وتابع لوكاشينكو: "وفقا لقوانين بيلاروسيا، نحن غير مجبرين لإبلاغ أى شخص من الدول الغربية أو أي شخص آخر، بشكل عام، هذا شأن داخلي لبلادنا".. وأشار إلى أن الدول الغربية، تنتقده بسبب توخي السرية خلال تنظيم التنصيب، لافتا إلى أنه "تم دعوة حوالي ألفي شخص مع العسكريين وهو أمر لا يمكن أن يبقى سرا، على حد تعبيره".

واعتبر الاتحاد الأوروبى أن تنصيب ألكسندر لوكاشينكو في منصب رئيس بيلاروسيا وولايته الرئاسية الجديدة يفتقران إلى الشرعية الديمقراطية الكافية "لذلك سيعيد النظر فى علاقاته مع بيلاروسيا".