كفيف يناشد وزيرة التضامن بصرف إعانة مالية فى المنوفية

الجمعة، 20 نوفمبر 2020 06:36 م
كفيف يناشد وزيرة التضامن بصرف إعانة مالية فى المنوفية منزل خالد محمد موسى
المنوفية - محمود شاكر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تقدم خالد محمد موسي موسي، المقيم بقرية سرسنا، التابعة لمركز الشهداء، بمحافظة المنوفية، باستغاثة إلى الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن، والشؤون الاجتماعية مناشدا بمساعدته. وناشد موسى، متزوج ولديه أربعة أولاد، الوزيرة بصرف إعانة مالية حتى يتمكن من استكمال تشطيب منزله البسيط الذى ساعده فى بنائه أهل الخير بعد أن هدمته الأمطار.

تأتى هذه المشاركات ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

المواطن المتضرر فى المنوفية
المواطن المتضرر فى المنوفية

 

المواطن فى المنوفيه
المواطن فى المنوفيه

 

بطاقة الرقم القومى للمواطن
بطاقة الرقم القومى للمواطن

 

منزل الحاله الإنسانية
منزل الحاله الإنسانية

 

منزل المواطن فى المنوفية
منزل المواطن فى المنوفية

 

منزل المواطن فى المنوفيه
منزل المواطن فى المنوفيه

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة