الصحف العالمية اليوم.. اهتمام أمريكى بلقاء السيسى وترامب.. الهجمات فى سوريا والعراق ولبنان تصعد التوتر فى الشرق الأوسط.. صورة شبيه ستيف جوبز بالقاهرة تثير الجدل.. وإيهود باراك يهاجم نتنياهو: يخضع لترامب مثل جرو

الإثنين، 26 أغسطس 2019 01:50 م
الصحف العالمية اليوم.. اهتمام أمريكى بلقاء السيسى وترامب.. الهجمات فى سوريا والعراق ولبنان تصعد التوتر فى الشرق الأوسط.. صورة شبيه ستيف جوبز بالقاهرة تثير الجدل.. وإيهود باراك يهاجم نتنياهو: يخضع لترامب مثل جرو ترامب والسيسى
كتبت ريم عبد الحميد – إنجى مجدى- فاطمة شوقى – هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت  الصحف العالمية الصادرة اليوم بالعديد من القضايا والتغطيات الهامة فى مقدمتها قمة السبع التى لا تزال مستمرة فى فرنسا، وتصاعد التوتر فى الشرق الأوسط بعد استهداف إسرائيل لحزب الله، واستمرار الجدل بين الاتحاد الأوروبى وبريطانيا بشأن "بريكست".

 

وتصدرت صورة لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى بنظيره الأمريكى دونالد ترامب  اليوم، الاثنين، على هامش عمة مجموعة السبع المنعقدة فى فرنسا الموقع الإلكترونى لصحيفة "يو إس إيه توداى" الأمريكية.

 

 ورصدت الصحيفة نشاط ترامب فى اليوم الثالث والأخيرة لقمة الدول الصناعية السبع الكبرى التى تشارك فيها مصر بدعوة من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون.

 

وخلال لقائه مع السيسى تحدث ترامب عن مشاركة وزير الخارجية الإيرنى جواد ظريف فى القمة وقال إن فرنسا أبلغته مقدما بدعوته.

 

وأشار الرئيس الأمريكى إلى أن ظهور ظريف الذى وصل أمس الأحد لم يفاجئه مضيفا أن ماكرون كان قد أخبره أن وجه إليه الدعوة وطلب موافقته.

 

من ناحية أخرى، قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الهجمات التى شنتها إسرائيل ضد القوات المتحالفة مع إيران فى ثلاث دول قد صعدت من التوترات عبر الشرق الأوسط، مما أدى إلى تهديدات بالانتقام وزيادة المخاوف من  أن صراعا أكبر قد يبدأ.

 

 واستهدفت الهجمات التى وقعت يومى السبت والأحد الماضيين القوات الإيرانية ووكلائها فى لبنان وسوريا والعراق، فيما يبدو أنه تصعيدا كبيرا للجهود الإسرائيلية لاحتواء ما وصفته الصحيفة بامتداد النفوذ الإيرانى فى المنطقة، والذى رأت أنه قد يقوض الوجود المستمر للقوات الأمريكية فى العراق ويجر لبنان إلى حرب جديدة.

 

 وذهبت الصحيفة إلى القول بأن كل الهجمات أحاط بها الغموض الذى يجتاح الكثير من الصراع الغامض بين إسرائيل وإيران. فقد أكدت الدولة العبرية مسئوليتها عن الهجوم الأول فقط، الذى قصفت فيه طائراتها الحربية قاعدة إيرانية فى سوريا قيل إنها كانت تستعد لشن هجوم بطائرات بدون طيار على إسرائيل، وقال حزب الله إن اثنين على الأقل من قواته قد قتلا.

 

 

 وبعد ساعات، ضربت طائرة بدون طيار مسلحة بمتفجرات مبنى به المركز الإعلامى لحزب الله فى ضواحى بيروت الجنوبية، واتهم الفصيل اللبنانى إسرائيل بشن الهجوم، لكنها لم تؤكد أو تنفى مسئوليتها. فى حين وقع الهجوم الثالث بطائرة بدون طيار فى العراق وأدى إلى مقتل قائد أحد الميليشيات المدعومة من إيران.

 

 وأوضحت الصحيفة أن أيا من هذه الحوادث كان ليمثل فى حد ذاته تصعيدا فى المواجهة التى تزداد حدة بشكل ثابت بين إسرائيل والميليشيات التى تدعمها إيران، والتى وسعت نطاقه  فى الشرق الأوسط فى السنوات الأخيرة.

 

وقال هلال كاشان، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية فى بيروت إن هذه الحوادث معا تمثل عصر جديد فى محاولات إسرائيل للحد من وجود إيران فى المنطقة.

 

وقالت شبكة "سى.إن.إن"، الأمريكية، الأثنين، إن تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن تلقيه مكالمة من الصين بأن مفاوضيها مستعدون للعودة إلى مائدة المحادثات الخاصة بالتجارة يمثل بادرة إيجابية، ذلك على الرغم من تأكيد مساعدوه أن الرئيس الأمريكي يصر على فرض تعريفات جمركية أعلى على البضائع الصينية.

 

وقال ترامب للصحفيين خلال اجتماع مع الرئيس عبد الفتاح السيسي إن "أحد الأسباب التى تجعل الصين بلدًا عظيمًا هو فهم كيف تسير الحياة".

 

وقال إن فريقه التجارى تلقى مكالمات هاتفية من بكين، مساء الأحد لتبدي رغبتها في العودة إلى مائدة المفاوضات، مرحبا بهذه الأنباء التي وصفها بأنها تطور إيجابي جدا للعالم.

 

كما أشاد ترامب بالرئيس الصينى شي جين بينج ووصفه بأنه زعيم عظيم، قائلا إنه يرحب برغبته فى إبرام اتفاق وتهدئة الموقف. تأتى تلك التعليقات بعد أن شهد الحرب التجارية المريرة بين أكبر اقتصادين في العالم تصعيدا حادا الجمعة، حيث فرض كل من البلدين المزيد من الرسوم على وارداته من الآخر

 

وتقول سى.إن.إن، إن تعليقات الرئيس الأمريكى كانت لحظة تبعث على الأمل فى المناقشات التجارية المريرة خلال G7 ، حيث كان ترامب صارما فى إصراره على أن التعريفات يمكن أن تنتج هدنة تجارية بدلاً من تقويض الاقتصاد العالمى.

 

وفى تقرير حول فندق جديد لشركة ديزنى داخل مدينتها فى أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية، ذكرت شبكة "سى.إن.إن" أنه سيكون بإمكان زوار مدينة الألعاب ديزنى المشاركة فى "حرب النجوم" والبقاء منغمسين فى مجرة بعيدة، عن طريق قضاء ليلتين فى فندق ذى طابع خاص يمثل محاكاة ويحمل اسم "حرب النجوم: جالاكتيك ستاركروزر".

 

وبحسب الشبكة الأمريكية، فإن تفاصيل المشروع جزءًا من عرض تقديمى مدته ساعتين حول Disney Parks & Experiences فى معرض D23 التابع للشركة فى فلوريدت، والذى تضمن تحديثات حول رحلة سبايدر مان ومسار رحلة موانا Moana وإصلاح شامل لمتنزه Epcot الترفيهى.

 

ويجرى بناء الفندق المثير حاليا وراء "ستار وارز جالاكى ايدج" فى فلوريدا ويسمح للنزلاء بقضاء من ليلتين إلى ثلاثة أيام حيث يبلغ سعر قضاء ليلة فى الفندق الجديد أكثر من 1000 دولار أمريكى. إذ ستتاح للنزلاء فرصة المغامرة فى المركبة الفضائية للشركة والتعرف بصورة أكبر على مختلف الشخصيات وأن يكونوا عناصر فاعلة فى قصص حرب الكواكب.

