مقالات صحف الخليج.. مصطفى فحص يسلط الضوء على فشل إيران فى معالجة الضعف المتفشى بمجاله الجيوسياسى.. أيمن سمير: أمريكا الجنوبية على صفيح ساخن.. عبد الحسين شعبان يتحدث عن موريتانيا وتحديات التداول السلمى للسلطة

الأربعاء، 27 نوفمبر 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. مصطفى فحص يسلط الضوء على فشل إيران فى معالجة الضعف المتفشى بمجاله الجيوسياسى.. أيمن سمير: أمريكا الجنوبية على صفيح ساخن.. عبد الحسين شعبان يتحدث عن موريتانيا وتحديات التداول السلمى للسلطة مقالات صحف الخليج
كتبت ــ جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الأربعاء، العديد من القضايا الهامة أبرزها، إن النظام الإيرانى عاجز عن معالجة الضعف المتفشى فى مجاله الجيوسياسى من لبنان إلى العراق الذى سرعان ما نقل عدواه إلى الداخل الإيرانى.

 

مصطفى فحص
مصطفى فحص

مصطفى فحص: إيران.. الرجل المريض

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، يتفاقم الوضع الإيرانى داخليا وخارجيا، فالنظام عاجز عن معالجة الضعف المتفشى فى مجاله الجيوسياسى من لبنان إلى العراق الذى سرعان ما نقل عدواه إلى الداخل الإيرانى، فكشف عن حالة مرضية مستعصية لا يمكن الشفاء منها. فاللكمات التى خلفتها الاحتجاجات على وجه النظام لم يعد بالإمكان إخفاؤها، وحتى لو خرج فى الجولة الأولى بأعطاب محدودة، فإن جسده المُتخم بالأوجاع لم يعد باستطاعته تحمل مزيد من الضربات.

أيمن سمير
أيمن سمير

أيمن سمير: أمريكا الجنوبية على صفيح ساخن

أوضح الكاتب فى مقاله بصحيفة البيان الإماراتية، أن دول أمريكا الجنوبية على تعيش صفيح ساخن، ليس فقط الدول التى شهدت تظاهرات وصراعات سياسية واقتصادية مثل فنزويلا وكولومبيا وبوليفيا والإكوادور، بل إن الدول الكبيرة والمستقرة منذ سنوات بدأت تعانى بشدة مثل شيلى التى كان ينظر لها باعتبارها "علامة على الاستقرار" السياسى والاقتصادى فى أمريكا اللاتينية، ودولة عملاقة مثل البرازيل باتت تنتظر التظاهرات.

كما عبر عن ذلك الرئيس البرازيلى جايير بولسونارو رغم أن بلاده عضو فى مجموعة دول العشرين والبريكس، فماذا يحدث فى أمريكا الجنوبية؟ وهل هى تظاهرات من أجل الخبز، أم أن دوافعها وأهدافها سياسية؟ وماذا عن دور واشنطن وموسكو فى هذا الصراع؟.

 

عبد الحسين شعبان
عبد الحسين شعبان

عبد الحسين شعبان: موريتانيا وتحديات التداول السلمى للسلطة

أكد الكاتب فى مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، أن يوم الأول من أغسطس الماضى كان مميزا فى موريتانيا، فللمرة الأولى منذ استقلالها فى الـ 28 من نوفمبر 1960 يتم فيها تداول السلطة سلمياً، وفى أجواء احتفالية تسلّم الرئيس محمد وِلْد الشيخ الغزواني مقاليد الأمور من سلفه الرئيس المنتخب محمد ولِدْ عبد العزيز. وعلى الرغم من التنافس الحاد الذى شهدته الانتخابات، فإن الهدوء الذى أعقبها كان الإشارة الأولى إلى أجواء القبول بالنتائج للممارسة الديمقراطية، وهو إحدى الظواهر الإيجابية الجديدة فى الحياة السياسية الموريتانية، حيث كانت المراحل السابقة تتسم بردود أفعال حادة، خصوصاً حين يتم التضييق على المعارضة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة