يحيى فؤاد الشلقانى

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى‎ يكتب: عصفور من زجاج

الأربعاء، 16 سبتمبر 2020 04:00 م

ما أجمل مدرسة الحياة، ففيها ومنها تعلمنا وما زلنا نتعلم الكثير والكثير من أمورالدنيا ومقاديرها التي لا تستطيع أن تتجاهلها، مثل دوافع الخير وأطماع الشر في تكوين الإنسان..

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى‎ يكتب: طائر السعادة

الإثنين، 17 أغسطس 2020 02:00 م

ما أجمل الموت والرحيل من دار الدنيا إلى دار الحق عندما تترك خلفك إرثاً ليس من كنوز الأموال أو القصور أو المناصب.. ولكن إرثاً من رضا الله عليك تراه في محبة الناس..

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى ‎يكتب: نهاية العالم.. ليس كورونا

الأربعاء، 01 يوليو 2020 04:00 م

لقد أصبح كورونا رغم ضآلة حجمه يشكل عنواناً للرعب ونشر فوبيا الخوف بين أبناء البشر لأنه هاجم فجأة وبضراوة على شكل لم يكن يتوقعه أحد فى عصر العلم والتكنولوجيا.

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى‎ يكتب: كورونا تحت الميكروسكوب

الأربعاء، 17 يونيو 2020 08:19 ص

أعتقد أن اتخاذ قرار بإغلاق إدارة انتشرت فيها الإصابات بفيروس كورونا بعبع اليومين دول يعود للسلطة المختصة ولا بد من اتخاذ موقف قوي وإصدار قرار بإغلاق أي إدارة موبوءة...

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: ظاهرة الموت المفاجئ

الإثنين، 15 يونيو 2020 10:00 ص

فيه حاجة غريبة بتحصل للمصريين.. ربما فوق علمنا كبني آدمين ... ظاهرة كثرة وغزارة أعداد الموتى الذين توفوا خلال الساعات الماضية سواء بكورونا أو بغير كورونا نلاحظ إن معدلها في ازدياد يومي..

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى‎ يكتب: ما بين العند والكبرياء

الإثنين، 01 يونيو 2020 10:00 ص

هناك أمراض أشد فتكا بالإنسان أهم من كورونا وغيرها آلا وهى الكبرياء والغرور ومعهم الباطل والعناد، وهما يؤديان فى النهاية إلى انتشار الظلم والفساد فى الأرض.

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى‎ يكتب: رمضان 2020

الثلاثاء، 28 أبريل 2020 02:00 م

عام سعيد بدون شقاء لكل القلوب التي ما زالت تنبض بالعطاء

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: الوداع الأخير ‎

الثلاثاء، 14 أبريل 2020 02:00 م

صغيرتى.. إذا جاء الأجل فلا تجزعى ولا تبكى عندما ترينى أصارع سكرات الموت، وإياكى أن تلطمى الخدود أوتتشحى بالسواد أوتصبحى أسيرة فى سجن الأحزان .

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: إنذار ما قبل الهاوية

الثلاثاء، 07 أبريل 2020 06:00 م

هل عاد عصر الجاهلية الأولى وأصبح قصر اليمامة دارا للندوى والنجوى لورثة طواغيت العصر الحديث من أمثال أبو لهب وأبو جهل ومسيلمة الكذاب وبعض المتاجرين بأعراض ودماء المسلمين في ربوع الأمة العربية ممن يريدونها عوجا.

القارئ يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: الكـا - ورونة

الأحد، 29 مارس 2020 02:00 م

على أد سلبيات الكـا - ورونة الأيام دي .. إلا والله له برده ليها إيجابيات .. أو كما يقول المثل مصائب قوم عند قوم فوائد.. فأما السلبيات ...فقد تسبب الرعب والخوف من الكـا - ورونة في إغلاق دور العبادة والحرمان من صلاة الجماعة وانتشار الوسواس القهري.

يحيى فؤاد الشلقانى ‎يكتب : تأملات فى العاطل و الباطل

الجمعة، 07 ديسمبر 2018 10:00 م

إذا أردت أن تعرف هويتك كأحد أبناء هذا الوطن فلا بد أن تمر مساء أى يوم بأى عزاء بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير ، وأنظر لوهلة لأنماط البشر من الرجال و النساء وملابسهم و سياراتهم،

يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: موعد مع الرحيل "7"

الخميس، 29 نوفمبر 2018 06:00 م

كنت قد قررت تقديم استقالتى لكن زملائى نصحونى بالتروى والانتظار وبالفعل مر اليوم بصعوبة بالغة حتى جاء موعد العمل فارتديت ملابس العمل وجاءت السيارة لتقلنا.

يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: سمو الروح

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2018 02:00 م

إذا أردت أن تتحرر من أسرك، مرضك، نفسك لا بد لك من اتخاذ إجراءات ربما تكون صعبة جداً ملخصها فى تجنب الأقمار الصناعية التى تراقبك من خلال هاتفك المحمول.

يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: موعد مع الرحيل 5

السبت، 17 نوفمبر 2018 04:00 م

اتخذت قرارا بأن أتحدث إلى مدير القرية مستر محمد توفيق الذى قابلنى فى القاهرة عند أول إنترفيو فقد كان معجباً بشخصيتى، وهو من طلب منى أن أصبر وقتها وأتقبل هذا العمل مؤقتاً.

يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: موعد مع الرحيل "4"

الخميس، 08 نوفمبر 2018 04:00 م

هنا الكل يحاول الهروب من العمل بالمطبخ بالنوم فى أى ركن أو الحصول على طعام مما لا يرونه فى حياتهم العادية هو طعام أهل القرى السياحية ومعظمهم من الأجانب، الحقيقة صعبت على نفسى لأول

يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: كلاكيت خامس مرة

الجمعة، 02 نوفمبر 2018 10:00 ص

قصة متكررة عبر الأزمنة لثلاث أندال يبيعون زميلهم الذى شاركهم العمل من أجل نزوات شريرة بعد عشرة ليست بالهينة، تناولوا خلالها الطعام سويا فى طبق واحد كما يقولون عيش وملح.

يحيى فؤاد الشلقانى يكتب: لحظة صمت

الأربعاء، 20 سبتمبر 2017 10:00 ص

على مشارف نهاية العمر تقابلوا فى بهو محطة مترو الأنفاق .. هو إنسان قارب عمره على الستين عاماً وهى فى أواخر الأربعينات ... وقف ينظر إليها وكأنه لم ير امرأة فى حياته .. فقد كانت ما زالت فى أبهى صورة لامرأة فى مثل عمرها .