رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الجمعة، فى تغطيتها عدد من القضايا فى مقدمتها انعقاد قمة السبع بكورنوال ببريطانيا وغضب فى نيوزيلندا بسبب فيلم بهوليود عن مذبحة كرايستشيرش يتجاهل الضحايا.
الصحف الأمريكية:
نيويورك تايمز: العدل الأمريكية استدعت أبل لجمع بيانات سرية عن ديمقراطيين عام 2017
قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه فى الوقت الذى كانت وزارة العدل الأمريكية تجرى تحقيقا حول من يقف وراء تسريب معلومات سرية فى بداية إدارة ترامب، فإنها قامت بخطوة غير عادية بشكل كبير، حيث قام الإدعاء باستدعاء شركة أبل للحصول على بيانات من حسابات اثنين من الأعضاء الديمقراطيين بلجنة الاستخبارات لمجلس النواب، بحسب ما قال مساعدون وأفراد من عائلتيهما، أحدهم قاصرا.
وأوضحت الصحيفة أنه تم الاستيلاء على سجلات ما لا يقل عن عشرة أشخاص مرتبطين باللجنة فى عام 2017 وأوائل عام 2018، بما فى ذلك سجلات النائب أدم شيف من كاليفورنيا، الذى كان كبير الديمقراطيين باللجنة ورئيسها الآن، وفقا لمسئولى الجنة ومصدرين آخرين مطلعين على التحقيق. وقال النائب إريك سوالويل من كاليفورنيا إنه قد تم إخطاره أيضا بان بياناته قد تم استدعاؤها.
وكان المدعون تحت إشراف وزير العدل فى هذا الوقت جيف سيشنز، يبحثون عن المصادر الكامنة وراء تقارير إعلاامية حول الاتصالات بين شركاء ترامب وروسيا. وفى النهاية، لم تربط البيانات والأدلة الأخرى اللجنة بالتسريبات، وناقش المحققون ما إذا كانوا قد وصلوا إلى طريق مسدود، حتى أن بعضهم قد ناقش إغلاق التحقيق.
لكن ويليام بار، الذى تولى وزارة العدل بعد سيشنز، أعاد إحياء تحقيقات التسريب. وتم نقل مدعى عام موثوق به من نبيوجيرسى إلى وزارة العدل الرئيسية للعمل فى القضية المتعلقة بشيف وآخرين، رغم تمتع بخبرة قليلة، وفقا لثلاثة أشخاص على علم بالأمر.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاستدعاءات ظلت سرية حتى كشفت عنها وزارة العدل الأمريكية فى الأسابيع الأخير لبعض وسائل الإعلام، والتى أدت إلى انتقادات بقمع الحكومة لحرية الصحافة.
قمة مجموعة الـ7 تنطلق اليوم بتعهد تقديم مليار جرعة من لقاح كورونا للدول الفقيرة
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن قادة الدول السبع الصناعية الكبرى يبدأون قمتهم اليوم فى كورنوال البريطانية، والتى من المقرر أن يتعهدوا فيها بتقديم مليار جرعة على الأقل من لقاح كورونا للدول المتعثرة حول العالم، نصف هذه الجرعات يأتى من الولايات المتحدة، بينما تقدم بريطانيا مليون جرعة.
وأوضحت الصحيفة أن التزام كل من الرئيس الأمريكى جو بايدن ورئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون بتقديم جرعات اللقاح يمهد لاجتماع القمة، حيث يتحول القادة من التحية الافتتاحية و"صورة العائلة" مباشرة إلى جلسة حول إعادة البناء بشكل أفضل بعد أزمة كوفيد 19.
وفى وقت سابق، قال بايدن:"سنساعد فى قيادة العالم للخروج من هذا الوباء بالعمل معا مع شركائنا العالميين"، مضيفا أن دول مجموعة السبع ستنضم إلى الولايات المتحدة فى تحديد التزامات التبرع باللقاحات فى القمة التى تستمر ثلاثة ايام. وتضم مجموعة السبع أيضا كل من كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان.
كما يأمل القادة المجتمعون فى منتج خليج كاربيس فى تنشيط الاقتصاد العالمى، حيث من المقرر أن يتبنوا رسميا يوم الجمعة حدا أدنى من الضرائب العالمية لا يقل عن 15% على الشركات، وذلك بتأييد اتفاق تم التوصل إليه قبل أسبوع فى اجتماع لوزارء مالية المجموعة. ويهدف الحد الأدنى غلى منع الشركات من استخدام الملاذات الضريبية والأدوات الأخرى للتهرب من الضرائب.
ورأت وكالة أسوشيتدبرس إن هذا يمثل انتصارا محتملا لإدارة بايدن التى اقترحت حد أدنى للضرائب العالمية كوسيلة لتمويل مشروعات البنية التحتية بالإضافة إلى توفير بديل يمكن أن يزيل بعض الضرائب الرقمية التى فرضتها الدول الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأمريكية.
وبالنسبة لجونسون، فإن قمة السبع، التى تعد الأولى منذ عامين بعدما تم إلغاء قمة العام الماضى بسبب الوباء، فرصة لتقديم رؤيته لبريطانيا العظمى لما بعد بريكست كدولة متوسطة الحجم لها دور كبير فى حل المشكلات العالمية.
القبض على أمريكى حاول السطو على بنك بعد ساعات من خروجه من السجن
ألقت شرطة مدينة نيويورك الأمريكية القبض على رجل لمحاولته السطو على بنك، وذلك بعد يوم واحد فقط من خروجه من السجن على ذمة قضية سطو أخرى.
وبحسب ما ذكر موقع فوكس نيوز، فإن شى نجو، البالغ من العمر 52 عاما، قد تم القبض عليه بعدما قام بالسطو على أحد فروع بنك تشيس فى الساعة العاشرة والنصف من صباح أمس الخميس، بتوقيت نيويورك.
وقامت الشرطة بالقبض عليه بعد فترة قصيرة من الحادث، وعثر الضباط معه على مطرقة وقاطع صندوق، وفقا لشكوى جانئية حصلت عليها صحيفة نيويورك بوست. ووجهت إلى نجو تهمة السطو من الدرجة الثالثة وحيازة أسلحة إجرامية وحيازة أدوات سرقة.
ووفقا للصحيفة، فقد تم استدعائه يوم الأربعاء ومنحه مكتب المدعى العام فى مانهاتن إفراجا تحت المراقبة، بطلب من المدعى العام..
لكن بحلول ظهر الخميس، كان نجو قد عاد إلى عمله وقام بسرقة أحد فروع بنك Chase، لكنه لم يحصل إلا على 100 دولار فقط، على حد زعمه.
ومن المقرر أن يعود نجو إلى المحكمة فى أغسطس المقبل، ولم تتمكن فوكس نيوز من الوصول إلى محاميته ماركيا سيكلر للتعليق.
الصحف البريطانية:
تايمز: الحكومة البريطانية تبحث تأجيل إعادة الفتح الكامل 4 أسابيع بسبب السلالة الهندية
قالت صحيفة التايمز البريطانية إن حكومة بوريس جونسون تبحث تأجيل إنهاء قيود كورونا لشهر من أجل إعطاء الشركات وأصحاب الأعمال موعدا مؤكدا، والسماح بمزيد من الوقت أمام البريطانيين للحصول على جرعتى اللقاح.
وأوضحت الصحيفة أنه يجرى مناقشة خطط لتأجيل إما أسبوعين أو أربعة أسابيع للمرحلة الأخيرة من تخفيف القيود، المقررة فى 21 يونيو، ولذلك لو ظلت السلالة الهندية لفيروس كورونا تسبب ارتفاعا كبيرا فى الإصابات وحالة دخول المستشفيات.
ولفتت الصحيفة إلى أن السلالة مسئولة الآن عن 90% من الحالات، ودعا مسئولو الصحة أمس لتأجيل إعادة الفتح الكامل لمنع امتلاء المستشفيات بالمرضى غير الحاصلين على اللقاح.
وتشعر الحكومة البريطانية بالقلق من أن التأجيل لمدة أسبوعين لا يمنح الشركا "اليقين" الذى يحتاجونه لأنه ربما يتم مده مرة أخرى، وترى أن التأجيل أربعة أسابيع يضمن أن المزيد من الأشخاص فى الأربعينيات يحصلون على جرعتى اللقاح وأن التطعيمات قد بدأ تأثيرها بالفعل. وقال مصدر للصحيفة إن الأمر يتعلق بمنح الناس اليقين، مضيفا أن أسوأ سيناريو هو أن يتم تخفيف القيود ثم يضطرون لتطبيقها مجددا، فيجب أن يكون هذا "تذكرة ذهاب دون عودة".
وقال وزير اللقاحات نظيم زهراوى أن الحكومة يجب أن تكون حريصة حقا فى إعادة الفتح، وصرح لراديو التايمز أن المسئولين يجب أن يعلموا بشكل متواصل عن سلوك الفيروس.
وقال الوزير إنه كان هناك فتحا كبير فى 17 مايو حيث استطاع البريطانيون لقاء أصدقائهم فى الأماكن المغلقة كالمطاعم والحانات، وممارسة الحياة الاجتماعية أيضا فى الأماكن المغلقة. وأضاف إنه يعتقد أنه من المهم النظر فى البيانات بحذر شديد خلال الأيام المقبلة، ويعدها يتم إعلانها للبلاد.
غضب فى نيوزيلندا بسبب فيلم بهوليود عن مذبحة كرايستشيرش يتجاهل الضحايا
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن خطط صناعة فيلم فى هوليود يركز على تعامل رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن مع مذبحة كرايستشيرش الإرهابية التى أسفرت عن مقتل أكثر 50 من المصلين المسلمين، قد أدت إلى إحباط وغضب فى البلاد، فى ظل اتهامات بتهميش الضحايا المسلمين.
ووفقا لموقع هوليود ريبورتر، ستقوم بدور البطولة فى الفيلم الممثلة الاسترالية روز بيرن والتى ستجسد شخصية أرديرن، وسيكون اسم الفيلم " هم نحن" ، وهى عبارة مأخوذة من أحد خطابات أرديرن فى هذا الوقت، وسيقوم بإخراجه المخرج النيوزيلندى أندرو نيكول وإنتاج شركة فيلم ناشين.
وانتقد بعض النيوزيلنديين قرار أن يروى الفيلم قصة قيادة أرديرن على خلفية القتل الجماعى لـ 51 من المسلمين على يد أحد البيض المتطرفين، ووصفوا هذا القرار بأنه استغلالى وعديم الإحساس.
من جانبه، نأت أرديرن بنفسها عن الفيلم، وأصدرت بيانا عبر المتحدث باسمها قالت فيه إن رئيسة الوزراء والحكومة ليس لهما دورا فى الفيلم.
وقال الكاتب والناشط المجتمعي جولد مير أن فكرة الفيلم عديمة الإحساس تماما، مضيفا أنه فى حين أن صناع الفيلم ربما يكونوا قد تشاورا مع بعض أعضاء الجالية المسلمة، فإن الكثيرين لم يكن لديهم فكرة بالأخبار، بل إن الكثير من الضحايا أنفسهم لم يسمعوا عن هذا.
وتابع قائلا إن تركيز الفيلم الواضح على أرديرن يتجاهل تجربة المسلمين الذين نجوا من الهجوم، والحقيقة هى أن العديد من الضحايا يعانون الآن، ومازالوا يحاولون جمع الأشياء، ماليا وكل شىء.
ويواجه العديد من المصابين والثكلى جراء الهجمات ضغوطا مالية مستمرة ومشكلات جسدية وصدمان نفسية مدى الحياة، وقد طالبوا الحكومة برد أفضل.
الصحافة الإيطالية والإسبانية
المغنى الإيطالى المصرى إليساندرو محمود يصدر أول ألبوم بعد جائزة أفضل مطرب
أصدر المغنى الشاب الإيطالى من أصل مصرى إليساندرو محمود، أول ألبوم له بعد فوزه بجائزة أفضل مطرب فى إيطاليا بمهرجان سان ريمو 2019 ، وهو مستوحى من الأساطير اليونانية، وقال إن "روحى مزدوجة بين مصر وسردينيا".
وأشارت صحيفة "كورييرى ديلا سيرا" الإيطالية إلى أن محمود أصبح من فتى يحلم بالموسيقى بعض الاخفاقات إلى الفائز بجائزة سان ريمو بأغنية " Soldi" التى حققت نجاحا عالميا.
واوضحت الصحيفة أن الألبوم باسم "جيتوليمبو" يحتوى على أغنية يقول فيها الأرقام من 1 إلى 3 باللغة العربية.
محمود" من أب مصرى وأم إيطالية وشارك فى المهرجان بأغنية "المال" أو "soldi" وهى الأغنية التى تتناول أهمية المال وتأثيره الإيجابى والسلبى على الإنسان، ويعتبر مهرجان سان ريمو واحدا من أهم المهرجانات فى إيطاليا، ويزيد عمر دوراته عن الـ60 دورة وهو ما يعطى الجائزة أهمية كبيرة، وأغنية "المال" تخطت الـ2 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب منذ طرحها ككليب.
إسبانيا تعيد فتح شواطئها أمام السياح مع آمال بإنعاش الاقتصاد
أعادت إسبانيا، ثاني وجهة سياحية في العالم قبل الوباء، فتح أبوابها أمام السياح المحصنين، يوم الاثنين الماضى، على أمل إنعاش اقتصاد دمرته حالة الطوارئ الصحية، وقالت وزيرة الصحة كارولينا داريا، بعد انخفاض وصول الزوار الأجانب بنسبة 77 % في عام 2020 ، "إسبانيا وجهة آمنة ونحن في وضع يسمح لنا باستعادة ريادتنا السياحية قريبًا".
وأشارت صحيفة "الموندو"الإسبانية إلى أن إسبانيا تسمح لجميع الأشخاص الذين تم تطعيمم بدخول البلاد اعتبارا من الاثنين الماضى لمدة 14 يوما، وذلك من أجل اعادة تنشيط السياحة والاقتصاد، وسيتم تطبيق الإجراء على أولئك الذين تم تحصينهم بأى من اللقاحات المصرح بها من قبل وكالة الأدوية الأوروبية أو منظمة الصحة العالمية، باستثناء الهند والبرازيل، حيث يشترط الحجر الصحى إلزامى لمدة 10 أيام .
في قرار آخر يسعى إلى تعزيز السياحة، سيتمكن الأوروبيون غير الملقحين الذين يمكنهم بالفعل عبور الحدود من خلال تقديم اختبار PCR سلبي تم إجراؤه قبل 72 ساعة، الدخول مع اختبار مستضد. هذا التخفيف من القيود له تحذير كبير: لا تزال المملكة المتحدة تعتبر إسبانيا محفوفة بالمخاطر، مما يعني أن الدولة الأخيرة تفرض حجرًا صحيًا على مواطنيها عند عودتهم، وهو أمر لا يشجع على وصولهم إلى الشواطئ الإسبانية.
على الرغم من هذه الصعوبة، توقع خوسيه لويس برييتو، رئيس اتحاد وكالات السفر (Unav)، "انتعاشًا كبيرًا" في النشاط، وقال "كنا نتحدث مع منظمي رحلات من بريطانيا العظمى وفرنسا وألمانيا، وهى أكبر ثلاث أسواق لإسبانيا، وهناك طلب كبير على المعلومات".
في كوستا ديل سول الأندلسي وفي أرخبيل الكناري والبليار، أعيد فتح الفنادق والمطاعم بعد أشهر من الإغلاق ، بينما استأنفت شركات الطيران رحلاتها إلى وجهات مختلفة. هبط عدد كبير من السياح من ألمانيا أو أيرلندا أو بلجيكا يوم الاثنين في ملقة ، أهم مطار في الأندلس.
بين يناير وأبريل، سجلت إسبانيا 1.8 مليون سائح أجنبي فقط ، وفقًا للأرقام الرسمية. اعتمادًا كبيرًا على السياحة ، كانت إسبانيا في عام 2020 واحدة من أكثر الاقتصادات الغربية تضررًا من الوباء ، مع انخفاض بنسبة 10.8 %في الناتج المحلي الإجمالي.
رئيس البرازيل يثير الجدل بقرار عدم استخدام الكمامات رغم ارتفاع إصابات كورونا
يواصل رئيس البرازيل، جاير بولسونارو، خطابه المناهض للحجر الصحى والإنكار لوباء فيروس كورونا وأعلن أمس الخميس أنه أمر وزارة الصحة بوضع لائحة بحيث لم يعد استخدام الكمامات إلزاميا، وأثار هذا القرار جدلا واسعا بسبب تحذيرات عملاء الاوبئة البرازيليين بخطر الموجة الثالثة من العدوى مع انهيار تشهده 12 ولاية برازيلية بسبب زيادة عدد حالات دخول المستشفيات بسبب كورونا.
وقال بولسونارو "لقد تحدثت مع وزير الصحة وسيتخذ قرارًا حتى لا يكون استخدام الكمامة إلزاميًا لأولئك الذين أصيبوا بالفعل بفيروس كورونا أو تم تطعيمهم، هذا الرمز مخصص لأولئك المصابين" حول الكمامة فى قانون فى قصر بلانالتو للترويج السياحى، حسبما قالت صحيفة "أو جلوبو" البرازيلية.
تم تطعيم 11% من السكان بجرعتين حتى الآن فى البرازيل، وهى دولة بها 17 مليون إصابة متراكمة وأكثر من 482000 حالة وفاة، قد يتعارض قرار بولسونارو، وفقًا للصحافة المحلية، مع قوانين الولاية أو البلدية، والمقاطعات التى لديها سلطة التصرف فى مواجهة الوباء، وفقًا لما قرره العدل.
حتى أن بولسونارو قال فى بداية العام إن كل من يشتكى من الوباء يبدو وكأنه "شاذ"، وهو خطاب شجع أتباعه على إزالة الكمامة، وهو أحد إجراءات الوقاية التى أوصت بها المنظمة العالمية. خبراء الصحة والخبراء الدوليين، كواحد من إعلامهم الرئيسية ضد الحجر الصحى والقيود التى فرضها المحافظون ورؤساء البلديات عندما انهارت أنظمة المستشفيات الخاصة بهم.
فى الساعات الماضية، حذر المعهد البرازيلى الرسمى فيوكروز، المرتبط بوزارة الصحة، من أن السيناريو الحالى للوباء فى البرازيل "خطر كبير" مع وجود معظم البلاد فى حالة حرجة بالمستشفى، مع إشغال أكثر من 80% لمرضى كورونا ويوصى بدمج الإجراءات فى الأسابيع القادمة حتى يتم تطعيم معظم السكان.