استقبل متحف الأقصر مجموعة من القطع الأثرية، لتكون ضمن كنوز سيناريو العرض المتحفى، وقد تفقدها الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار أول أمس، فى إطار متابعة استئناف حركة السياحة الثقافية بمصر اعتبارًا من أول سبتمبر الجارى، وخلال السطور المقبلة نستعرض تفاصيل القطع المنقولة للمتحف.
س / من أين تم نقل القطع الأثرية لمتحف الأقصر؟
ج / تم نقل القطع الأثرية من منطقة آثار تونة الجبل والمتحف المصرى بالتحرير.
س / ما سبب نقل تلك القطع لمتحف الأقصر؟
ج / العرض الجديد فى متحف الأقصر يأتى فى إطار خطة قطاع المتاحف لإثراء العرض المتحفى وتجديد وإعادة تطوير سيناريو العرض المتحفى بعدد من المتاحف فى مختلف محافظات مصر.
س / ما القطع التى تم نقلها؟
ج / مجموعة من التوابيت الملونة والتى تم العثور عليها فى خبيئة باب القسس، وتابوت من خبيئة كهنة مونتو والتى كانت معروضة بالمتحف المصرى بالتحرير، هذا بالإضافة إلى 100 تمثال أوشابتى من نتاج حفائر منطقة الغريفة بتونة الجبل.
س / هل توجد قطع أخرى تم نقلها؟
ج/ تابوت مستطيل الشكل له غطاء بسقف مقبى وقاعدة منفصلة، وتابوتان من الأسرة 26، وآخر يرجع إلى العصر اليونانى الرومانى له سقف جاملونى، إلى جانب مجموعة من الأوانى الكانوبية والأغطية الخاصة بها ذات شكل أدمى مصنوعة من الحجر الجيرى، وأوشابتى للمدعو بتاح مس على شكل مومياء، وقاعدة تمثال يزينها رؤوس مصنوعة من حجر الجرانيت.