الصحف البريطانية:

الاتحاد الأوروبى لن يتفاوض على اتفاق تجارى مع بريطانيا لو لم تدفع ديونها

قال صحيفة "الجارديان" البريطانية، نقلا عن مصادر ببروكسل، إن الاتحاد الأوروبى سيرفض التفاوض على اتفاق تجارى مع بريطانيا لو تخلت حكومة لندن عن مشروع قانون "بريكست".

 

وأضافت الصحيفة أن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون كان قد قال خلال مشاركته فى قمة مجموعة السبع أن توضيح بسيط للحقيقة أن المملكة المتحدة ستعلق أغلب التسوية المالية التى تقدر بـ 39 مليار استرلينى، التى وافقت عليها رئيسة الوزراء السابقة تيريزا ماى، وذلك فى حالة الخروج بدون صفقة.

 

 وحذرت المصادر بالاتحاد الاوروبى من أن مفاوضات التجارة المستقبلية سيتم وقفها لحين موافقة بريطانيا على تسوية.

 

 وقالت المصادر إن التسوية المالية كانت قضية صعبة  للدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى، وأضاف أحد المصادر أن الرسالة ستكون "أوفى بديونكم أو أننا لن نبدأ فى الحديث عن اتفاق تجارى"، فيما يعكس الرؤية الواسعة بين الدبلوماسيين.

 

وردا على تعليقات جونسون، قال جان كلود بيريز، الرئيس السابق للخدمة القانونية بالمجلس الأوروبى، إنه لو رفضت بريطانيا دفع ديونها للاتحاد، فإنه لن يقبل التفاوض مع اتفاق تجارى مع المملكة المتحدة.

 

وفى حال مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبى بدون اتفاق، فإن خطة الانسحاب التى تم التفاوض عليها بين تيريزا ماى والاتحاد الأوروبى ستنهار، بما فى ذلك الفترة الانتقالية التى تهدف إلى تمهيد الطريق للوضع الجديد لبريطانيا. وأصرت مصادر الاتحاد الاوروبى على أن البنود الرئيسية المتعلقة بالأموال وحقوق المواطنيين والحدود الإيرلندية سيتعين الاتفاق بشأنها كشرط مسبق لبدء المحادثات عن التجارة.

 

وفى سياق آخر، حذر وزير دفاع بريطانى سابق من أن حكومة بلاده تضع حياة البريطانيين فى خطر بتجريد عناصر داعش من جنسياتهم البريطانية.

 

 وقال وزير الدفاع البريطانى السابق توبياس إلوود، فى تصريحه لصحيفة "إندبندنت" اليوم، الاثنين،  إن احتجاز آلاف الجهاديين وعائلاتهم فى سوريا يخلق ظروفا لعودة ظهور داعش.

 

 وأكد الوزير السابق أننا سنرى ظهور داعش 2، وسنرى عودة ظهور القاعدة وستصبح تهديدا حقيقيا جديدا، ولن يفرض هذا التهديد نفسه فى الشرق الأوسط ولكن أيضا فى بريطانيا.

 

 وأوضح توبياس إلوود، وهو مقاتل سابق قتل أخيه فى تفجيرات بالى عام 2002 أن عدد الضحايا البريطانيين الذين قتلوا فى هجمات إرهابية بالخارج أكبر ممن قتلوا فى بريطانيا. وأشار  وزير الدفاع السابق الذى أقاله بوريس جونسون، إلى أن الهجمات لا تزال مستمرة ولا تزال إيديولوجية داعش حية.

 وأشاد إلوود بالدور الذى قامت به بلاده فى هزيمة داعش، لكن لا يزال هناك نحز 20 ألف مقاتل لا أحد يريدهم حقا، محذرا من أنهم سيجتمعون للقتال فى يوم آخر، وهذا ما نراه بالفعل.

 

 وقال إلوود إن بريطانيا لم تنجز مهمتها لهزيمة داعش، موضحا أن هناك حاجة إلى إكمالها بدلا من السماح باستخدامها فى المستقبل.

