أصبح لا صوت يعلو فوق صوت تريند "أغلفة موازية" الذى اجتاح مواقع التواصل الاجتماعي، وسيطر على اهتمامات الكتاب والمثقفين، فيما تعد سابقة في المجال الثقافي الذي اعتاد الجدية فى تعامله مع السوشيال ميديا، حيث قام عدد كبير من الكتاب بتبادل السخرية من أغلفة الكتب بوضع اسم رواية شهيرة على مشهد من أحد الأعمال الفنية السينمائية وغير المتوقع ربطها بموضوعات الكتب الأصلية.
ولا يزال تريند "الأغلفة الموازية" الذى أطلقه المترجم محمد الفولى يتصدر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، حيث قام عدد كبير من الكتاب الفاعلين على السوشيال ميديا بتبادل السخرية من أغلفة الكتب بوضع اسم رواية شهيرة على مشهد من أحد الأفلام يعبر عنها.
وشارك فى التريند مئات الحسابات سواء لأعمال رواية صادرة حديثا أو أعمال كلاسيكية بمن فيهم الكتاب، كما تفاعل العديد من المؤلفين مع تريند أغلفة موازية، بمشاركة الأغلفة التي صنعها القراء لهم محبة فيهم.
لكن الجديد أن عدد كبير من محلات الحلويات اتخذت من الفكرة طريقة للترويج لبضائعها، ووصل التريند إلى حيلة تسويقية لعدد من منتجات الحلوى، ويستخدمون أسماء كتب وروايات شهيرة مصرية وعالمية على صور منتجاتهم من الحلوى.
وأغلفة موازية، كان ذلك هو العنوان الذي اختاره المترجم محمد الفولي حين نشر أول مجموعة أغلفة على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وانتشر الموضوع بقوة حتى أصبح تريند بين أوساط المثقفين، حيث اقترن تريند الأغلفة الموازية بصور من أفلام أو مسرحيات شهيرة وغيرها مع دمجها باسم كتاب او رواية يعبر عنها فيكون الامر طريفا بعض الشيء.
تقوم فكرة الهاشتاج التي بدأها المترجم المصري محمد الفولي، عبر صفحته الشخصية على "فيس بوك"، على التعبير عن أغلفة الأعمال الأدبية من خلال "ميمز" لصور من أفلام ومسلسلات شهيرة وكتابة اسم الكتاب أو الرواية عليها، الأمر الذي نال إعجاب عشرات الآلاف وتبادله المهتمين بالقراءة في الوسط الثقافي ومجموعات القراءة، وتوسع بشكل أكبر.
السكرية
النصر الحلو
السكرية
النصر الحلو
بطعم البيوت
جر ناعم
عسل الانتقام
فن الاغواء
لا أحد ينام فى الإسكندرية
للتخلص من الاكتئاب
مر مثل القهوة