تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الجمعة العديد من القضايا، كان على رأسها، عماد الدين أديب: أزمة إيران: «عدم فهم حدود القوة»، محمود خليل: الغذاء والمعرفة، وجدى زين الدين: التربص من جديد، بهاء أبو شقة: تنمية توشكى، عباس الطرابيلى: تكامل تعمير سيناء
الوطن
عماد الدين أديب: أزمة إيران: «عدم فهم حدود القوة»
يتحدث عن أن من أهم علامات الحكمة أن لا تتحول شجاعتك إلى تهور يجعلك تتجاوز ما يُعرف اليوم فى العلوم السياسية بـ«حدود القوة»، وهى مكون أساسى من مكونات إدارة الصراعات وبناء العلاقات الدولية لذلك كله يبقى دائماً لدىّ، ولدى من يتعاطفون بإخلاص مع الشعب الإيرانى، المسلم، الجار، الشقيق، شعور بالقلق والحسرة معاً.
محمود خليل: الغذاء والمعرفة
تحدث عن أنه قد تستغرب إذا قلت لك إن أكثر الدول التى يمكن أن تستفيد من الانهيار الحاصل فى أسعار البترول هى الدول الفقيرة، بل ويمكنها أن تحصّل الكثير من المكاسب من وراء ذلك، وتدفع أدوارها بشكل أكثر إيجابية على خرائط النفوذ الدولى، خصوصاً إذا علمت أن سلعتين فى الدنيا لا تبوران «الأكل والمعرفة». ودعنى أشرح لك كيف ذلك.
الوفد
وجدى زين الدين: التربص من جديد
يتحدث عن حملة التربص التي تقوم بها جماعة الإخوان ضد الشعب المصرى ومحاولة بث الأكاذيب والشائعات ضد مصر لصالح دول الغرب، والدول التي لديها أهداف معادية لمصر، ويؤكد أن هذا التربص سيفشل لوعى المصريين بهذه المخططات التى تقوم بها جماعة الإخوان ضد الدولة.
بهاء أبو شقة: تنمية توشكى
يؤكد كاتب المقال عن ضرورة الاهتمام بمشروع توشكى وتنميته لما يمثله من أهمية كبرى في مشروعات التنمية لتعمير الصحراء بجانب تطوير منطقة الدلتا.
عباس الطرابيلى: تكامل تعمير سيناء
يتحدث عن أن سيناء هي في مد خط سكة حديد يعبر كل وسط سيناء ـ وعبر ممري متلا والجدى لتصل من شرق القناة عند الاسماعيلية أمام أم خشيب.. الي رأس النقب عند طابا في قمة خليج العقبة.. وهذا الممر هو أخطر الممرات الاسترايتيجية العسكرية.. وأيضاً التنموية.. ولا يحيي فقط منطقة نخل وكانت العاصمة القديمة لسيناء.. بل تفتح الباب أمام كل مشروعات تحويل هذا الوسط الخطير إلي منطقة زراعية وصناعية وتعدينية متكاملة.. ونزرعها بذلك بالبشر للتصدي لأى أطماع.. وزراعة ملايين المصريين يجب أن يبدأ من محور وسط سيناء.