 

صورة شبيه ستيف  فى القاهرة تثير مزاعم بأنه لا يزال حياً

قالت صحيفة "ذا صن" البريطانية إن صورة لشبيه مؤسسة شركة أبل الراحل ستيف جوبز، والموجود فى مصر، قد أثارت حالة من الجدل الشديد على الإنترنت حتى أن البعض قد زعم أن جوبز لا يزال حيا ويختبئ فى مصر.

 

وأشارت الصحيفة، فى تقرير على موقعها الإلكترونى اليوم، الاثنين، إلى أن جوبز الذى شارك فى تأسيس الشركة العملاقة وأحدث ثورة فى مجال التكنولوجيا قد توفى فى عام 2011 عن عمر يناهز 56 عاما بعد معركة طويلة مع السرطان.

 

 

إلا أن صورة لرجل يجلس فى أحد مقاهى القاهرة، والذى يشبه جوبز للغاية، قد أشعلت شائعات بأن الأخير لا يزال حيا. وظهر الرجل فى الصورة دون أن يرتدى حذاءً، وهو ما أثار ذهول الجماهير التى تعرف أن جوبز اعتاد المشى حافى القدمين أثناء التفكير فى أمر ما.

 

 إلا أن مستخدمى السوشيال ميديا أشاروا إلى أن الرجل الذى ظهر فى الصورة لا يرتدى ساعة أبل، كما كان يرتديها جوبز.

 

 وتم نشر الصورة على "فيس بوك" يوم السبت الماضى، لكن لم يتضح متى التقاطها بالفعل.

 

تايمز تسخر من تعليقات ترامب بشأن الاتفاق التجارى مع بريطانيا

سخرت صحيفة "التايمز" البريطانية من تعليقات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بشأن عقد اتفاق تجارى كبير جدا مع المملكة المتحدة بعد خروجها من الاتحاد الاوروبى، العملية التى تعرف بالبريكست، قائلا إنها "سوف تتخلص من مرساة معلقة فى كاحلها".

 

ونشرت الصحيفة كاريكاتير على الصفحة الرئيسية لموقعها الإلكترونى، الأثنين، لترامب ممسكا بسلسلة المرساة، المطبوع علها ألوان العلم الأمريكى، ويلفها حول رقبة رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون، ويقول "المملكة المتحدة لن يكون لديها مرساه معلقة فى كاحلها بعد"، بينما يقف الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل فى الخلفية يشاهدا ما يحدث.

 

ويهدف كاريكاتير الصحيفة، المعارضة لخروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبى، للسخرية من مصير المملكة المتحدة بعد الخروج وكذلك السخرية من أى اتفاقات تجارية جديدة مع ترامب باعتبارها ستكون خانقة بالتأكيد وليس لمصحة البلاد.

 

جاءت تصريحات ترامب أثناء اجتماع على الإفطار مع رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون على هامش قمة السبع التى تنعقد فى بياريتز فى فرنسا. وقال جونسون إن الولايات المتحدة لابد أن تفتح أسواقها أمام بريطانيا حال توقيع اتفاق تجاري بين الجانبين بعد البريكست.

 

الصحافة الإيطالية والاسبانية :

 

إعلام روما يبرز اجتماع السيسى وكونتى فى G7.. ويؤكد: ليبيا بمقدمة المباحثات

 

اهتمت وسائل الإعلام الإيطالية اليوم الإثنين، بالمباحثات التى جرت بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس وزراء إيطاليا جوزيبى كونتى، على هامش قمة مجموعة السبع التى استضافتها فرنسا، مؤكدة أن اللقاء يعكس عمق وأهمية العلاقات بين القاهرة وروما.

