ينحاز القاص والروائى وجدى الكومى، إلى كتابة القصة القصيرة التى يراها أصعب ألوان الكتابة الأدبية، ويرى أن جائزة (الملتقى) للقصة القصيرة العربية التى استحدثت فى الكويت قبل عامين أحيت هذا اللون الأدبى من جديد، وباتت تنافس أكبر جوائز الرواية.
"المنطقة تتبدل كل يوم، وتتحول، الناس انقطعت عن التزاور، كفوا عن إرسال أطباق المهلبية وعاشورا فى المناسبات والمواسم، حل محلها رسائل إس إم إس فى الأعياد..