أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، كتاب "مظهر التقديس بذهاب دولة الفرنسيس"، للمؤرخ الشهير عبد الرحمن الجبرتى
يقف البعض أمام ظاهرة الطوابير فى معرض القاهرة للكتاب، بينما الواقع أن جمهور المعرض متنوع مثلما التنوع فى المجتمع المصرى والعربى
من يريد الكتاب والقراءة سيجد طريقة للحصول على الكتاب، هذه هى الحقيقة التى يعرفها كل من اعتاد القراءة وارتبط بها، وهى النقطة التى تفرض نفسها ونحن نتحدث عن الكتاب والقراءة بمناسبة معرض القاهرة للكتاب، والذى يشكل موسما للكتاب
تسعى الدولة المصرية للحفاظ على إرثها الثقافى لتستفيد منه الأجيال القادمة، فى تأكيد على الهويات الحضارية، ومن هنا جاء الاحتفاء بأعلام مصر من المفكرين والأدباء والفنانين والشخصيات الفاعلة.
تمر المجتمعات بمراحل صعبة فى حياتها، من ذلك ما مر به المصريون فى زمن الحكم العثماني، ووسادت الخرافات والخزعبلات.
وصلت قوات الاحتلال الفرنسى بقيادة نابليون بونابرت إلى قرية «أم دينار» التابعة لمركز «منشأة القناطر» بالجيزة يوم 19 يوليو 1798 فى طريقها لدخول القاهرة، وهناك شاهد «بونابرت»
تمثل الموسوعات التاريخية أهمية قصوى ليس فقط لدارسى التاريخ لكن لكل المهتمين بالقراءة فى شتى المجالات لأنها تحمل في طياتها معلومات ضرورية
نعرف جميعا سليمان الحلبى ومقتله لـ كليبر قائد الحملة الفرنسية بعد هروب نابليون من مصر، قتله فى يوم 14 يونيو من عام 1800 ميلادية.
أفصح الشيخ عبدالرحمن الجبرتى لعدد من أصدقائه، وللمشايخ الذين كان يجتمع بهم ويتبادل معهم الرأى، عن آرائه المعارضة لمحمد على باشا والى مصر منذ عام 1805، فاستقر رأى «الباشا» وأقاربه على إسكات صوته.
قال خالد عزب، رئيس قطاع الخدمات والمشروعات المركزية بمكتبة الإسكندرية، إن مكتبة ستنشر لأول مرة موسوعة المزارات الإسلامية فى نهاية 2015.<br>