مباراة ليفربول أمام بليموث أرجايل الأخيرة عكست حالة فريق المدرب أرني سلوت، وأجابت تلك المباراة - التي خسرها الريدز أمام فريق يحتل المركز الأخير في ترتيب دوري الدرجة
مع اختتام الدورة 26 من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، يكتمل الإيقاع الخاص بالمدينة التي لها جسارة الفدائي وعنفوان الفنان وحكمة الكاتب، كل شيء هنا في الإسماعيلية..
منذ أيام، أطلق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تصريحًا صادمًا كعادته، معلنًا أنه “ملتزم بشراء غزة وامتلاكها”! وكأن غزة أرض بلا شعب، وكأن الفلسطينيين
سباقٌ مع الزمن، وصراعٌ على السردية. هكذا كانت القضيّةُ الفلسطينية منذ بدايتها وإلى اليوم، تتنازعها قوَّتان، اللصوصية الصهيونية المدعومة بغطاءٍ غربى غير نزيه، والحقّ العربى المُتسَلِّح بالشرعية الدولية وجذريّة الموقف الأخلاقى، وكلَّما سعَتْ الأُولى لتحريف الرواية،
قال المولى عز وجل فى محكم تنزيله: «سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون» الآية 35 من سورة القصص.
من بين الميزات التى أتاحتها التحديات الأخيرة حول التهجير، أنها كشفت عن موقف عربى موحد ورافض للتهجير وللتحركات الإسرائيلية والمخططات
في ظني وبعض الظن صدق، أن هناك أزمة كبيرة في تسعير العقارات خلال الوقت الراهن بصورة أنتجت ما يسمى "التسعير على الورق"، فالوحدات السكنية والإدارية ارتفعت بشكل جنوني
منذ وصوله إلى البيت الأبيض، عُرف دونالد ترامب بنهجه القائم على التعامل مع السياسة الخارجية وكأنها صفقة تجارية أو مشروع عقاري
من إيجابيات تطورات ما يحدث في الشرق الأوسط، وتصريحات الرئيس الأمريكي ترامب بشأن تهجير سكان غزة، حالة التضامن العربى والاصطفاف والدعم للموقف المصرى
النية قائمة؛ لكنها تفتقد الغطاء المادى وفق أجندة واضحة. وكل ما يُساق إلى الآن أقرب للتمنيات منه إلى البرنامج العملى القابل للإنفاذ؛ ولعلّها عادتهم فى الانطلاق من فراغ، وتطوير الخطط من واقع التطورات.
حديث ترامب عن غزة، لا يمكن النظر إليه بأي حال من الأحوال، منفصلا عن أحاديثه السابقة، سالفة الذكر، فهي تعكس محاولة لاستعادة زخم الوجود الأمريكي بصورة أكبر مما كانت عليه، عبر أراض تبقى مملوكة لها، وخاضعة لسيادتها..
ما يخشاه كل أب على هذه الأرض، أن يتم استدراجه ليقف أمام محال لعب الأطفال أو كشك الحلوى، هذا كابوس مرعب يطاردنا أكثر من مُحصلّى الفواتير،
عاد ترامب مرة أخرى لحكم أمريكا، وعدنا نحن للحديث عنه وعن تصرفاته الغريبة المريبة، وقد قلنا من قبل عندما كان يحكم في الفترة الأولى (2017-2021) أن وجوده على رأس الولايات المتحدة الأمريكية أكبر دليل على أن العبث يحكم العالم.
مثلما كان الموقف المصرى حاسما ضد التهجير أو التصفية، كان الموقف السعودى أيضا منذ اللحظات الأولى، ومعهما موقف عربى كبير تمثل فى بيان وزراء الخارجية العرب فى الجامعة العربية،
أشعر بالطمأنينة فيما تتخذه قيادتنا السياسية الحكيمة من قرارات قد يترتب عليها مزيد من الصعوبات التي قد يعيشها الشعب المصري؛ كون أن هذا الشعب أصيل في طبعه وطباعه وممارساته؛
بعد انتهاء الحرب في غزة، يواجه القطاع تحديات معقدة تتعلق بمستقبله السياسي وإعادة الإعمار.
دونالد ترامب دائما ما يتبع سياسة التصريحات المفاجئة والطرق الغير تقليدية، وفقا لحسابات التفاوض والتجارة وعقد الصفقات، وبالتالي علينا الحذر بشأن اللعب بالمصطلحات،
جودة العش كمدافع صلب كانت ظاهرة من وقت أن كان يلعب مع غزل المحلة وزادت مع زد وستزيد أكثر من اللعب في الأهلي..
ما أعظم مسؤولية الكلمة! فهي حصاد الانسان، وهي أيضا سيرته بعد مسيرته في هذه الدنيا..
التربية عملية تتطلب توازنًا بين الحب، الحزم، والتوجيه. ومع ذلك، يقع العديد من الآباء في أخطاء تربوية قد تؤثر على النمو النفسي والاجتماعي لأطفالهم. تشير الأبحاث الحديثة في علم النفس التربوي إلى أن بعض الأنماط التربوية الشائعة قد تؤدي إلى مشكلات في تكوين شخصية الطفل وسلوكه على المدى الطويل..
هناك لعبة، تُمارس فى الولايات المتحدة الأمريكية، يُطلق عليها لعبة الدجاج «Chicken Game» وقواعدها أن يُسرع سائقان نحو الهاوية
كل من يعرف مصر وقيادتها وقواتها المسلحة، يعرف أنها قادرة على اتخاذ مواقفها بشكل مستقل، وأنها لا تخضع للتهديد أو التلويح، وأن موقفها ضد مخططات التهجير بدأت مبكرا جدا،
لا تراجع ولا إستسلام ، ثابتون على مواقفنا ، أقوياء ، صامدون على أراءنا ، لن نهتز ، لا خوف يعترينا ، لا تردد فى تصدينا لمن يريدون تصفية القضية الفلسطينية
تُعد القوى الناعمة إحدى الأدوات الاستراتيجية الفعالة في السياسة الدولية، إذ تعتمد على الجاذبية والإقناع بدلاً من القوة العسكرية أو الاقتصادية،
دون مقدمات، هناك فخ إعلامي جديد، بشأن مصطلح التهجير الطوعى، فى ظل تحرك الكيان الصهيونى، لإعداد خطة لتنفيذ مخططاتها وتحقيق أطماعها بتفريغ الأرض الفلسطينية من سكانها،
لم يأت الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بجديد عن طبيعته، فهو منذ ولايته الأولى، اشتهر بتصريحاته وقراراته التى كثيرا ما أثارت جدلًا
كل إصدار من اليوم السابع الورقي، له ذكريات وحكايات تحتاج إلى مجلدات، فهذا المنتج الذي يصل إلى القارئ يمر بمراحل عديدة، ومجهودات جبارة من فريق عمل.
منذ عقود طويلة، يعاني الشعب الفلسطيني من تمزق داخلي يؤثر سلبًا في قدرته على مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، الذي امتدت أحلامه التوسعية إلى قطاع غزة
في بحر الأصوات التي تشدو بآيات القرآن الكريم، يظل صوت الشيخ محمود صديق المنشاوي أحد أروع ما يمكن أن تسمعه آذاننا
أسعدنى الحظ بأن أشارك فى ندوة مهمة عن أستاذنا العظيم الكاتب والمؤرخ الكبير صلاح عيسى، بعنوان «صلاح عيسى بين التاريخ والصحافة والأدب والسياسة»،
من جديد أعاود الحديث عن تلك الآفة التى ثبت بالقطع أنها تضر أكثر مما تنفع، وهى وسائل التواصل الاجتماعى، والتى باتت مسرحاً للمهازل والابتزازات والمطاردات والتحرشات وغيرها..
يوم الأربعاء الماضى كانت أمسية رائعة التقى فيها عدد كبير من رموز الصحافة والإعلام المرئى المصرى مع وفد نادى دبى للصحافة الذى يزور القاهرة حاليا فى إطار الجولة السنوية التى يقوم بها النادى لمصر..
تظل أعمال هاروكي موراكامي من أكثر الأعمال الأدبية إثارة للاهتمام والتحدي في الأدب المعاصر، وتتمثل خصوصيتها في قدرتها على دمج الواقع مع الخيال بأسلوب مميز يعكس حالة من الحيرة والبحث الدائم عن المعنى في عالم متشابك مليء بالغموض.
لم تكن فكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء وليدة اللحظة، بل تعود جذورها إلى عقود مضت، حين طرحها وزير الخارجية الأمريكي جون فوستر دالاس عام 1953،
ليس غريبًا أنْ يحتل اليومُ السابعُ الريادة في المجال الإعلامي؛ حيث إنه يتسم بسرعة الانتشار، والتغطية التامة، والمتكاملة
فى واحدة من عروضه الكوميدية الشيقة استطاع صانع المحتوى والممثل المصرى أحمد أمين أن يقف على واحدة من عاداتنا التى تشيع دون نظر إلى دلائلها بصورة عميقة.
لو كان لترامب أن يولد فى مكان آخر؛ لصار حاكما لإسرائيل دون جدال. إنه من العقلية نفسها، يفكر بذات الطريقة، ويعتنق أفكارا لا تختلف عن الصهيونية إلا فى اللغة والتغليف.