صابرا وشاتيلا

كيف جسد بهاء طاهر الآلام الفلسطينية في رواية "الحب في المنفى"؟

الأربعاء، 29 نوفمبر 2023 03:00 م

جسد الأديب الكبير الراحل بهاء طاهر الآلام الفلسطينية في رواية "الحب في المنفي" التي تدور أحداثها في بداية الثمانينيات على لسان صحفي مصري في الخمسين من عمره، قبل وبعد الإحتلال الإسرائيلي لبيروت.

سعيد الشحات يكتب:ذات يوم..16سبتمبر 1982 وزير الدفاع الإسرائيلى «شارون» يشرف على مذبحة «صابرا وشاتيلا» ومليشيات كتائبية تنفذ الجريمة والحد الأدنى لعدد الضحايا 3500 فلسطينيا

الخميس، 16 سبتمبر 2021 10:00 ص

تحول ليل «صبرا وشاتيلا» إلى نهار نتيجة الإنارة الإسرائيلية المتواصلة بالمدفعية والطائرات، كما تحول مخيمها وأحياؤها الشعبية إلى جزيرة مستباحة لميليشيات القوات اللبنانية،

فى الذكرى الـ28 لمذبحة صابرا وشاتيلا..محتل يواصل الإجرام..وصاحب حق يستمر فى الكفاح..40 ساعة قتل بمخيمات اللاجئين..اغتيال ابتسامة أطفال نائمين..ونساء يغتصبن..وأسر كاملة ترحل..ولا إحصاءات محددة للضحايا

الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014 06:37 م

كان كل شىء هادئًا، الفلسطينيون ينامون فى مخيمات القهر والذل بشاتيلا، وجيرانهم فى حال أفضل قليلاً فى صبرا، الأطفال يستمعون لحكايات قبل النوم، وتشغل النساء عقولها بتدابير حسابات طعام الغد، ويريح الرجال أبدانهم من عناء عمل لا يجدونه أحياناً فيؤلمهم العوز والفقر.