أزمات وحروب داخلية وصراعات عرقية، تعج بها دولة أثيوبيا، أصبحت حديث وسائل الإعلام الأجنبية، ولم تنجح ضجة سد النهضة الأثيوبى فى اخفاء فشل حكومة رئيس الوزراء آبى أحمد، فى إيجاد حلول لأزماته، أولها الديون.
قد يكون الأمر غريبا، أن يمارس الشخص كل أنواع الإضطهاد ضد "أهله" وربما أقاربه، هذا ما فعله رئيس الوزراء الأثيوبى أبى أحمد الذى ينتمى إلى قومية الأورومو.
والأورومو هي أكبر عرقية في إثيوبيا، حيث تمثل ما نسبته 34.9% من السكان، البالغ عددهم نحو 108 ملايين نسمة، يليها الأمهرة بنسبة 27% تقريبا، فيما تعد تيغراي ثالث أكبر عرقية بنسبة 7.3%.
صراع دائر منذ نحو 8 أشهر بين جبهة تحرير شعب تيجراي الاقليم الأثيوبى، وبين الحكومة المركزية فى أديس أبابا، بقيادة آبى أحمد رئيس الوزراء المنتمى لعرق الأورومو.
عزز الخلاف بين الحكومة المركزية فى أديس أبابا بقيادة أبى أحمد رئيس الوزراء المنتمى لعرق الأورومو، واقليم تيجراء المخاوف من اندلاع نزاع واسع النطاق في منطقة القرن الإفريقي،
سلطت صحيفة جارديان البريطانية الضوء علي الاضطرابات العرقية والاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها إثيوبيا،
توجه رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد بالشكر للعاملين بمشروع سد النهضة، بعد يوم من إعلان وزراء خارجية كلاً من مصر والسودان وإثيوبيا الاتفاق على قواعد جديدة للتفاوض حول آلية تشغيل السد.
كرر رواد مواقع التواصل الاجتماعى دعوات الاحتجاجات ضد حكومة رئيس الوزراء الأثيوبى " آبى أحمد " من قبيلة " الأرومو" فى اقل من شهر، رفضا لسياسة العنف..
ذكر موقع حقوقى، أنه لا يزال ما يقرب من 10 آلاف شخص نزحوا بسبب العنف يحتمون فى المساجد والكنائس والمدارس الفارغة فى أنحاء أوروميا، أو فى العاصمة الأثيوبية أديس أبابا.
اشعل مواطنين من عرقيه الأورومو موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" للمطالبة برحيل رئيس الوزراء الإثيوبى آبى رافضين الانتهاكات التى ترتكبها السلطات الإثيوبية مع المحتجين..
قالت صحيفة "جلوب أند ميل" الكندية إن أحداث العنف التى شهدتها إثيوبيا فى الأسابيع الأخيرة ومقتل المئات فى احتجاجات ورد فعل العنيف من جانب قوات الأمن .
قدمت الرابطة الدولية لمحامي الأورومو مذكرة لمؤسسة نوبل للمطالبة بسحب جائزة نوبل للسلام من رئيس الوزراء الإثيوبى آبى أحمد بسبب الانتهاكات وارتكاب جرائم ضد السلام.
تحت عنوان "ليس لدينا شىء": الاضطرابات العرقية فى إثيوبيا تترك الدمار فى أعقابها"، سلطت وكالة فرانس برس الضوء على آثار الاضطرابات الأخيرة.
علقت مجلة "إيكونوميست" البريطانية على الأحداث التى شهدتها إثيوبيا من احتجاجات ومقتل العشرات فى أعقاب قتل مغنى مشهور ينتمى لأكبر الجماعات العرقية الأورومو.
قالت مصادر أمنية، اليوم الأحد، إن أكثر من 166 شخصا قتلوا خلال احتجاجات مناهضة للحكومة في إثيوبيا الأسبوع الماضي
انتشر الجيش في العاصمة الإثيوبية، بعد خروج احتجاجات واسعة فى أديس أبابا حصدت أرواح أكثر من 80 شخصا، وعمقت الانقسامات السياسية المحيطة برئيس الوزراء آبي أحمد..
يشكو أفراد عرقية الأورومو، أكبر جماعة عرقية في إثيوبيا، منذ فترة طويلة من استبعادهم من السلطة السياسية. ورحب كثيرون منهم بتولي أبي أحمد رئاسة الوزراء في 2018
سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الضوء على الاحتجاجات التى تشهدها إثيوبيا فى أعقاب مقتل مغنى مشهور من قبيلة الأورومو، أكبر الجماعات العرقية فى البلاد.
قتل 10 أشخاص وإصابة 80 بإثيوبيا في انفجارات تخللت احتجاجات على مقتل مغن من قومية الأورومو، وفقا لمصادر إعلامية..
قالت صحيفة "إثيوبيا أوبرزفر" إن المغنى الشاب وكاتب الأغانى الشهير هاكالوا هونديسا قتل بالرصاص مساء يوم الاثنين حوالي الساعة 9:30 مساء في إحدى ضواحي أديس أبابا.