أتعجب كثيرا لحالة الهوس التى انتابت البعض خلال الأيام الأخيرة ـ دون وعى ـ، وكأنهم جميعا يريدون الدفع بالأمور إلى (حرق مصر) وإسقاطها، وإدخالها فى نفق لا يعلم متى الخروج منه إلا الله، غير مبالين بما يحيط بنا من مؤامرات وحروب متعمدة من أجل ذات الهدف.
على الرغم من المعارضة الرهيبة التى أبداها البعض لاقتراض الحكومة لـ 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولى، لتمويل برنامج الإصلاح الاقتصادى، والتخوف من استخدامه كمسكن لتخفيف العبء عن الحكومة فى المرحلة الحالية.
لا أدرى ماذا يمنع الحكومة من طرح قوانين وتشريعات رادعة يتم بمقتضاها القضاء على الفساد، وكثيرًا من الأمراض الاجتماعية التى تفشت فى الجسد المصرى
لا أدرى ماذا يمنع الحكومة من طرح قوانين وتشريعات رادعة يتم بمقتضاها القضاء على الفساد، وكثيرًا من الأمراض الاجتماعية التى تفشت فى الجسد المصرى
أعتقد أن قرار مجلس الوزراء الذى فى 17 يناير الماضى، بإسقاط الجنسية المصرية عن المواطنة (دينا محمد على المصرى) جاء منقوصا.
<br>على الرغم من أن كل الوثائق التاريخية تؤكد أن خروج اليهود من مصر عقب ثورة يوليو 1952 وما قبلها كان بمحض إرادتهم، وأن كل الشهادات التاريخية
على الرغم من الإجراءات الخطيرة التى أقدم عليه البنك المركزى المصرى خلال الأسبوع الحالى، بتخفيض سعر الجنيه المصرى،