أسباب تؤدى لفشل الكثير من الزيجات يجب تجنبها.. عشان تعيش سعيد

الخميس، 10 أغسطس 2023 09:00 ص
 أسباب تؤدى لفشل الكثير من الزيجات يجب تجنبها.. عشان تعيش سعيد التفكير فى إنهاء الزيجة
كتبت حنان طلعت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كل شريك حياة يحب أن يعيش في سلام وحب مع شريكه ليشعرا بالسعادة معاً، ولكن البعض لا يعيش بسعادة لعدة أسباب مختلفة، وقد يفضل البعض التفكير بالانفصال، كما توجد بعض الأمور التي تسرع من فشل الزيجات بين الطرفين، ويمكن للطرفين مراعاة بعضهما والإسراع في حل تلك الأمور التي تكون قادرة على بناء المنزل من جديد، والتي يمكن علاجها، ولذلك يجب معرفة تلك الأسباب التى نطرحها فى هذا التقرير، وفقاً لموقع "timesofindia".

أسباب فشل العلاقة بين الطرفين:

قلة الحب:

قد يكون الطرفان في بداية العلاقة الزوجية يحبان بعضهما ويبحثان عن كل ما يسعد كل منهما وبعد مرور الوقت يشعر الطرفان بالفتور الذى يجعل العلاقة غير جيدة، نتيجة قلة مشاعر الحب بينهما، ويلقيان اللوم على بعضهما، وقلة الألفة تدفع إلى التفكير في الانفصال، ولهذا على الزوجين التحدث بصدق وإخلاص عن مشاعرهما وكيفية زيادة الروابط العاطفية بينهما من جديد.

قلة الحب
قلة الحب

الخيانة:

يعتبر الغش والخيانة الزوجية أمرا صعبا مما يدفع أحد الطرفين للتفكير فى الانفصال، لأن الشريك قد لا يشعر بالثقة في شريكه وإذا شعر بأنه الشريك يعرف شخص آخر أو حتى يفكر به قد تكون سبب في الانفصال لأن هذا يعنى أنه لم يعد يعنى له شيء، ولذلك على كل شريك أن يخاف على مشاعر الطرف الآخر ويكتفى به.

عدم الحب
عدم الحب

ازدراء الشريك:

بالطبع كلا الزوجين يكون لديه سمات معينة وعلى كل شريك أن يكمل الطرف الآخر، لأنه لا يوجد شريك مثالى وعلى كل طرف تقبل الآخر كما هو، ولكن عندما يرى الشريك بأن الطرف الآخر أقل منه ويبدأ في السخرية والتهكم عليه، وصولاً بالشتائم والإهانة فهذا الأمر يعتبر مدمرا للعلاقة مما يجعل الطرف الآخر يفكر بالانفصال، ولهذا على الزوجين مراعاة واحترام بعضهما البعض.

ازدراء الشريك
ازدراء الشريك

أنواع الإساءة:

من المعروف أن الإساءة الجسدية غير مقبولة بكل أنواعها، بما فيها  الإساءة العاطفية، فلا يجب على الشريك لوم شريكه على أمر ما، ويغضب منه بشكل مضاعف، مما يدفع أحد الطرفين فى التفكير بالانفصال، لذلك يجب تدارك ذلك الأمر.

 
الاساءة
الاساءة

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة