أهدى الشيخ أحمد محمد السوبى، الشاب الصغير تلاوة قرآنية، تجلجل فى السماء، لليوم السابع، ودعاء حتى يرفع الله الكرب عن مصر والعالم..
الشيخ محمد أحمد أحد شباب أهالى قرية ميت بدر حلاوة مركز سمنود محافظة الغربية، طالب بكلية أصول الدين والدعوة الإسلاميه بطنطا، بدأ حفظ القرآن الكريم من سن أربع سنوات..
هذا الشبل من ذاك الأسد، مثل مشهور جدا فى محافظة المنيا، يعبر عن حالة النجاح التى وصل إليها الشخص فى مسيرته، ذلك القول ينطبق على احد مزامير السماء الشيخ أحمد عبد اللطيف..
على درب عميد الأدب العربى طه حسين يسير الشيخ حسين فرح محمد عبد السلام بالفرقة الثانية كلية أصول الدين، وصاحب الصوت الملائكى، فقد تحدى كل الظروف منها فقد نعمة البصر، والظروف المادية، ولم يستسلم واستطاع أن يختم القرآن الكريم كاملا.
عشق حفظ القرآن فى سن صغير، ساعدته أسرته، وأخذت بيده حتى أبواب کتاب القرية، ليبدأ رحلته مع حفظ القرآن الكريم، ويكون سببا فى اشعال المنافسة فى الحفظ مع شقيقه الأصغر..
يقول أحمد بدأت حفظ القرآن الكريم ولم يكن عمرى يتجاوز 3 سنوات، بمساعدة أسرتى، وتشجيعهم لى على الحفظ، فأخذتنى أسرتى فى هذا العمر للكتّاب وبمرور الوقت أحببت القرآن وعكفت على حفظه..
إذا سمعته فلن تفرق بينه وبين الشيخ المنشاوى، حيث يهدى الشيخ عمر مصطفى والملقب بـ"المنشاوى الصغير"، قراء اليوم السابع آيات من الذكر الحكيم، بمناسبة شهر رمضان المبارك..
أخبره الأطباء بأن مرضه ليس له علاج، ويحتاج إلى جراحه، صوته أبهر الجميع وخطف الأنظار فى جميع الحفلات التى ظهر فيها، إنه عمر مصطفى قاسم الذى يبلغ من العمر 15 سنة..