«خدونى رضيع اللبن.. متفوتنيش يا أمى.. سيدى الرفاعى بالأنوار ملازمى.. إن مالت العين منى لأخلع الننى».. بهذه الكلمات كان يشدو الطفل الصغير فى جلسات استراحة والده.
لا يوجد المزيد من البيانات.