أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحف العالمية اليوم: مشرعون ديمقراطيون يأملون استخدام شهادة مولر لإثبات عرقلة ترامب للعدالة .. انتقادات للرئيس بعد هجومه العنصرى ضد إلهان عمر.. رئيسة المفوضية الأوروبية: خروج لندن دون اتفاق له عواقب وخيمة

الجمعة، 19 يوليو 2019 02:08 م
الصحف العالمية اليوم: مشرعون ديمقراطيون يأملون استخدام شهادة مولر لإثبات عرقلة ترامب للعدالة .. انتقادات للرئيس بعد هجومه العنصرى ضد إلهان عمر.. رئيسة المفوضية الأوروبية: خروج لندن دون اتفاق له عواقب وخيمة
كتبت رباب فتحى – فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها اتجاه مشرعين ديمقراطيين لاستخدام شهادة مولر لإثبات عرقلة ترامب للعدالة، وتأكيد رئيسة المفوضية الأوروبية أن خروج لندن دون اتفاق له عواقب وخيمة.
 
 
 

الصحف الأمريكية

المشرعون الديمقراطيون يأملون استخدام شهادة مولر لإثبات عرقلة ترامب للعدالة 

 
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن المشرعين الديمقراطيين يأملون في استخدام شهادة المحامي الخاص روبرت مولر لإعادة النظر في الأحداث الدراماتيكية التي حاول فيها الرئيس ترامب عرقلة أو التدخل في التحقيق بشأن التدخل الروسي في انتخابات عام 2016.
 
وفي تقريره النهائي ، رفض مولر التوصل إلى أي استنتاج حول ما إذا كان ترامب يعرقل العدالة وبالتالي يرتكب جريمة.
 
لكن المدعين العامين لم يكشفوا عن تفاصيل عن رئيس قلق وغاضب وعلى استعداد لكسر تقاليد السلوك الرئاسي القديمة في محاولة للسيطرة على ما كان من المفترض أن يكون تحقيقًا جنائيًا مستقلًا.
 
ويأمل المشرعون الديمقراطيون أن يغير البث العلني لسلوك الرئيس في الجلسة القادمة الرأي العام والكونجرس وقد يساعد في بناء قضية تستدعي إجراءات عزل ترامب - حتى لو لم يوصي مولر بالمحاكمة الجنائية.
 
وتوقع النائب تيد دبليو ليو، وهو ديمقراطي من كاليفورنيا في اللجنة القضائية، أن تقدم جلسة الاستماع معلومات مهمة جديدة بالنسبة للعديد من الأمريكيين، وقال إنه يعتزم استجواب مولر حول حالات عرقلة محتملة للعدالة الموضحة في التقرير.
 
" وقال ليو "هناك الكثير من الأدلة على أن الرئيس عرقل العدالة".
 
ويؤكد الجمهوريون أنه ليست هناك حاجة لإعادة صياغة المواد التي وصفها مولر على مئات الصفحات في تقرير متاح للجمهور منذ أبريل. يلاحظون أن مولر لم يستنتج أن الرئيس انتهك القانون.
 

الصحف البريطانية:

كبار الديمقراطيين يدينون الرئيس ترامب بعد تحول تجمع انتخابى لمظاهرة ضد إلهان عمر 

 
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن الديمقراطيين سارعوا إلى إدانة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب بعد أن وضع مؤيدوه إلهان عمر هدفا لهم فى هتافاتهم حيث تبنوا نفس وجهة نظر الرئيس عندما هاجم عضوات الكونجرس الديمقراطيات أصحاب البشرة الملونة وطالبهن بالعودة إلى البلاد التى جئن منها، وصاحوا قائلين فى أحد التجمعات "أرسلوها إلى موطنها" في إشارة إلى إلهان ، عضوة الكونجرس في مينيسوتا ، أحد أهداف التغريدات العنصرية للرئيس.
 
 
ووصف المرشحون الرئاسيون وكبار أعضاء الكونجرس الهتاف في تجمع انتخابى لصالح ترامب في نورث كارولينا بأنه "حقير" و "وضيع"، فيما عبر البعض عن مخاوفهم على سلامة عمر.
 
