هناك العديد من الاستعدادات الخاصة بموسم الصيف فى محافظة الإسكندرية منها تجهيز الشواطئ بالشماسى والبرجولات، ومنها ورش صناعة الشماسى.
تشتهر محافظة الإسكندرية، بانتشار مهنة صناعة الحلاوة العسلية، أقدم وأشهر المهن الموجودة على مدار سنوات طويلة بالمحافظة خاصة فى مناطق كرموز والقبارى والمنشية..
تمتلئ الحياة بنماذج للكفاح فى كل المراحل العمرية الذين يكافحون من أجل لقمة العيش وما يكفى قوت يومهم ويكفى متطلباتهم.
يحوى سوق القيسارية بمحافظة أسيوط بعض المهن القديمة، والتى قاربت على الاندثار مثل المنجد البلدى، وصناعة المفاتيح، وسن السكاكين وصناعه النحاس وغيرها من المهن..
تشتهر محافظة الإسكندرية بصناعة شماسي وبرجولات الشواطئ، وهي مهنة يعمل قاطنيها في هذه المهنة منذ أكثر من 100 سنة بمنطقة باب الكراستة
تعتبر مهنة تصليح الساعات واحدة من المهن التى تحتاج إلى مهارة دقيقة جدا نظرا لحجم الساعة التى يعمل بها، ومكوناتها الدقيقة..
تعتبر مهنة المنجد البلدى من المهن القديمة، والتى كانت تحتل مكانة كبيرة، ولا غنى عنها فى المنزل المصرى حتى تراجعت هذه المهنة بعد ظهور المصانع الكبيرة المتخصصة فى صناعة المراتب الحديثة..
توجد العديد من المهن المختلفة التي اختفى بعضها لأسباب كثيرة أهمها التطور التكنولوجى.
نشاهد، اليوم، صورة تعود إلى القرن التاسع عشر فى مصر التقطها الأخوان زنجكى فى الفترة بين عامى (1870-1890)، وهى الفترة التى قضاها الأخوان فى التقاط الصور فى المحروسة.
توجد العديد من المهن التراثية التى اندثرت واختفت تماماً من حياتنا اليومية ولم تعد لها وجود بيننا وحتى لم تتطور بعد...
"الدلالة" مهنة قديمة متوارثة عن الآباء والأجداد، وهى الوساطة والكفالة بين البائع والشارى بما يرضى الطرفين.
تعاند "مكوة الرجل" للبقاء فى زمن التكنولوجيا، حيث يرى أصحاب تلك المهنة أنها الأصل ولا يمكن أن يتحداها شيء من الأدوات الحديثة فى زمن التكنولوجيا.
تعرف فى السطور التالية على أصل وتاريخ الكثير من المهن المتطورة التى هى بين أيدينا اليوم.
بحسب ما نشره موقع "Bright Side" فإن هناك مهن كثيرة اختفت بفعل التطور التكنولوجى، بالإضافة لكونها من المهن الغريبة التى لم يصدق الكثيرون وجودها قديما بالفعل.
عم سيد حسن الذى يعمل فى مهنة صناعة "الشعار" أو كما يقول عنها من لا يعرفها "تفريغ النحاس" منذ أن بلغ عامه الـ17، والتى يصفها عم سيد بأنها ستنقرض فى الأعوام القليلة المقبلة
عم "محمد حامد" قضى أكثر من 25 عاما فى تصليح الكوالين على الرغم من أنه لم يرها على الإطلاق نتيجة إعاقته.<br>
فى محله توقفت عقارب الساعة منذ ما يقارب الثلاثين عاما لتحتفظ لنا بعم "أحمد أمين" آخر مكوجية الرجل على أرض مصر، الذى يحكى ظهره المنحنى عن سنوات حمله للمكواة التى تزن 18 كيلو،