 

وقال تقرير نشرته وكالة "نوفا" الإيطالية، ونقلته عدة صحف إن الاجتماع الذى شهدته مدينة بياريتز على الساحل الغربى الفرنسى تطرق إلى العديد من الملفات فى مقدمتها الأزمة الليبية، حيث أكد الزعيمان ضرورة تضافر الجهود لمساعدة مؤسسات الدولة الليبية على تجاوز المرحلة الحالية من أجل القضاء على الإرهاب وإعادة بناء الدولة.

 

وبخلاف الأزمة الليبية، قالت نوفا فى تقريرها إن السيسي وكونتى تطرقا فى المباحثات إلى ضرورة دعم العلاقات فى مجالات عدة من بينها التجارة والاستثمار وتكثيف التعاون فى شتى المجالات لمواجهة ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تحديات.

 

وخلال المباحثات، أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعلاقات المهمة مع إيطاليا فى قطاعات سياسية والاقتصادية ، فضلاً عن التعاون الهادف إلى مواجهة العديد من التحديات فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

 

بدوره، أكد كونتى على الحاجة إلى التزام مشترك بضمان حل للنزاع  فى ليبيا وتحقيق الاستقرار فى البلاد من خلال طريق سياسى واضح ، بدعم من الامم المتحدة.

 

"الباييس" تنشر خبر خطأ عن وفاة ملك إسبانيا السابق بعد اجراء عملية

 

أعلنت صحيفة "الباييس" الإسبانية واسعة الانتشار عن طرق الخطأ ، وفاة ملك إسبانيا السابق خوان كارلوس، نتيجة مضاعفات فى العملية القلبية التى أجراها الأسبوع الماضى.

 

وتحت عنوان "وفاة الملك خوان كارلوس"، ان وفاة الملك السابق يعنى اختفاء  "شخصية مهمة" من تاريخ إسبانيا الحديث ، ليس فقط لأنه الملك ولكن أيضا لأنه من قام بنقل إسبانيا من الديكتاتورية الى الديمقراطية.

 

كما يشير الخبر إلى "ردود الفعل التعاطف المزعومة فى كل من إسبانيا ودوليا" .

 

وأكدت الصحف الإسبانية الآخرى وعلى رأسها "الموندو"، و"الدياريو"، أن الخبر مش صحيح وأن الملك بصحة جيدة بعد اجراءه عمليه قلبية.

 

وسرعات ما عدلت الصحيفة الخبر ونشرت خبرا جديدا بعنوان "خوان كارلوس ينهى بنجاح عملية القلب المفتوح"، بعد نشر النص الأصلى على الشبكات الاجتماعية.

 

 

إيهود باراك مهاجماً "نتنياهو": خاضع لترامب كجرو مسلى وليس رجل دولة

 

استغل وزير الدفاع الإسرائيلى الأسبق إيهود باراك لقاءه مع أعضاء كتلة حزبية "إسرائيل الديمقراطية" ليفتح النيران على رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو ، محاولاً كسب أصوات الناخبين قبل أقل من شهر من انتخابات الكنيست التى ستجرى فى 17 سبتمبر المقبل .

 

وقال "باراك" إن نتنياهو يخضع للرئيس الأمريكى دونالد ترامب كجرو مسلى لا يتحرك إلا بإذن صاحبه وليس كرجل دولة ، يعتمد فى العلاقات مع الدول الأخرى ومنها الولايات المتحدة على أساس المصالح المتبادلة .

 

وأضاف "باراك" أنه عندما هاجم "ترامب" اليهود فى الحزب الديمقراطى بالكونجرس الأمريكى عقب أزمة النائبة إلهان عمر ، لم يتحرك نتنياهو ساكناً.

 

كما استغل "باراك" الغارة الجوية التى شنتها مقاتلات إسرائيلية على مواقع عسكرية سورية فى دمشق، حيث اعتبر الغارة ذات هدف سياسى بحت وهو الترويج لنفسه أمام الإسرائيليين  وليس الهدف تحقيق أهداف ذات مغزى عسكرى – دفاعى.

 

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة