فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: ورطة ترامب مع الروس!
تحدث الكاتب، عن التصريحات الأخيرة لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالى، جيمس كومى، المتعلقة بالتحقيق حول تواجد روابط وتنسيق بين مساعدي الرئيس دونالد ترامب وروسيا، مؤكداً أن ثبوت تواجد علاقات بين مساعدى ترامب مع جهات او شخصيات روسية، قد يمثل خطورة بالغة على موقف الرئيس الأمريكى الحالى.
مرسى عطا الله يكتب: الجيش وسلاحه.. خط أحمر!
يؤكد الكاتب، أن ما يقوم به الرئيس عبدالفتاح السيسى لتحديث وتقوية الجيش المصرى وتزويده بأفضل الأسلحة، هو أمر ضرورى وحتمى للقيام بحماية الوطن وضمان أمنه واستقراره، مشيراً إلى أن قنوات الفتنة والتحريض التى تبث سمومها من دول خارجية، ليس من حقها التشكيك والتهجم على الجيش المصرى والادعاء عليه بأنه يستنزف موارد الوطن.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: سعر الصرف.. عقبة أمام الحج والعمرة
تحدث الكاتب، عن صعوبة أداء المواطن المصرى البسيط فريضة الحج والعمرة خلال الفترة الحالية، بسبب ارتفاع أسعار العملات وتحرير سعر الصرف، مؤكداً أنه لم يبق أمام المواطنين المصريين غير القادرين إلا الدعاء للمولى عز وجل بأن يفرج هذا الكرب، واللجوء إلى العمل والإنتاج لتعافى الجنيه المصرى، وتحقيق الهدف المنشود وانتعاش الاقتصاد المصرى.
جلال عارف يكتب: مصر والسودان.. والفتنة المرفوضة
أشاد الكاتب، بسرعة تحرك المسئولين لتدراك الفتنة بين شعبى مصر والسودان، وتواصل وزير الخارجية سامح شكري مع وزير خارجية السودان إبراهيم غندور، والذى اسفر عن بيان مشترك أكد علي الثوابت في العلاقات التاريخية بين الدولتين والشعبين الشقيقين، وأدان أي تجاوزات أو إساءات تمس هذه العلاقات تحت أي ظرف، كما أدان محاولات الوقيعة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والوسائط الإعلامية بقدر أهمية العلاقات بين الدولتين الشقيقتين بقدر حساسيتها.
وأكد الكاتب، أنه يجب على المسئوليين فى الدول الشقيقة إلا ينجروا إلى للتصريحات غير المسئولة، وضرورة الحذر من محاولات الفتنة والوقيعة بين دول تربطها علاقات تاريخية.
المصرى اليوم
تحدث الكاتب، عن التعليمات التى أصدرها النائب العام، نبيل صادق، بشأن تفتيش السجون والأقسام بشكل دورى ومفاجئ، ويؤكد على ضرورة تطبيق هذه التعليمات من النيابات بشكل يومى دقيق للتأكد من تطبيق العدل فى دولة القانون.
وأوضح الكاتب، أن هذه التعليمات لا تعنى استهداف ضباط وأفراد الشرطة، ولكنها تأتى لتحقيق مبادئ حقوق الإنسان، مشيراً إلى أن أداء الشرطة يعد عاملاً على جذب الاستثمار، عندما تطبق معايير حقوق الإنسان فى السجون أو الأقسام.
يؤيد الكاتب، مقترح القاضى الدولى السابق، المستشار فؤاد عبدالمنعم رياض، وما أسماه بـ"المحاكمات السياسية" لمن ارتكبوا جرائم ضد الشعب، ولم تطلهم المحاكمات الجنائية لأسباب، حتى لا تلعنّا الأجيال القادمة جميعاً، ويشير القاضى الدولى السابق إلى أن النصف الأخير من القرن الماضى شهد العديد من المحاكمات السياسية والشعبية الناجحة والتى حققت أهدافها ضد مرتكبى الجرائم السياسية ضد الشعوب.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: هزل فى موضع الجد
تحدث الكاتب، عن دخول مصر مرحلة الفقر المائى، وتناقص حصة الفرد من المياه إلى ٧٠٠ متر مكعب سنويا، فى حين أن المعدلات العالمية تصل بذلك النصيب إلى ألف متر مكعب، حسب تصريحات وزيرى الإسكان والرى والموارد المائية، بسبب تزايد نسبة الاستهلاك والتعداد السكانى، مشيراً إلى أن أمر بهذه الخطورة لم يحظ بالاهتمام والتوعية المطلوبة للرأى العام.
أعرب الكاتب، عن قلقه من الأشخاص الذين يستغلون كلمات "تحيا مصر" و "الوطنية" فى جميع المناسبات والمناقشات حتى ولو كانت غير متعلقة بمصلحة مصر أو مفيدة للوطن، موضحاً أن هؤلاء هم أكثر خطورة على مقدرات الوطن من الإرهابيين والمتطرفين، لأنهم يستغلون الكلمات والهتافات من أجل المنصب والتربح والإفساد والتخريب بكل الطرق، مهما كانت خسارة المؤسسة او الدولة.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: الحاكم والإيمان
يؤكد الكاتب، أن الحكام يجب أن يتحلى بالإيمان بالله وقدرته وقضائه وقدره، وإلا يعتقد أن قوته مصدرها السلطة والقوة والمال، موضحاً أن الحاكم المؤمن حينما يخشى الله قبل أى شىء وكل شىء يخاف أن يُظْلَم إنسان فى عهده، ولا يخاف لومة لائم فى إقامة العدل ومحاربة الفساد والمفسدين.
وأوضح الكاتب، قوة الحكم والسلطة بلا إيمان تعتبر طغيان واستبداد، وأن الإيمان بلا قوة فى السلطة وتسير أمور العباد، هو "تخاذل".
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الأطفال وضرب الفساد
استكمل الكاتب، الحديث عن ضرورة تطوير وتحديث النصوص التشريعية وتفعيل المواد الدستورية، لتتواكب مع المفهوم الجديد للدولة المصرية، موضحاً أن ضمن النصوص والمواد التى تحتاج إلى التفعيل ، المادة 80 من الدستور، التى تتحدث عن حقوق الأطفال، لأنهم هم بناة المستقبل الذين ستنهض بهم البلاد، وعلى أيديهم تتحقق كل نهضة، بالإضافة إلى المادة 81 والتى تقضى بالتزام الدولة بضمان حقوق الأشخاص ذوى الإعاقة والأقزام.
مجدى سرحان يكتب: اللائحة "الفضيحة"
اعترض الكاتب، على القرار الذى اتخذته مديرية التربية والتعليم بمحافظة دمياط، فى واقعة اعتداء ثلاث طالبات بالمدرسة الفندقية الثانوية على معلمة الإنجليزى بالضرب والسحل، موضحاً أن المديرية أكتفت بمعاقبة "البلطجيات الثلاث" بالفصل من المدرسة لمدة 15 يوما، وهو أقصى ما تسمح لها به "لائحة الانضباط المدرسي".
وأكد الكاتب، أنه يجب تغيير هذه اللائحة، الفضيحة كما وصفها، وأن يكون هذا التعديل والتغيير ضمن أولويات عمل وزير التربية والتعليم الجديد.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: يسرى فودة باع "وطنه" يا ولاد
يؤكد الكتاب، أنه فى حالة صحة أرقام المبالغ المالية التى حصل عليها الإعلامى يسرى فودة من مؤسسة "دويتش فيله" الألمانية فإننا أمام كارثة وفضيحة جديدة للذين يتاجرون باسم الحرية، حيث كشفت سلسلة تحقيقات صحفية عن الدور القذر الذى تلعبه المؤسسة الألمانية وكيفية تجنيدها لإعلاميين مصريين لتقوم بدور الجزيرة الأوروبية، ويقول يسرى فودة باع وطنه "بشوية دولارات" وهو ضمن كتيبة لمؤسسة تغطى منطقة الشرق الأوسط، ومصر بشكل خاص، ولم يعد لدينا شك أن مدعى الوطنية من مراهقى يناير يبيعون كل شيء بحفنة من الدولارات.
دندراوى الهوارى يكتب: هل مرض طارق عامر "خروج آمن".. وهشام عز العرب جاهز لخلافته بالبنك المركزى؟
تحدث الكاتب، عن أن 75% من المسيطرين على قطاع المال والبيزنس فى مصر لا حديث لهم سوى عن مرض طارق عامر، محافظ البنك المركزى، وسفره المفاجئ لإجراء جراحة دقيقة فى ألمانيا، ويقول المغروسون فى دوائر صنع قرار المال، ذهبوا إلى ما هو أبعد من تشخيص مرض طارق عامر إلى أن مرضه "سياسى" أقرب منه "جسدى" للخروج الامن من منصبه، ويشير الى أن اغلبية رجال الاعمال يتحدثون الان عن تغيير قادم فى منصب محافظ البنك المركزى، وأن هناك اتصالات مع المصرفى هشام عز العرب وأبدى موافقته لقيادة البنك المركزى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة