كمحاولة لانقاذهم من الالم والوحدة وشعورهم بالونس قررت بعض دور الرعاية نقل الحيوانات الأليفة الروبوتية إلى دار رعاية لتساعد كبار السن على تخطى الحزن والقلق، وحسب ما ذكره موقع mirror وقالت هيذر هيث ، منسقة نشاط دار الرعاية في Hythe View بانجلترا، لقد كانت الاستجابة رائعة ، خاصة من القيمين بالدار الذين يعانون من الخرف، وكانت للحيوانت الاليفة الروبوت دور كبير فى تعزيز مزاجهم وصحتهم النفسية كما قل استخدام المرضى للأدوية المهدئة.
دور الرعاية
وقالت هيذر إن ذلك أدى زيادة التفاعل الاجتماعى بين المقيمين فى دار الرعاية، بينما كانت جوان، أكثر يقظة وتحدثًا.
وأضافت هيذر: "قد تكون حيوانات أليفة ميكانيكية ولكنها تبدو واقعية جدًا ، ويعتقد العديد من السكان المصابين بالخرف أنها حقيقية، إنهم يروجون لبيئة مريحة ويجلبون الفرح ، وغالبًا ما يثيرون ذكريات حيواناتهم الأليفة".
الكلاب
وقال توم ستيفنز ، الرئيس التنفيذي لشركة تومبوت:"مع حيوانات الروبوت ، إذا قدمتها في وقت مبكر عندما لا تزال لديها القدرة المعرفية لتشكيل مرفق ، فإنها يمكن أن توفر راحة كبيرة."
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة