تليفزيون اليوم السابع من جديد داخل شقة سفاح الجيزة فى بولاق الدكرور

الإثنين، 16 نوفمبر 2020 03:31 م
تليفزيون اليوم السابع من جديد داخل شقة سفاح الجيزة فى بولاق الدكرور نشرة منتصف اليوم
كتب محمود حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث تليفزيون اليوم السابع، نشرة أخبار منتصف اليوم والتي حملت عددا من الأخبار الهامة عالميا ومحليا، وأعدها الزميل محمود حسن ، وقدمتها آلاء شتا.




 

البداية كانت لفيديو من داخل منزل في بولاق الدكرور، تحول مع الوقت إلى مقبرة، فبدم بارد قتلَ سفاح الجيزة ضحاياه ودفنَهم في الشقة التي يقيم فيها، قتلَ شقيقة زوجتِه ودفنَها في عش الزوجية، وبعد عدة أشهر قتل زوجتَه نفسها ودفنَها بجوار اختها، ثم قتل صديق عمرِه ودفنَه بجوار زوجته وشقيقتها، ثم سافر إلى الإسكندرية، وانتحل صفة صديق عمرِه الذى قتله وعاش باسمِه، وأوهم فتاة أخرى بحبِها، استولى على أموالها ثم قتلها ودفنها أيضا، بعد "خمس" سنوات أُلقى القبض عليه في محاولةٍ لسرقة آخر زوجاته السبعة، ولأنه كان منتحلا صفة صديقه الذى قتله قبل خمس سنوات، علمت أسرة الصديق المختفي أن شقيقَهم مسجون بالإسكندرية في قضية سرقة، وحين ذهبوا للقاء شقيقهم المختفي، فوجئوا بأنه ليس شقيقهم، بل صديقه الذى انتحل صفته، لتظهر تفاصيل الجريمة، وتُكتَشف الجثث واحده تلو الأخرى، واليوم نحن مع مفاجأة مذهلة جديدة، كشفتها النشرة.

 


واتجهت النشرة إلى وزارة التعليم، حيث قال الوزير دكتور طارق شوقى، إنه لا يوجد في الوقتِ الحالي ما يستدعي القلق من انتشار فيروس كورونا بين الطلاب والمعلمين، مشيرا إلى أن قرارات إغلاق بعض المدارس هو قرار "احترازي" ينبغي أن يبُث الطمأنينة لَدى أولياء الأمور لا القلق، مشيرا إلى أن أي قرارٍ يتضمن تعطيل الدراسة على مستوى الجمهورية "هو قرارٌ سيادي للدولة وليس لوزارة التربية والتعليم"، ولم يتم طرحَهُ على الإطلاق هذا العام الدراسي، ومشددا على أنه سيتم استكمال العام الدراسي وتغطية المناهج "بدون محذوفات" سواء كان من خلال الحضور بالمدارس، أو عن طريق الانترنت.




وذهبت بنا النشرة إلى الانتخابات من جديد، حيث استقبلت المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة، حتى الآن، 68 طعنًا، على قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، التى صدرت في الإعلان الرسمي للمرحلة الثانية أمس الأحد.




وغطت النشرة مؤتمر منظمة الصحة العالمية التي قالت على لسان منسقِها الإقليمي بالقاهرة، إن مراقبة الأرقام والحالة الوبائية لفيروس كورونا في مصرَ ، يشير إلى ازدياد أعداد الإصابات، هو ما حذرت منه وزارة الصحة أكثر من مرة، مشيرتاً إلى أن هناك احتمال كبير جدًا أن يحدث زيادة كبيرة في أعداد المصابين بفيروس كورونا.



ثم انتقلت النشرة إلى الأخبار العالمية حيث عاد رئيسُ الوزراء البريطاني بوريس جونسون، للعزل الصحي ليس مصابا هذه المرة، ولكن مخالطا بعد لقاء عضو في البرلمان ثبُتت إصابتَه بفيروس كورونا، في حين لم تظهر أي أعراض للمرض حتى الآن على رئيس الوزراء، الذى أصيب بكورونا قبل ذلك واحتاج الدخول إلى غرفةِ العناية المركزة.


وذهبت النشرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، فهذا الصباح كان لدينا تغريدة مثيرة للجدل للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يعلن فيها فوزه في الانتخابات الرئاسية التى جرت في الثالث من نوفمبر الجاري، وكتب ترامب على تويتر صباح اليوم "أنا الفائز في الانتخابات"، ولكن إدارة موقع التواصل تويتر وضعت إشارة تحذيرية تشير إلى أن المصادر الرسمية للانتخابات الرئاسية لا تتفق مع تغريدة ترامب.



وفي فرنسا جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين تأكيدَه أنّ فرنسا لن "تُغيّر" من حقّها في حرية التعبير فقط "لأنه يُثير صدمة في الخارج"، وأعرب عن أسفِه لضعف الدعم الدولي الخجول نسبيا بعد الاعتداءين اللذين استهدفا المدرس "صامويل باتي" وكَنيسة في مدينة نيس. وقال ماكرون أيضا إنه مصدوم بسبب مطالبة مسؤولين سياسيين ودينيين من العالم الإسلامي بتغيير حق حرية التعبير في فرنسا.


ثم عادت النشرة إلى الأخبار المحلية وتناولت قضية سفاح الجيزة، حيث مازالت أجهزةُ الأمن تكتشف تفاصيل جديدة مثيرة كل يوم عن ملامح القضية، واستعجلت النيابةُ من الطب الشرعي تحاليل الـDNA للجثث المكتشفة في شقتِه، كما تبحث الأجهزة الأمنية أيضا عن تاريخ المتهم، للبحث عن أي قضايا اختفاء لم تُحل لأشخاص كانوا ضمن دائرتِهم المقربة.




وسيطر فيروس كورونا على أخبار الرياضة في النشرة، حيث تأكدت إصابة رؤوف عبد القادر، مدير النشاط الرياضي بالنادي الأهلي، بفيروس كورونا، لينضم إلى محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي والمنتخب الوطني لكرة القدم، وحازم إمام لاعب الزمالك، المشتبه في إصابته بالفيروس، والذى بات يعاني حالة صحية غير مستقرة، وارتفاع في درجات الحرارة، كما قالت مصادر لـ"اليوم السابع" إن اللاعب فقد "حاسة الشم" تماما، ودرجة حرارته مازالت مرتفعة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة