مقالات الصحف: مرسى عطا الله: السيسى بين باريس وطوكيو.. مكرم محمد أحمد: حرائق الأمازون وقمة الدول السبع.. نشوى الحوفى: احتراق العالم فى الغابة.. حمدى رزق: أمك ثم أمك ثم أمك.. محمود خليل: تغريدة العنف

الإثنين، 26 أغسطس 2019 04:41 ص
مقالات الصحف: مرسى عطا الله: السيسى بين باريس وطوكيو.. مكرم محمد أحمد: حرائق الأمازون وقمة الدول السبع.. نشوى الحوفى: احتراق العالم فى الغابة.. حمدى رزق: أمك ثم أمك ثم أمك.. محمود خليل: تغريدة العنف مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: مرسى عطا الله: السيسى بين باريس وطوكيو.. مكرم محمد أحمد: حرائق الأمازون وقمة الدول السبع.. نشوى الحوفى : احتراق العالم فى الغابة.. حمدى رزق: أمك ثم أمك ثم أمك.. محمود خليل: تغريدة العنف

الأهرام

مرسى-عطا-الله
 

مرسى عطا الله: السيسى بين باريس وطوكيو

يؤكد الكاتب فى مقاله، أن الرحلات التى يقوم بها الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الساحة الدولية شرقاً وغربا من نوع زيارته الحالية إلى فرنسا للمشاركة فى قمة الدول السبع الصناعية الكبرى وزيارته الوشيكة إلى اليابان، تمثل شهادة نجاح مصر فى تجديد اهتمام القوى الفاعلة فى عالم اليوم بالتطورات الايجابية المتسارعة التى تشهدها مصر فى مجالات التنمية والإعمار وإعادة البناء بالتوازى مع نجاحها فى الحرب الشرسة ضد الإرهاب، ليس دفاعا عن نفسها وإنما دفاع عن أمن واستقرار العالم بأسره.

..................................................

 

 

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد: حرائق الأمازون وقمة الدول السبع

تحدث الكاتب فى مقاله عن الحرائق المتزامنة فى غابات الأمازون الاستوائية الأكبر في العالم، والتى تنتج خمس الأكسجين على كوكب الأرض، وتمثل رئة العالم، وتتوالد بشكل خطير منذ 3 أسابيع، مشيراً إلى أن الحرائق اثارت قلق مجموعة من دول السبع بمن فيهم الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا أول من أثارت المشكلة وطلبت عرضها فى قمة دول السبع.

..................................................

 

 

 

الوطن

محمود خليل
 

محمود خليل : تغريدة العنف

تحدث الكاتب فى مقاله، عن شخصية "أدهم المصرى" التى حكى عنها نجيب محفوظ فى «أولاد حارتنا»، أن «أدهم» كان أجنح إلى السلم بعد أن نزل إلى الخلاء ليعيش مع غريمه إدريس، فقد كان الأخير يستفزه كثيراً لكن الأول كان يؤثِر السلامة، مؤكدا ان «أدهم المصرى» لم يكن يعرف معنى لاستخدام العنف قبل عصر محمد على باشا إلا من أجل صد الغزاة الطامعين فى خيرات المحروسة.

.......................................

 

 

 

نشوى الحوفى : احتراق العالم فى الغابة

تحدثت الكاتب فى مقاله، عن اهتمام بعض الناس بالحرائق التى تقع فى غابات الأمازون، وخطورتها على سكان الأرض، مؤكدا أن الأزمة ليست فى تلك الغابات وحدها، ولكن فى طريقة تعامل الإنسان مع الحياة على سطح الكوكب الذى يضمنا، دون أن يدرك أن تدمير البيئة هو السبب فى انتشار الأمراض وتغيير ملامح المناخ وارتفاع درجة حرارة الأرض، ليزداد التصحر فى مناطق، وتغرق مناطق أخرى نتيجة ذوبان الجليد.

.......................................

 

 

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق: أمك ثم أمك ثم أمك..

استنكر الكاتب فى مقاله ظاهرة انتشر فى الشارع المصرى، شبهها بالوباء، وهى استباحة السب بالأمهات، مضيفاً: " بارك الله فيمن يبرّها حيّةً أو فى مماتها.. ولهؤلاء السبابين، اتقوا الله فى الأمهات، ليست عرضة لأيماناتكم، وليست مطية لثاراتكم، وليست مضغة فى أفواهكم، الأمهات أحن الكائنات، حملنكم وهنًا على وهن، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة، كفاية سباب بالأمهات.. ارحمونا من سبابكم، العيال الصغيرة فى قعور البيوت تسمعكم.. استقيموا يرحمكم لله".

........................................

 

 

سليمان جودة
 

سليمان جودة: مواطن زرع شجرة

دعا الكاتب فى مقاله المواطنين المصريين بالتعامل مع الشجرة أمام بيته، كما يتعامل مع الرغيف على مائدته، فكلاهما ضرورة لحياته، إذا أرادها حياة خالية من الأمراض، وربما تكون ضرورة الشجرة أعلى فى حياته من ضرورة الرغيف، مشيراً إلى أن أحد المواطنين يدرك تمامًا قيمة الشجرة فى حياة الإنسان، وأن الاعتداء على فرع فى شجرة، هو اعتداء على حياة المواطن ذاته، وهو انتهاك لحقه فى أن يتنفس الهواء النقى، ولكن بعد رعايته لمجموع اشجار امام منزله، فوجئ عندما جاءته فاتورة البيت من شركة المياه، فوجئ بإضافة ٣٧٠ جنيهًا إليها، وأمام هذا الرقم بند جرى استحداثه فى الفاتورة ويقول: "رى حدائق".

......................................................









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة