قدم اليوم السابع بثا مباشرا من إحدى أماكن صناعة الكنافة البلدى التي يقبل على شرائها المواطنين في شهر رمضان.
استعاد الإعلامى أحمد شوبير حارس مرمى الأهلى ومنتخب مصر الأسبق، ذكريات أيام زمان بنشر صورة قديمة له، عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "إنستجرام"،
البساطة تتجسد فى كل شىء، الجميع متحابون، والجمال تلمسه بجميع الأشياء، هذه هى العبارات المناسبة التى يمكن استخدامها لوصف الحياة فى مصر مع بدايات القرن العشرين
"زمن الفن الجميل"، جملة ارتبط بوصف عالم الفن فى تلك الفترة من السنوات الأولى بالقرن العشرين فى مصر المحروسة، حيث لمعت كثير من المواهب الفنية والغنائية
فين أيام زمان لما كانت البهجة مغرقانة القلوب م الفرحة والسعادة مليانة
نشرت قناة "ماسبيرو زمان" على "يوتيوب" إحدى حلقات برنامج "أيام زمان" الذى كان يعرض على التليفزيون المصرى فى الستينيات، من تقديم ملك إسماعيل.
مما لا شك فيه أن أيام زمان كانت الحياة طبيعية والتواصل بين الأسر وبعضها والتراحم وتبادل الزيارات العائلية وبساطة المعيشة بالإضافة إلى احترام الكبير والتمسك بالدين
كانت منطقة وسط البلد نموذجا لأفضل وأرقى الأحياء السكنية فى العالم فى أيام زمان ، قبل أن تحولت شوارعها الآن إلى فوضى واحتلال للباعة الجائلين الأرصفة.
زغاريد ودقات دفوف، وتسريحات شعر مميزة جدا، وموديلات فساتين زفاف مميزة أيضا، بذلة رجالى ليست بالضرورة سوداء "فالبيج والأبيض" كانت موضة عرسان هذا الزمن.
لو بنحب بعض <br>بالتأكيد ها نجنى سعد <br>أصل اللى أنا شايفة <br>محدش عنده محبة
نرصد كيف تطورت اللغة العامية من أيام نهارك سعيد لصبح صبح يا عم الحاج، كل زمن وله لغته والسمات المميزة له، وقد اختلفت لغة المصريين من زمن الروقان الجميل وحتى عصر السرعة والإنترنت.