حكاية درامية غريبة وعجيبة بطلتها سيدة تدعى "باربرا لين" التي ظلت تبحث عن شقيقاتها العشرة أكثر من 40 سنة بعد أن تخلت عنها والدتهن في منتصف الشتاء القارس..
نجح شاب من محافظة بنى سويف فى رسم البهجة على وجوه أسرة ظلت تبحث عن والدهم المختفى منذ ثلاث سنوات.
"إذا أردت شيئا بشدة فأطلق سراحه فإن عاد إليك فهو ملكك"، حكمة تجلت مع أسترالي باع سيارة عائلته المفضلة منذ سبعينات القرن الماضي.
بعد ما مر وما فات أصبحت أكثر إدراكا بمعني الصدفة.. تلك الصدفة التي جمعتنا بمشوار لم نعلم بدايته ولا حتي نهايته، ولكن كل ما أعلمه أن تلك الصدفة كانت نقطة تحول لكلينا..
إبراهيم عنتر محترف في فن الرسم بالرمال وصنع المراكب الخشبية، تعرف على التفاصيل خلال الأسطر التالية.
يقولون رب صدفة خير من ألف ميعاد، لعبت الصدف السعيدة دورا مهما فى حياة كثير من الناس، كان محمد محمود شعبان (بابا شارو) واحدا من هؤلاء الذين لعبت الصدفة دوراً فى حياتهم.
شيماء تعلمت صناعة الشمع هاند ميد بنفسها من خلال الانترنت، وذلك بمحض الصدفة.
الصدف فى حياتنا ليها تأثير كبير، فى ناس شغالة بالصدفة، وفى ناس نشوفهم بعد سنين غياب صدفة ونحس أنها صدفة مرتبة من ربنا.
لسبب غير معلوم (يتصل بجهاز الريسيفر) ضاعت كل القنوات ولم يوجد إلا قنوات المغرب العربى والقنوات السورية، فاضطررت إلى متابعتها وأنا مجبر لا اختيار لى ولا إرادة، وبعد فترة هالنى الإعلام السورى،
الصدفة، كثيرون يُجبرهم أمر الصدفة، فبعض الناس تؤمن بالصدفة، بل وتتفاءل بها، والبعض الآخر على أتم القناعة بأنه لا شىء فى الحياة يحدث بالصدفة، ولا أحد يستطيع أن يجزم برأى حاسم فى هذه القضية.
وبقينا نتقابل كده صدفه وإحنا اللى كنا سوا صُحبه
لا تستعجب إذا رأيت فنان مشهور يشبهك تماما، ولا تندهش إذا وجدت شخص أخر يحمل نفس ملامحك وكأنك تنظر فى المرأة
محمد الصغير ولاد أحمد شاعر كبير، غاضب، وهو عنوان عريض للرفض فى الشعر العربى الحديث، سجن فترة قصيرة فى «أحداث الخبز».
وها هو كعادته كل صباح، يفتح الجريدة ليقرأ ما الأخبار كعادة كل يوم لتسقط عينيه على إعلان ما، دعوة لخوض تجربة جديدة !! راقته الفكرة فاتصل بصاحب الإعلان.. تبين أن صاحب الإعلان كان صديقا له منذ الطفولة.
ربما ليس صدفة<br>أن أتقمص وجه الحلم<br>كى ينحسر الضوء
تلقى منذ قليل المنتج محمد حسن رمزى العزاء فى زوجته نهاد رمزى، بمسجد عمر مكرم بمنطقة التحرير، حيث حضر مجموعة كبيرة من نجوم الفن والإنتاج والإعلام،