تمثل مصر حالة يمكن من خلالها اختزال المشهد العربي للقراءة ليس لتوسط موقعها المنطقة العربية، بل لكونها تتوسط الحراك الثقافي العربي بين مشرق ومغرب الوطن العربي
ارتبطت هيبة الدولة، بما تحظى به من نفوذ، في محيطيها الدولي والإقليمي، بينما تبقى الأدوات التي يمكن من خلالها بناء النفوذ الدولي متغيرة، بحسب المعطيات المتاحة عالميا.
على حافةِ المأساة قضى الغزِّيون عقودًا؛ قبل أن يسقطوا فى قَعرِها. وقد طالهم فى السنة الأخيرة أضعافُ ما نقلَتْه لهم كتبُ التاريخ، وذاكرةُ الآباء، وما كانوا يُرضِعون به أطفالَهم عن سوابق النكبات وخسائرها الفادحة.
حياة الإنسان قصيرة، يجب استغلالها في الخير والمحبة والتسامح، لا الكراهية والحقد وايذاء الآخرين، فالكراهية تشل الحياة والحب يطلقها، والكراهية تربك الحياة والحب ينسقها، والكراهية تظلم الحياة والحب ينيرها.
قرعة دوري ابطال افريقيا .. أحمد فتحي لا يحتاج أبدًا للكتابة عن سيرته الذاتية وانجازاته طوال مسيرته منذ بزوغ نجمه في سن صغير بالنادي الإسماعيلي وعمره 16 عامًا تقريبا، فهو بلا شك سيظل أيقونة من أيقونات الساحرة المستديرة.
لم نكن أطفالا عندما قامت الحرب وعبرنا القناة، كنا نودع طفولتنا إلى الشباب، بعد سنوات لمحنا فيها الحزن على وجوه آبائنا وأمهاتنا، رأينا الترقب والانتظار فى العيون والقلوب.
حسم الإسماعيلى مصير الجهاز الفني للفريق الأول الكروى بتعيين حمد إبراهيم مديرا فنيا ليغلق صفحة من الأزمات خطفت الأنظار خلال الأسابيع الأخيرة..
نحتفل في هذه الأيام بذكرى الواحد والخمسين لانتصارات السادس من أكتوبر المجيدة لعام 1973، وفي كل عام يأتي شهر أكتوبر حاملاً معه نسائم الانتصار والمجد، وهذه الأيام التي نستحضر فيها دروس النصر
عام على عملية طوفان الأقصى 7 أكتوبر 2023، وأكثر ما يؤلم معاناة الفلسطينيين وما آلت إليه الأمور من وحشية وتدمير ممنهج وقتل كل مقومات الحياة في غزة والضفة والمدينة المقدسة
لم أَتَلَقّ الأنباءَ الأُولى عن «طوفان الأقصى» باستحسانٍ على الإطلاق. كنتُ فى جَمهَرةٍ من الناس وقتَها، أغلبهم من الصحفيين
يحتفل المصريون بالذكرى ال51 لنصر أكتوبر المجيد وفي اليوم السادس من شهر أكتوبر من كل عام يسترجع فية الشعب المصري ذكريات هذا الإنتصار العظيم والحكايات عن الحرب لتحكي من جيلا الي جيل
للموت رائحة عنوانها خرائط العرب، وفى القلب منها سرطان الصهيونية يسكن، ينثر السموم وخلايا الفساد.. وعلى مدار عام كامل
تُعد عملية طوفان الأقصى التي نفذها مقاتلو المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة حماس عبر ذراعها العسكري كتائب الشهيد عز الدين القسام، ضد المستوطنات الإسرائيلية الواقعة في غلاف غزة
فى الوقت الذى تحتفل فيه مصر بالذكرى الـ51 لانتصارات أكتوبر، تتواصل الحرب التى يشنها الاحتلال الإسرائيلى على غزة، وتكمل اليوم عامها الأول
الله أكبر- الله أكبر، كلمات هزّت كيان العدو، وصدّعت جنباته، واستجلبت نصرًا مستحقًا لوطنٍ أبيّ،
عام على العدوان الإسرائيلي وأعمال الإبادة الجماعية تتواصل في حق الفلسطينيين، ونيتناهو يواصل ارتكاب جرائم الحرب رغم إصدار محكمة الجنايات الدولة مذكرة باعتقاله هو ووزير دفاعه جالانت
ستظل حرب أكتوبر المجيدة التي سحق خلالها الجيش المصري قوات الاحتلال الصهيوني قبل 51 عاما من الآن، ميراث الأجيال والنشء المصري في مواجهة التحديات وحافزا نفسي قويا.
تظل حرب أكتوبر 1973 واحدة من أكثر اللحظات فخرا في تاريخ الأمة المصرية، حيث تجسدت فيها روح التضامن والعزيمة بين الجيش والشعب، لتؤكد قدرة مصر على استعادة أراضيها وحقوقها، ومن بين أهم الجوانب التي شكلت علامة فارقة في هذا الانتصار.
بمناسبة الذكرى الحادية والخمسين لانتصار حرب أكتوبر المجيدة، نهنئ الشعب المصري العظيم، ولأبطال قواتنا المسلحة الذين قدموا أروع الأمثلة في التضحية والبطولة. كانت حرب السادس من أكتوبر 1973 نقطة تحول تاريخية في الصراع العربي الإسرائيلي، حيث تمكنت القوات المسلحة المصرية من استعادة الكرامة العربية وتحرير سيناء بعد سنوات من الاحتلال.
في الذكرى الـ 51 لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة، لا يمكن الحديث عن هذا النصر العظيم دون تسليط الضوء على الدور الحاسم الذي لعبه أهالي سيناء. هؤلاء الرجال والنساء كانوا جنودًا في الظل، قدّموا الدعم والمعلومات للقوات المسلحة المصرية.
ذكرى اكتوبر هي بالقطع مناسبة تتجاوز كونها مجرد انتصار عسكري لتصبح رمزًا للفخر الوطني و ترسخ الثوابت المصرية في القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي تساندها مصر منذ اللحظة الأولى ، مصر هي التي خاضت كافة حروبها الحديثة من اجل القضية والشعب الفلسطيني
كان على أبواب الخمسين، رجلاً وقورًا بوجهٍ مُستدير ومُشرَّب بالحُمرة، وملامح تنُمُّ عن مَلاحِةٍ قديمة، ما أخفَتْها السنين ولا لوَّثتها المُعاناة
مهما قرأت من حكايات وروايات، ستظل فى جعبة نصر أكتوبر رويات لم تحكى وحكايات لم تروى، فكل جندى مصرى قام خلال المعركة بما لا يصدقه عقل ولا يدركه منطق ولا فعله بشر من قبل
كلما مرت ذكرى السادس من أكتوبر 1973، كلما شعرنا أنها كانت أمس القريب، واسترجعنا معها عظمة الانتصار، الذي كان بمثابة معجزة لا يمكن إنكارها، حققتها صلابة وشجاعة المقاتل المصري.
بعد العدوان الإسرائيلي على مصر ظهر معدن القبائل الحقيقي وكيف كانت دعمهما المطلق للجيش المصري ما بين الهزيمة والنصر كانت هناك ملحمة عسكرية وإنسانية عظيمة تقع أحداثها على رمال سيناء، لاسيما أثناء حرب الاستنزاف.وصولا للنصر
لكل حرب رجالها، ولعل نصر أكتوبر المجيد، واليوم تمر الذكرى الـ51 لهذا النصر العظيم، النصر الذي غير منظومة العالم أجمع للإرادة المصرية، وعزيمة الرجال، والجنود المصريين
اليوم فى الثانية بعد الظهر تكون 51 عاما مرت على انتصارات أكتوبر، الحرب التى وضعتنا ونحن نودع طفولتنا، على سلم الشباب والإدراك،
إن احتفالنا واحتفاءنا بذكرى حرب أكتوبر المجيد وفخرنا بالانتصارات التى حققتها المؤسسة العسكرية المصرية ومدى تأثيراتها العسكرية والسياسية البالغة على المنطقة والعالم بأسره
إن حرب السادس من أكتوبر المجيدة تظل حية ومتجددة باستمرار، وتدرس لما تحمله فى طياتها من عديد القيم والعبر، التى يمكن الاستفادة منها وتوظيفها فى مختلف السياقات
الخرافة من الأجناس الأدبية الصغيرة التى تغزو الرواية، ساعية إلى تحويل أنماط التعبير اللصيقة بالواقع الاجتماعى والنابعة منه إلى أشكال وتقنيات روائية
في ظل العدوان الإسرائيلى على غزة وعلى لبنان، والنجاحات المتتالية للكيات المحتل في اغتيال قيادات وكوادر محور المقاومة وعلى رأسهم إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وحسن نصرالله،
«أنا بخير وأنت لست كذلك».. هكذا يمكننا أن نلخص مرض البارانويا النفسى، حيث يشعر المصاب بأنه «عظيم ورائع» من ناحية، وأن «محيطه يكرهه ويعاديه ويستهدفه» من ناحية أخرى.
نحن الآن في الذكرى الـ 51 على نصر أكتوبر المجيد، اليوم الذي أعلنت فيه مصر حكوما وشعبا وجيشا استرداد الأرض
لم يكن انتصار السادس من أكتوبر العاشر من رمضان مجرد انتصار فقط ، بل هو كسر لهيمنة وإرادة وغرور الجيش الذي لا يقهر .. انتصرت مصر وكسرت عدوها وحررت أرضها بالدم
"وربما جاء يوم نجلس فيه معًا لا لكى نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقة مرارة الهزيمة وآلامها
تحل غدا على مصر وشعبها والأمة العربية والإسلامية ذكرى من أغلى الذكريات العظيمة والجليلة وهى ذكرى حرب 73 المجيدة
دائما ما كانت تتردد أمامى جملة أكتوبر شهر العظماء فأتعجب لماذا؟ لما لا يكون ديسمبر أو نوفمبر أو أى شهر آخر فكان الرد المتعارف عليه بسبب أن هذا الشهر شهد ولادة عدد من المشاهير والعلماء