلاً فى مقال له على أحد مواقع الإخوان: "سكتنا له.. دخل بحماره" هو مثل يقال عندما يكون الإعراض عن الجاهلين مبررًا للتجاوز، وهو ينطبق بامتياز على حالة "خالد أبو النجا"، الذى تجاوزنا عن أخطائه، التى هى مثل زبد البحر، فتجاوز الجرائم أغرى الذى فى قلبه مرض ليتقدم خطوة للأمام، ويتصرف على أنه من الفرقة المعصومة، ولأنه دخل الكونجرس، فقد اعتقد أنه صار زعيم، الذى يحدد للآخرين من لهم ومن عليهم، ويحاول فرض أفكاره الخاصة، وهو ما يجعلنا فى حكم من هتف يوما: "رضينا بالهم.. والهم لم يرض بنا".

وأضاف سليم عزوز: لعل "أبو النجا"، بهذا الدخول للكونجرس، أعتقد أنه لن يغادر واشنطن إلا قائدًا، ولهذا تكلم من علياء حكمه، وقد أصيب بتورم خطر فى ذاته، وأعتقد ـ لهذا - أنه آلت إليه سلطة تحديد من صفات الأشخاص.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة