نشاهد، اليوم، منحوتة "الرجل السائر" لـ الفنان الأيرلندى، ألبيرتو جياكوميتى، والتى تعكس فى أحد معانيها الشقاء الإنسانى.
نشاهد، اليوم، منحوتة الموت الموجودة فى ضريح نيكولاو جنكوسا، بـ مقبرة مونتجويك، فى برشلونة، ومقبرة مونتجويك عبارة عن مدينة مصغرة افتتحت عام 1833 وأصبحت مكانا للأغنياء ليبنوا أضرحتهم الخاصة بهم.
نشاهد اليوم منحوتة "الطائر الأسطورى جاتايو" والموجودة فى الهند وتعد أكبر منحوتة لطائر فى العالم كله.
نشاهد، اليوم، منحوتة "السياسيون مازالوا يناقشون تغير المناح" لـ للفنان إسحاق كوردال، تم تصميمها فى فى برلين عام 2011.
بمناسبة موسم أعياد الميلاد واحتفالات الكنيسة الأرثوذكسية، بميلاد السيد المسيح، عليه السلام، فشخصية المسيح شغلت كل المفكرين والفنانين في العالم على مدى العصور الماضية، ونرصد هنا 15 تمثالا، من ثقافات مختلفة
نشاهد، اليوم، تمثال "عذراوات أبيلدورن" والموجود فى هولندا من تصميم الفنان "فرديناند كانيو"، أبدعه عام 2001، ويصور ثلاثة تماثيل برونزية لنساء في الجو، مغطاة بقطعة قماش، وشعرهن ملامس للأرض.
نشاهد، اليوم، منحوتة القيامة للفنان آدم كرافت (1492)، فى كنيسة القديس سيبالدوس بـ نورمبرج بألمانيا.
تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية، غدا، بميلاد السيد المسيح، عليه السلام، وقد شغلت شخصية المسيح كل المفكرين والفنانين فى العالم.
نشاهد، اليوم، منحوتة السيدة والطفل، وهى منحوتة لميكيل انجيلو، وتظهر مريم العذراء ويسوع طفلًا، وهو العمل الفنى الوحيد لميكيل انجيلو الموجود خارج إيطاليا فى بروج، بلجيكا.
نشاهد، اليوم، منحوتة "العذراء والطفل الضاحك" وهى تعبر، حسب أكثر الدراسات عن السيدة مريم والمسيح طفلا، والمختلف فيها أن الطفل هنا، يضحك مستجيبا لنظرة أمه الحانية.
نشاهد، اليوم، منحوتة تعبر عن شفاء االمسيح لـ بارتيماوس - الأعمى ابن الأعمى، كما هو مذكور فى إنجيل مرقس.
نشاهد، اليوم، تمثالا للمسيح كان موجودا من قبل فى مدينة نوفوسيبيرسك الروسية، ويبلغ ارتفاعه 80 مترا فى وسط المدينة.
نشاهد، اليوم، تمثال المسيح المخلص بالسلفادور، والذى يقع فى مدينة السلفادور وبنى عام 1942 ويظهر فيه المسيح واقفا على كوكب الأرض.
نشاهد، اليوم، تمثال "كريستو ديلا منيرفا" ويقع فى روما بإيطاليا ويظهر فيه المسيح المخلص وقد نحت من الرخام على يد مايكل أنجلو عام 1521 ويقع فى كنيسة سانتا ماريا سوبرا مينيرفا
نشاهد، اليوم، تمثال المسيح فى كنيسة سانسيفيرو بإيطاليا من أعمال الفنان جوزيبى سان مارتينو والذى أبدعه عام 1753، تم تصميم التمثال من قطعة رخام واحدة وبالحجم الطبيعى، وأصبح التمثال سنة 2006 الرمز التذكارى لمدينة نابولى.
نشاهد البوم تمثالا لـ للمعبود أوزوريس، وهو تمثال صغير الحجم يبلغ طوله 17 سم مصنوع من البرونز المطعم بالذهب ويعود إلى العصر المتأخر.
نشاهد، اليوم، منحوتة " المسدس المعقوف" الذى نحته الفنان السويدى رويترزفارد بعد مقتل صديقه جون لينون
نشاهد، اليوم، مثال رأس الحصان، تصميم الفنان البريطانى المولد "نيك فيديان جرين" وهو تمثال لرأس حصان يبلغ ارتفاعه حوالى 35 قدمًا
نشاهد، اليوم، منحوتة Thrive وهو عبارة عن تمثال عملاق لامرأة تفتح صدرها لتكشف عن نفق مغطى بالسرخس فى فلوريدا وهو من عمل الفنان "دانيال بوبر".
نشاهد، اليوم تمثال، الكاتب الفرنسى رينيه شاتوبريان، الذى ولد فى شهر سبتمبر بعام 1768، وهو ينتمى إلى عائلة أرستقراطية.