استخدم ترامب مسيرة الحملة الانتخابية لعام 2020 في جرينفيل لمهاجمة عمر وثلاث من عضوات الكونجرس الديمقراطيين الآخريات وهن - ألكسندريا أوساسيو كورتيز من نيويورك ، وأيانا بريسلي من ماساتشوستس وراشدة طليب من ميشيجان - ووصفوهن بأنهن "متطرفات مليئات بالكراهية".
 
وكانت المجموعة ، التي تطلق على نفسها اسم "الفريق" ، محور الهجمات العنصرية التي أطلقها ترامب هذا الأسبوع ، والتي بدأتها تغريدة على موقع "تويتر" للتدوين القصير، يوم الأحد والتي قال فيها إن المشرعين ، وجميعهم من النساء الملونات ، يجب أن "يعدن" إلى بلدانهن.
 
وقالت عمر للصحفيين في مبنى الكابيتول هيل الخميس "لقد قلنا أن هذا الرئيس عنصري.. أدنا تصريحاته العنصرية". وأعربت عن اعتقادها أن  ترامب "فاشي".
 

المؤسسة القطرية المسئولة عن كأس العالم ترضخ لإجراء تحقيق حول وفاة بريطانى 

 
زاك كوكس - البريطانى الذى توفى فى قطر فى أعمال بناء كأس العالم 2022
زاك كوكس - البريطانى الذى توفى فى قطر فى أعمال بناء كأس العالم 2022
وافقت المؤسسة القطرية المسئولة عن تنظيم كأس العالم 2022 على إجراء تحقيق واسع النطاق بقيادة قاض بريطاني في وفاة عامل بريطاني أثناء بناء استاد استعدادا لهذا الحدث.
 
ويُعتبر القرار ، بعد عامين ونصف العام من وفاة زاك كوكس في يناير 2017 ، بمثابة انطلاقة للناشطين الذين يعانون من مشاكل الصحة والسلامة المحيطة ببناء الملاعب ، على الرغم من اقترابه نسبيًا من الانتهاء من الجزء الأكبر من أعمال البناء اللازمة لاستقبال للبطولة.
 
وقال نشطاء إن هذا أول تحقيق معروف في وفاة محددة خلال بناء ملاعب كأس العالم. سيتم إجراء التحقيق بواسطة السير روبرت أكينهيد ، وهو قاضي سابق بالمحكمة العليا يتمتع بخبرة في قانون البناء وحوادث المواقع.
 
 
في فبراير 2018 ، انتقد قاضي الوفيات البريطاني بشدة إجراءات السلامة في موقع الاستاد. وقالت إن المعدات التي قدمت إلى كوكس لم تكن مناسبة لهذا الغرض.
 
وأضافت الصحيفة أن مهندس الإنشاءات زاك كوكس توفى فى يناير بعد أن سقط من ارتفاع 40 مترا عندما فشلت معدات السلامة فى حمايته، وتم إبلاغ أسرته بأن تقريرا يتضمن معلومات مهمة عن ظروف وفاته أصبح متاحا الآن، ولكنه لم يقدم إليهم أو للطبيب الشرعى البريطانى الذى يحقق فى وفاته.
 
 
 
 
 
وأشارت الصحيفة إلى أن مكتب الطبيب الشرعى انتقد بشدة الطريقة، التى تم بها التعامل مع أسرة كوكس. 
 
 
 
كما لم تتمكن الشرطة البريطانية من الحصول على معلومات من نظام قطر القضائى، الذى وصفته الصحيفة بالغامض وغير الواضح، فضلا عن فشلها فى الحصول على معلومات من مجموعة من الشركات المشاركة فى العمل، بحسب الصحيفة.
 
 
 
وتوفيت زوجة كوكس عام 2015، وتسعى شقيقتاها إيلا جوزيف وهازل مايز، لاكتشاف الحقيقة وراء وفاته.
 

رئيسة المفوضية الأوروبية الجديدة: خروج لندن دون اتفاق له عواقب وخيمة للجميع 

 
أورسولا فون دير لين
أورسولا فون دير لين
 
قالت أورسولا فون دير لين الرئيس الجديد للمفوضية الأوروبية إن خروج بريطانيا "الصعب" من الاتحاد الأوروبي سيكون له "عواقب سلبية هائلة" على كل من بريطانيا والاتحاد الأوروبي ، وقالت إن بروكسل يمكن أن تقدم مساعدة طارئة لدول مثل أيرلندا التي تتحمل وطأة مثل هذه النتيجة.
 
وقالت أورسولا في أول مقابلة لها منذ أن وافق عليها البرلمان الأوروبي بفارق ضئيل لهذا المنصب يوم الثلاثاء ، إن اتفاق الانسحاب الذي أبرم بين تيريزا ماي ورئيس مفاوضي بريكست ، مايكل بارنييه ، سيظل الأساس لأي محادثات مستقبلية.
 
وقالت في مقابلة حصرية مع "الجارديان" وأربع صحف أوروبية أخرى "لدينا اتفاقية انسحاب جيد .. لا نريد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بقوة ، إنها نتيجة سيئة لكلا الجانبين. 
 
تعهد كل من المتنافسين الذين سيخلفان ماى ، بوريس جونسون وجيريمي هانت ، بإعادة التفاوض حول صفقة الخروج مع الاتحاد الأوروبي ، معلنين أن العنصر الأكثر إثارة للجدل ، دعم أيرلندا الشمالية ، غير مقبول. 
 
 
 
 

التحقيق فى دوافع أعنف حريق فى اليابان منذ عقدين بعد مقتل 33 شخصا 

ستديو اليابان
ستديو اليابان
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن المحققين يبحثون عن أدلة على دوافع الحرق المتعمد الذي قتل 33 شخصًا على الأقل وأصاب 36 آخرين بعضهم فى حالة حرجة، في هجوم على ستديو ياباني شهير للرسوم المتحركة فى مدينة كيوتو وسط صدمة جماعية حيث أن الحريق هو الأعنف فى البلاد منذ ما يقرب من عقدين. 
 
 
وعبر الجميع ، من محبى الرسوم المتحركة المتقدمة "أنمي"،  إلى رئيس الوزراء شينزو آبي ، عن غضبهم ، وأعربوا عن حزنهم على ضحايا كيوتو على وسائل التواصل الاجتماعي ، وجمع نداء للتمويل الجماعي لدعم الشركة والضحايا - الذين ما زالوا مجهولي الهوية - أكثر من مليون دولار من التعهدات.
 
وغرد رئيس وزراء اليابان شينزو آبي "إنه لأمر مروع لا يمكن وصفه بالكلمات".
 
قالت وسائل اعلام يابانية يوم الجمعة ان المشتبه به الذي وصفته الشرطة باسم شينجي اوبا لم يكن يعمل في الاستوديو لكنه صرخ بأنه تمت سرقة أفكاره ويبدو انه خطط للهجوم.
 
وقالت امرأة رأت المشتبه به محتجزاً للصحفيين "يبدو أنه مستاء ، ويبدو أنه غاضب ، وهو يصرخ شيئًا عن كيفية انتحاره".
 
قال الناجون إنه كان يصرخ "موتوا!" وهو يرش ما وصفه مسؤولو خدمات الطوارئ بأنه سائل مجهول يزيد الحريق. وقالوا إن بعض الناجين قد رشوا بالسائل. أصيب المشتبه به في الهجوم ويجري علاجه في المستشفى.
 
وأظهرت لقطات أيضًا سكاكين حادة قامت الشرطة بجمعها من مكان الحادث ، رغم أنه لم يكن من الواضح ما إذا كان ينتمي إلى المهاجم.
 
وقال رجال الإطفاء، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، إن "شهودا ذكروا أنهم سمعوا انفجارات في الطابق الأول من المبنى ورأوا دخانا". وأوضح رجل لشبكة إتش كاي "سمعت دوي انفجارين صاخبين".
 
وتنتج شركة كيوتو أنيميشن رسوما كاريكاتورية وتبدع شخصيات وتصمم وتبيع منتجات مشتقة من رسوم "المانغا"، الشريط المصور الياباني. وتمتلك الشركة التي تضم أيضا مدرسة للرسوم المتحركة، مبنيين للأستوديوهات (أحدهما الذي أحرق)، ويقع مقرها الرئيسي في ولاية كيوتو. ويعمل فيها حوالى 160 شخصا.
 
وأحدث الحريق الذي اندلع الخميس في كيوتو ردود فعل حزينة، وتساؤلات لدى أصحاب شركات الرسوم المتحركة ذائعي الصيت، ومنهم مخرج فيلم الرسوم المتحركة الطويل "اسمك". وكتب ماكوتو شينكاي على حسابه في تويتر "جميعكم في كيوتو أنيميشن، أرجوكم، اشعروا بالأمان".
 
كذلك تساءل يوتاكا ياماموتو، الذي كان عضوا في أستوديو كيوتو للرسوم المتحركة لسلسلة لاكي ستار، "لماذا؟".
 
 
 

الصحافة الإيطالية والإسبانية:

اعتقال 3 تونسيين حاولوا التسلل إلى إيطاليا بعد طردهم منها

ألقت قوات شرطة مدينة أجريجينتو الإيطالية القبض على ثلاثة مهاجرين وصلوا إلى جزيرة لامبيدوزا فى الأيام الأخيرة، لعودتهم إلى إيطاليا بعد طردهم منها.
 
ووفقا لوكالة "آكى" الإيطالية فقالت الشرطة فى بيان أصدرته اليوم الجمعة إن "الاعتقالات نُفذت من قبل فرقة العمليات المتنقلة بمقر شرطة أجريجينتو، بقيادة جوفانى ميناردى، موضحة أن "المعتقلين متهمون بانتهاك العودة إلى الأراضى الوطنية والمرسوم الأمنى".
 
وقالت الشرطة إن "اعتقال المواطن التونسى يعرف ب "أ. ن."  على وجه الخصوص، تم بسبب عودته إلى إيطاليا قبل مرور ثلاث سنوات، وهى المدة المنصوص عليها فى مرسوم الطرد الذى صدر بحقه عام 2017، بينما تم اعتقال التونسيين "أ.أ.ر" و "ل.س."، لانتهاكهما شروط مرسوم الرفض، اللذين صدرا فى 11 يناير 2019 و1 سبتمبر 2019 على التوالى".
 
وخلص بيان الشرطة الى القول إنه "منذ بداية العام الجارى، أوقفت فرقة العمليات المتنقلة بمقر شرطة أجريجنتو واعتقلت، 38 مهاجراً، 19 منهم لعودتهم بصورة غير قانونية، 7 لا يزالون رهن الاحتجاز بتهمة تسهيل الهجرة غير النظامية، 6 لتدابير أخرى (حجز احترازى أو أحكام محددة). و6 آخرين بسبب دخول البلاد بشكل غير قانونى".
 
 
 

فنزويلا تحذر: واشنطن تخطط لتحويل 41.9 مليون دولار لدعم المعارضة

حذر وزير الخارجية الفنزويلى، جورج أريزا، من أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية تعتزم تخصيص ملايين الدولارات ، وهى أموال من مشروع التنمية الاجتماعية فى أمريكا الوسطى، لتشجيع زعزعة الاستقرار فى البلاد.
 
 
 
ووفقا لقناة "تيلى سور" الفنزويلية فإن الولايات المتحدة الأمريكية تخطط لتحويل 41.9 مليون دولار ، من أمريكا الوسطى لزعزعة الاستقرار فى فنزويلا".
 
 
 
وأشارت إلى أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تحول 41.9 مليون دولار تم تخصيصها كمساعدة مالية لجواتيمالا وهندوراس لاتخاذ تدابير للحد من تدفق الهجرة الى الولايات المتحدة ، ولكن الحقيقة هى لدعم المعارضة فى فنزويلا.
 
 
 
وفى وقت سابق، تحدث الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، مرارًا وتكرارًا عن مثل هذه التهديدات، التى وعدت، حتى أثناء الحملة الانتخابية فى عام 2016، باتباع سياسة هجرة أكثر صرامة، فضلاً عن تعزيز مراقبة الحدود.
 
 
 
ووفقًا لتقديرات وزارة الأمن الداخلى الأمريكى، يوجد حوالى 11 مليون مهاجر غير شرعى فى البلاد، معظمهم من أمريكا الوسطى
 
 
 
 
 








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة