تشمل المقتنيات الشخصية لنجيب محفوظ والموجودة فى المتحف المخصص لتخليد ذكراه بالأزهر عدة الحلاقة الخاصة بأديب نوبل حيث كان معتادًا على الذهاب إلى الحلاق قبل تعرضه لمحاولة الاغتيال التى غيرت من تعامله مع أدواته الشخصية فقبل محاولة الاغتيال كان يذهب إلى الحلاق بعدته الشخصية التى شملت المقص وفرشاة حلاقة وهى كلها أدوات شخصية، لكن بعد محاولة الاغتيال التى تعرض لها تغيرت طرية التعامل فلم يعد نجيب محفوظ يذهب إلى الحلاق، بل أصبح يحلق فى منزله، وبدأ منذ لك الحين استخدام ماكينة الحلاقة الكهربائية لأول مرة، وهى كلها مقتنيات موجودة فى المتحف.
ومن المقتنيات الشخصية أيضًا الروب الذى حصل به على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1988 وهى روب باللون الأسود واسع وفضفاض، وهناك أيضا قلمين كان يكتب بهما رواياته، بالإضافة إلى شريطى تسجيل سجل عليهما قصة حياته من أولها لآخره فيما يمكن وصفه بسيرة حياة شخصية.
وتشمل قائمة المقتنيات الشخصية علبة السجائر الخاصة به حيث كان نجيب محفوظ مدخنا، بالإضافة إلى السبحة، ونوع من العطر، ونظارة نظر من أحد المحلات الشهيرة فى مصر وسماعة طبية كان يستخدمها فى أواخر أيامه حين ضعفت لديه حاسة السمع وأداة لتساعده على ارتداء الحذاء.
كما تتضمن المقتنيات خمس كراسات تسجل تدريباته على الكتابة، فبعد تعرضه لمحاولة الاغتيال حين جاءته الضربة بالسلاح الأبيض فى العنق أثر ذلك على أعصاب يديه وبالتالى أخذ يتدرب على الكتابة فى هذه الكراسات الخمس التى توثق حروفه ومحاولاته فى هذا السياق.
كما تتضمن المقتنيات أيضًا قصاصات من الصحف التى كانت تنشر أعمال نجيب محفوظ مسلسلة ومنها قصاصة يعود تاريخها إلى 18 ديسمبر من عام 1959 وتشمل حلقة من حلقات رواية أولاد حارتنا التى كانت تنشر مسلسلة فى الأهرام.
شريط كاسيت
أدوات الحلاقة
البايب
الساعة والنظارة
السجائر
النظارة الخاصة بنجيب
النظارة
حذاء
روب الدكتوراه الفخرية
زجاجة عطر
سجائر نجيب محفوظ
سماعة الأذن
عدسة مكبرة
علبة سجائر
مسبحة
مستلزمات شخصية للكاتب
مستلزمات شخصية لنجيب محفوظ
مقتنيات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة